مرحبا قرائي أعزاء أتمني أنكم بخير....🤗
اردت ان اعلمكم أن هذا هو الفصل الأخير...
أعلم ان رواية قصيرة و الأحداث نوعا ما سريعة و لكن أردت ان شارككم هذا نوع من الروايات لاني أنا شخصيا أستمتع بها و لكن سأحاول إنشاء الله ان أقوم بتنزيل روايات طويلة لمن يحبون الأحداث طويلة و أتمني أن تعجبكم....
لا تنسو دعمي بإعجاب او تعليق ...
و إن كنتم تريدون قراءة المزيد من الروايات فما عليكم إلا متابعة حسابي سيكون الكثير منها في المستقبل إنشاء اللهو دون إطالة أتمني لكم قراءة ممتعة 😚
ابتسمت مارسيا وقالت : « ليس من الصعب ... بالنسبة لي ... أن أجيبك على سؤالك ... فأنا أحبك أيضاً ! لقد أدركت ذلك أمس ... حين عدنا ... فقد كنت قلقة جداً عليك ، واكتشفت سبب إسراعي لانقاذك . كل هذا لأنني وقعت في حبك ! »
« إذن ، هذا مشترك بيتنا ! »
" لقد أرسلت في طلب رجل الدين سلفا ، إن تم عقد قراننا عند الظهر ، لن يعرف أحد بزفافنا إلا عندما تصبحين زوجتي . »
فصفقت مارسيا بيديها الاثنتين وقالت : « هل يمكننا حقاً فعل هذا ؟ فأنا لا أحتمل أن أراهم يتحدثون ويثرثرون وسيعتقد أبي والكونتيسة أنهما من تسببا في زواجنا »
« لن نصرح عن أي شيء يتعلق بساردوس إلا بعد أن تصبحين زوجتي ، وأصبح عندها أنا مسؤولاً عما قد فعلنا أو لم نفعل ، وبالطبع ، لن أسمح لأي كان أن يثرثر عليك "
ضحكت مارسيا وقالت : « هذا ما ستفعله أنت ، وهو يروق لي ! إنه ما أريد فعله . آه ، یا آرموند ، كيف يمكن لذلك أن يحصل بهذه ... السرعة المذهلة ؟"
قال : « هذا لا يدهشني ، فقد أدركت حين دخلت إلى الصالون أنك لست فقط أجمل امرأة رأيتها . بل أيضاً أنك امرأة اتت لتغير حياتي ، رغم معارضتي لذلك .."
« لقد كنت فظاً جداً ! »
« هذا ما سأعوضه عليك في المستقبل .. سأذهب الآن لأقوم بالترتيبات اللازمة . إنه من غير الصواب أن يجدني أحد هنا إلى أن يصبح خاتم زواجنا في إصبعك .. "
« أعتقد أنك قد تأخرت قليلا في القلق على سمعتي ، لكن أخبرني ، أرجوك ، قبل أن تذهب ... ماذا ستفعل ... بشأن هؤلاء ... الأشرار ؟ "
لدي إحساس انهم ، وبعد إطلاق النار ، قد احتجزوا في المغارة بسبب إنهيار الصخور عند المدخل . وإنهم لن يتمكنوا من الخروج إلا بمساعدة خارجية .."
" أتعتقد ... ذلك ... حقاً ؟ "
« أعتقد أنه يجب على أن أتصرف كرجل نبيل وأنقذهم ، قبل أن يموتوا من الجوع غير انني لا أستطيع أن أمنع نفسي من الإحساس بأن الإنسانية ستكون بخير ان ظلوا محتجزين في مكانهم . »
« أوافقك الرأي ، لكنه في نفس الوقت ... عمل غير صائب . "
« أعلم ذلك ، وخلال وقت متأخر من بعد ظهر هذا اليوم سأرسل عددا من رجالي ليتحققوا مما حصل . "
أنت تقرأ
[مكتملة✓]سجين الحب
Romanceكـانت الليـدي مـارسـيـا وود ، ابنة ايرل غريتسوود ، الجميلة والقوية الإرادة والتصميم ترفض الزواج من أرموند ، دوق روس ، الأمر الذي تمناه والدها ، لكنها حين أرغمت على اللقاء به أدركت انه يبادلها الاصرار على رفض فكرة الزواج مجددا ، بما انه قد خدع من زي...