في الفصل السابق....
تحلم وتحلم وتحلم ليقاطع حلمها طرق الباب ، من عساه يأتي الآن ؟ الساعة الثانية عشرة ، الفتيات غير ممكن ، إنهن في العمل ، أوه ربما لينورا .
توجهت لتفتح الباب .
الفصل الخامس يبدأ من هنا ....
**********************
" أديليا : ما الذي جاء بك إلى هنا يا هذا ؟ "
" : أهكذا ترحبين بوالدك أيتها العاقة ؟ "
" أديليا : والدي ؟ هه والدي ؟ هل هو والدي الذي أجبرني على تخصص لا أريده ؟ أم أن والدي هو من رماني بعيداً عنه حتى لا أجلب له العار ؟ إحتفظ بأبوبتك لنفسك . "
" والدها : إحترميني ، أنت لا تعلمين مصلحتك ، ستصلين لمرحلة وستقولين لي شكراً لك على ما فعلته . "
" أديليا : حسناً سيد أليكساندر شكراً لتعاونك ولإهتمامك بمصلحتي ، والآن تفضل من غير مطرود . "
هكذا وأغلقت الباب ، لكن بعد إستدارتها وجدت رجلاً بلباسٍ أسود .
" : مرحباً أختي . "
" أديليا : رائع حقيرٌ أخر هنا ، ماذا تريد أنت أيضاً ؟ "
" : ماذا ؟ ألا يحق لنا رؤية فتاتنا ؟ "
" أديليا : فتاتكم ؟ حقاً ؟ أنت ووالدك تضحكانني اليوم ، بالحقيقة كل يوم ، لكن اليوم أكثر ، إسمع يا هذا ، ستقف الآن على أقدامك ، وتحثها على السير
لهذا الباب خلفي ، وتخرج وتمسك والدك وتتجهوا معاً للجحيم ، إتفقنا ، تفضل . "" : ألا يبدو أنك محترمةٌ أكثر من اللازم ؟ "
" أديليا : نعم صحيح ، يبدو أنني إحترمتكم لوهلة ، فنسيتم أنني من علمت بكل أعمالكم سيد جيوراي ، والآن ، إحمل مؤخرتك اللعينة من كنبتي ، وتوجه بساقيك اللعينة إلى الباب اللعين خلفي ، وخذ والدك اللعين وتوجها للجحيم السابعة ولا تجعلاني أرى وجوهككما ألتي تجعلني أستفرغ . "
" جيوراي : نعم أنسة أديليا ، أنا أعترف إستطعت معرفة أعمالنا أنا ووالدي ، لكن ، بالنهاية نحن عائلتك الوحيدة بعد أن تركتنا والدتنا ، يجب أن نسأل عنك ونطمئن أنك بخير في مكانٍ آمن وكوننا نعمل بتلك الطريقة يصبح الخوف عليك أكبر ... "
" أديليا : هراء ، هراء ، هراء ، مجرد هراء ، إسمعني يا حبيب والدك ، خططكم مكشوفةٌ أمامي ، أنتم أردتم مني دراسة الإقتصاد لترموا ثقل الشركات على عاتقي ، وتتفرغوا لأعمالكم القذرة التي تقومون بها أسفل الطاولة ، تريدون مني إدارة غطاء أعمالكم ، أليس كذلك ؟ "
أنت تقرأ
قاتلٌ من لقاءٍ واحد
Actionرحلةٌ للعمل تتحول لمغامراتٍ مع المافيا . أصدقاء ضد المافيا ؟ هل هذا منطقي ؟ لا أدري . ولكن في النهاية . لم يبقى أحد .. والقاتل ؟ قاتلٌ من لقاءٍ واحد .