"الا ليت النصيب يصيبني P64"
غدي : تركت ايده وحاولت اساعده ينام على السرير
سعود : سحبتها على صدري وضميتها بقوه
غدي: بديت اضربه على صدره بأمل انه يتركني لاكنه كان مصرر , سعود فكني بلا استهبال !!
سعود : قلبته بحيث اني اثبتها بايديني على السرير , وقلت , كنت ابيك لي وانتي خليتيني
غدي : كان شاد على ايدي لدرجة اني بديت ما احس فيها حسيت بدموعي تنزل وانا أحاول اقاومه لاكن رغم سكره الا انه مازال اقوى مني
سعود: بديت اقرب منها وبوس شفاتها نزولنا لعنقها فتحت ازرار قميصها ومسكت طرف بنطلونها لاكنها ضربتني برجولها لين طحت على الارض خذيت ربطة شعرها الي طاحت من المقاومه وقلت , احب شعرك و احب جسمك واحب الشامه القريبه من شفايفك واحبك انتي
غدي : تقرفت منه ومن ريحتها ومن كلامه قلت واضح انها باقي ماخذه قلبه نزلت من السرير عشان اطلع من الغرفه بس حسيت بايد تسحبني من خصري
سعود سحبتها وثبتها على زاويه الغرفه وقلت ,انتي لي يعني لي...سلطان : كنت بالصالة اسولف مع امي وسالفه ورا سالفه فتحنا موضوع ريم
نوره : اي ومتى اختك ناويه ترد على الناس ؟
سلطان : والله مدري لها فترة قاعده بغرفتها ومسكره الباب انتي روحي شوفيه واسأليها
نوره : لا والله ما فيني حيل اها انت اطلع واسالها عشان ارد على الناس اي او لا لان عيب طولنا عليهم و فوق هاذا الولد صديقك
سلطان : طيب بروح اشوفها , طلعت لغرفتها وطقيت الباب وبعد ثواني فتحت لي
ريم : هلا , ادخل اذا تبي
سلطان : دخلت وقعدت على الكرسي وقلت , ريوم وش قلت عن خويلد اخلصي علينا الولد ابثرني ترى
ريم : ها , يعني هو سأل علي
سلطان : تستهبلين انسان جاي يخطب اكيد بيسأل اذا موفقين ولا ؟
ريم : ابتسمت وقلت بقلبي , يعني رضى فيني مو مصدقه
سلطان: ريم , ريم , وشفيك انتي اخلصي علي امي تقول اذا ما عطيتينا رد بتقول لهم مافي نصيب
ريم : خلاص روح
سلطان : ايش ؟
ريم : وقفت و طلعتها من غرفتي وسكرت الباب
سلطان : ذي انجنت, نزلت لاني وقلت , مدري وشف فيها ما ردت ..قطعت كلامي ريم وهي نازل من الدرج ومعها فستانين
ريم : وش البس هاذا ولا هاذا ؟
نوره : ليش؟
ريم : احس يوم الاربعاء مناسب قولو لهم الخطبه يوم الاربعاء تمام
سلطان : ابتسمت وقلت يا ثقل دماها
نوره : لو قلتي لنا من اول وفكيتينا#الاليت__النصيب__يصيبني#اكسبلور #روايات
أنت تقرأ
"الا ليت النصيب يصيبني"
Romanceرواية حب تحكي قصة أحد الفتيات الاثرياء التي تقع بحب احد اقاربه ولاكنها ترفض هاذا الحب بسبب علاقه الصداقه بينهم