امــــــــــرأة تدخّن الرجال 🚬
سكينة سليماني
الفصل الخامس: جرف السيل كحل عينيها 📷🎞
البارت 132
ظلام لحال و ليل نسخ خيوط البؤس و الحزن على لقصر ، كولشي كيتسنا على اعصابهم باغيين خبار الخير من غير ديابلا لي كانت عارفة شنو ايوقع و نهار لي تسناتو باش تفدي ضربتها وصل و هاد اللحظة بضبط خلات قلبها يرجف لكن ابدا ماترددش من انه يظلم و يزيد فشرو، شافتو داخل مع لباب و ملامح وجهو مصدومة ، شافت النظر ديالها منين شافت ارتورو و عمر و صخر مع جسور داخلين ، مشات سارة كتجري لعندو شادة فيديه و كتسولو
سارة: امضرا لقيتوها؟؟ (طلع فيها نيار عينيه بملامح جامدة و فلت يدو من يدها و تخطاها) نيار اشكاين؟؟؟
عمر:(كيهضر حشمان) مادام سقراط شنو طبيعة العلاقة لي كانت بينك و بين محسن؟
سارة: شنو كتقصد؟؟؟
عشق:(تدخلات) ارتورو شنو درتي؟
ارتورو:(مهبط راسو) ماقدرتش نسكت القضية وصلات للبوليس
عشق: (كتخنزر فيه) ارتوورو
عمر: مادام عشق كنتي عارفة بهادشي و ساكتا ؟؟
عشق: كنت كنحاول نحمي ماما
صخر: هااادي راااه جريمة كبيرة و نتي كتحمي ماماك خيط صغيير كان ايوصلنا لحقيقة
سارة: شنو كتقولو مافهمتش
عشق: (قربات من عند باها) بابا انا ماكنتش باغيا يوصل هادشي لهنا
قصي: واااش يقدر شيواحد افهمنا شنو واقع
جسور: احم مرات عمي كانت كتخونو مع محسن
سارة: (لهضرة نزلات عليها بحال الصاعقة) شنو كتقول ؟؟ عارف راسك اشكتخرج من فمك
عمر: مادام سارة ديك ليلة كنتي مع محسن ، ارتورو عتارف لينا بكلشي
سارة: شنو كتخربق اويلي
ارتورو: مادام سارة سمحيلي ماقدرتش نخبي هاد السر طول ديك المدة لي كنتي كتلاقاي فيها مع محسن قلتها لعشق و فاش جات لروسيا عتقات الموقف أما كنتي غادي تهربي مع محسن
سارة:(حاطة يديها على فمها من هاد الظلم و الحقيقة لي تزورات و راجعة بلور) هادشي ماااشي بصح
عمر: مادام سارة تعاوني معانا راه خاصنا نلقاو بنتك
سارة:(ضارت متوجهة عند ننيار كتبكي) نيار كنقسم ليك بالله بلي ماشي هادشي لي وقع نتا متيقني ياك
نيار: علاش؟ علاش درتي فيا هاكا ؟ بشنو قصرت معاك
سارة: نياااار اهئ اهئ هادي انا سارة واش تعرفني نديرها و نخونك؟؟؟
نيار: مابقيتش كنعرفك
شاداه من يدو كترغبو بعينيها لمدمعين و كترجاه و هو عاطيها بالظهر
أنت تقرأ
امرأة تدخن الرجال 🚬مكتملة🚬
Romance💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ العنوان: امــــــــــــــرأة تدخن الرجال 🚬الجزء الثاني لقصة تيريزا الكاتبة : سكينة سليماني ☠الملقبة ب تيريزا 🥀 الجزء الاول : تيريزا عن الكاتبة : كانت تقيس حبّه لها بالسجائر التي لا ي...
