إمرأة تدخن الرجال 🚬
سكينة سليماني
الفصل الرابع: جنون بلا حد (السر المازوخي ) 🍷🗝
البارت 117
رجعات للصالة بحال الى ماوقع والو و شافت محسن ناض بغا يمشي و ودعهم أما سارة لحقاتو توصلو زعما للباب و هو يضور عندها مزير و معصب
محسن: محتاج نشوووفك
سارة: مايصلاحليش نخرج
محسن: شوفي كيديري انتسنااااك ف داري
سارة: واخا انجي
محسن: ماااتعطليش (خلاها و ركب فطوموبيلتو و زاد )
...دخلات لدار لقاتهم كيخططو للعرس و التحضيرات لازم يوجدو كولشي منهنا لجوج سيمانات، هبة اطير بلفرحة و كتحسب شنو خاصها ، شيماء اعتاذرات منهم و مشات طلعات عند ولدها تشوفو، دخلات عندو للبيت كتفيقو
شيماء: جسووور نوض واااش باغي تحرقلي قلبي عليك
جسور: اممم (خاشي وجهو بين لوسايد)
شيماء:(كتنوضو) جسوور نوض راه هادشي لي نتا فيه ماعاجبنيش
جسور:(ناض متقل و كيشوف فيها و بصوت سكران) علاش فوقاش عجباتك شيحاجا الوليدة؟؟؟ يااااك حتى حاجا مكتعجبك
شيماء: باراكا اجسور
جسور: لبنت الوحيدة لي بغيت فحياااتي طارت من بين يدي هي وولدي و عمرها اترجع كوووني على خااااطرك
شيماء: ماااتستاااهلكش غادي تجيب مااااحسن منها
جسور: علااااش مابغيتيش تفهمي بلي أنا باغيها هي ماباغيش لي ماحسن منها خداتلي قلبي و عقلي خداتني كووووولي
شيماء: يااااريت كون ختاريتيها داك نهار و خليتي تايغر يقتلنييي
جسور: ياريييت مت انا داك نهار و ماقلتش ليها ديك الهضرة مبروووك عليا لعذاب الوليدة مبروك علياااا لعذاااااب
كيلوحلها بيدو فالهواء باش تخرج و هو رجع نعس شافت فيه بعينين دامعين كتبكي و كتحسر هي خصراتو فخطرة و هو باقي كيبغي عشق و عمرو ينساها، أما سارة خرجات من دار دغيا ماحدهم مشغولين و مشات لدار محسن بسرعة مالقات حتى واحد فيها لا حس الخدامات لا حتى واحد سمعات خطاويه و توجهات لعندو لقاتو جالس و خاشي راسو بين رجليه
سارة: محسن
محسن:(طلع فيها راسو و ناض شدها من يديها) خصنا ندييييرو حل اسارة مايمكنش نبقاو هاكا
سارة: تهدن
محسن: لا ماااغانقدرش نبعد عليييك خصك تفهميني سنين و انا كنبغيك سنين و انا محتاج ليك
سارة: شنو كتقووول
محسن: انا قتلت مروة و فتيحة باش نوصل ليك نتي
سارة:(طرطقات عينيها فيه) شنو كتقوووول واااش حماقيتي
أنت تقرأ
امرأة تدخن الرجال 🚬مكتملة🚬
Romansa💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ العنوان: امــــــــــــــرأة تدخن الرجال 🚬الجزء الثاني لقصة تيريزا الكاتبة : سكينة سليماني ☠الملقبة ب تيريزا 🥀 الجزء الاول : تيريزا عن الكاتبة : كانت تقيس حبّه لها بالسجائر التي لا ي...
