إمرأة تدخن الرجال 🚬
سكينة سليماني
البارت 43
….كانت أماني قدام فيلا محسن و هي معولة تسالي هاد المهزلة و تنقذ بنتها، دخلات بخطوات بطيئة و تلاقات مع صخر خارج سلم عليها و فوجهو علامات تساؤلصخر: اهلا نهار كبير هادا
أماني:(ابتاسمات ليه) لباس عليك
صخر: الحمد لله و نتي
أماني: الحمد لله
صخر: تفضلي للداخل
أماني: كاين باباك؟
صخر: اه كاين
أماني: صافي غير سير نتا لخدمتك انا غادي نهضر معاه
صخر:(بدل سيفتو) سمعت بلي قريب خطوبتو من هبة
أماني: هانتا كتشوف هاد المهزلة
صخر: نصحتها و مابغاتش تسمع
اماني:(حطات يديها على كتفو) من الافضل نخليو كولشي كيما هو و ليام غادي تحكم فكولشي
صخر: عندك الحق (ابتاسم ب حزن) انخليك دابا
تخطاها و مشا بحالو و هي دخلات للفيلا قالت للخدامة تعلم محسن بحضورها و بقات كتسناه عاد نزل من بيتو
محسن: مرحبا بيك لالة اماني كون عرفتك اتجي كنت انضايفك
اماني: شكرا لكن انا ماجيتش نتضايف ، جيت غير باش نقوليك جوج كلمات مانزيدش ثالثة
محسن: كنسمعك
أماني: انا من لول رافضة علاقتك ببنتي و انبقا رافضة
محسن: لكن نتي وافقتي لبارح
اماني: غير باش ماتقلقش و تنوض تخرج من دار تاني لكن انا عارفة مصلاحتها كثر منها
محسن: شنو المقصود من هاد لهضرة كاملها ؟
اماني: بغيتك تعطي تيساع لبنتي و طبعا كاين المقابل
محسن:(ربع يديه) شنو المقابل لي ايخليني نتفارق مع بنتك ؟
اماني: مقابل مادي غادي يسد احتياجات شركتك و ماغاديش دير افلاس
محسن: (حل فمو بصدمة) باش عرفتيها
اماني: مكيهمش كيفاش عرفت لي كيهم هو لفلوس لي انعطيك تنقذ بيهم شركتك و تعطي التيساع لبنتي
محسن: هادا عرض مغري بصراحة
اماني: اذن تافقنا؟
محسن: طبعا بغيت فلوسي كاش يوصلو للكونط ديالي
اماني:(طلعاتو و هبطاتو بنظرة فيها الاشمئزاز) طبعا و منين يوصلوك لفلوس قطع علاقتك ببنتي
محسن: (مد ليها يدو) اوك فرحان حيت تعاملت معاك
خلات يدو ممدودة و خرجات من لفيلا ماتوقعاتش اكون المعدن ديالو موسخ و بنتها تكون بنسبة ليه حاجة زايدة ناقصة لكن لي مفرحها هو هنات بنتها منو و نقذاتهااا...أما فجهة أخرى كانت كتصوني لجسور فتيليفونو بزاف د لمرات عاد جاوبها و هو كيلعب ف شعر عشق لي ناعسة على صدرو و عريانين بجوج فوق النموسية
أنت تقرأ
امرأة تدخن الرجال 🚬مكتملة🚬
Romantizm💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ العنوان: امــــــــــــــرأة تدخن الرجال 🚬الجزء الثاني لقصة تيريزا الكاتبة : سكينة سليماني ☠الملقبة ب تيريزا 🥀 الجزء الاول : تيريزا عن الكاتبة : كانت تقيس حبّه لها بالسجائر التي لا ي...