الجزء 112 🚬

375 8 0
                                    

إمرأة تدخن الرجال 🚬
سكينة سليماني
الفصل الرابع: جنون بلا حد (السر المازوخي ) 🍷🗝
البارت : 112
صرخات بأعلى صوتها حتى ضار لعندها هيولا ب ديك لقلدة لجامدة حيط مكيتزعزعش،  قربات منو و كتشوف ف ربيع كيغوت و رجال هيولا محاميين عليه باغيين يغتاصبوه و زمرد طايحة فالارض كتبكي و علي ماتزعزعش اما نجلاء كتبكي بطريقة هستيرية

عشق: ماااااديييرهااش مايستاهلهااش

نيروز: (تحت سنانو) يستاااهل

عشق: حتى واحد مايستاهل الاغتصاااب حتى واحد (كتحركلو راسها ب لا) بوحدي انا من حقي نحدد مصيرو

نيروز: الاغتصاب كيقاااابل الاغتصاب

عشق: ماغتاصبنيش

نيروز:(شدها من دراعها) قربببب لييييك و شدك بيديييه و باسك و …(كيشوف فيها بعينيه حومر) انقتلو

عشق: كيستاهل فرصة أخرى الى درتيلو هاكا عمرهم ايسامحوليك

نيروز: ماااااغااانسمحش لراسي الى ماعاقبتوش

عشق:(حاوطات عنقو بيديها) رجع لعقلك فكر ف مك و باك فكر شحال أضرهم الى آذيتيييه

نيروز: خصوووو يتربى

عشق: أيتربا بطريقة اخرى و لكن ماشي هاااكا شوف فيااا (كتشوف فعينيه حتى شاف فيها) كنهضر مع نيروز

نيروز:(شد فيديها لي محاوطين عنقو و زيرعليهم) معاك هيوووولا

عشق: و انا عشق ماشي ديابلا و انكون ديما ليك عشق غير ماديرهاش

نيروز:(شاف فعينيها الصدق و نطق بلغوات) بعدوووو منوووو

...بعدو رجال منو من بعد ما قطعوليه حوايجو و لخلعة فيه و دموع و دمايات شلال ، قربات منو زمرد و تحنات عندو ضماتو ليها كتبكي و كتلومو على شنو دار ، طلقات عشق من نيروز و رجعات منين جات تحت نظراتو لي غير مشات دار عندو
نيروز: عفيت عليك و لكن مكيعنيش سمحت ليك (شاف ف زمرد ) يا هو يا أنا فهاد دار

زمرد:(طلقات من ربيع) خصو يتعاقب على فعلتو (كتمسح دموعها)

نيروز: ماغادوزلوش بساهل

علي:(قرب من نيروز و همسلو ف وذنو) لي بانلك ديرو فيه مابغيتش نشوفو هنا (مشا)

نيروز: أنديك فين تربااا (لرجالو) صيفطوه ل أفغانيستان باش يتعلم يكون راجل

...هزوه رجالو و هو كيغوت و كيطلب سماح ولكن معامن مع وحش مكيحسش،  تخطا مو و نجلاء لي كانو طايحين فالارض كيبكيو و غادي لعندها محتاج ليها و محتاجة ليه كثر من اي وقت اخر
لقا لباب محلول  دبيتها و دخل و سدو، كيحس براسو مهدود و عيان و شي عرق اينفاجر ليه فراسو،  سمع صوت رشاشة ديال دوش و عرفها كدوش و جلس فوق النموسية و كلما كيغمض عينيه كيتفكر منظرها بين يدين ربيع و كيفاش كتصرخ بأعلى صوتها ب هيوولا حيت كيعتقها فكل مرة، لحاجا لوحيدة لي كتشفي غليلو هي انها ضرباتو بفاز و ماكملش الاغتصاب و لكن غواتها و كلماتها ضرو داك لوحش فخاطرو و حالف مايخليهاش تعاود تحس بداك الاحساس و لي تعيش داك الكابوس و لي عارفو كثر ان واخا يبعدها من لقصر عمرها اتنسا اغتصاب طفولتها،  أه اه عرف بلي تغتاصبات فصغرها و باغي أجوبة على أسئلتو،  خرجات من دوش لابسة بينوار و شعرها فازك و مطلوق و كتشوف فيه

امرأة تدخن الرجال 🚬مكتملة🚬حيث تعيش القصص. اكتشف الآن