الفصل العشرين.

815 83 285
                                    

رمضان كريم عليكوااا يارب✨🌙🌙🌙🌙✨ طبعا الكل بيقول دلوقتي بقت مهمله...... ومش بتنزل الفصول في موعدها....... بس ولله اعذروني لاني زي اي شخص مشغول في رمضان....... وبحاول اكتب الي يفرحكم ويرسم البسمه علي وشكم....... واعرفوه بان الفصول الجايه هي النهائيه والفصل الجاي هيكون بدايه النهايه فستعدوه....... واحب اقولكم قرائه ممتعه وطبعا متنسوش رايكم🌚❤.

لماذا الصلاة اولا!؟

الصلاة أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة
الصلاة إن صلحت صلح سائر العمل وإن فسدت فسد سائر العمل
الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
الصلاة على وقتها أحب الأعمال إلى الله
الصلاة على المؤمنين كتابا موقوتا
الصلاة نور
الصلاة راحة من هموم الدنيا
الصلاة يكتمحو بها الله الخطايا
الصلاة مناجاة بين العبد وربه
الصلاة أوصى بها النبي صل الله عليه وسلم قبل انتقاله إلى الرفيق الأعلى
الصلاة من تركها فقد كفر 💔
الصلاه معركه الشيطان لا تدعه ينتصر 💔.

صلوا علي نبي الرحمه❤.
____________________________________
يقف يرمقها بصدمه من وجودها بجانبه بعد كل تلك الايام...... اشتاقها ويعترف بهذا..... ولكن وقوفها الان امامه علي اقدامها يكاد يجعله ينفجر غيظا...... بينما هي تقف ترمقه بانكسار مصتنع وهي تردف بتلعثم خائف يملئه التوتر:

"ينفع ادخل يا اسد؟! "

بينما اسد كان يرمقها بصدمه ولم يشعر بنفسه سوه وهو يبتعد عن باب المنزل ليسمح لها بدخول....... لتتقدم شمس لداخل وهي تمنع ابتسامتها الخبيثه من الارتسام علي شفتيها..... بينما اسد التفت لها وهو يطرق الباب مفتوح يردف بغضب مكتوم:

"انتي ايه اللي جابك هنا ليكي عين تيجي."

"انا جيت اشرحلك كل حاجه يا اسد ارجوك اسمعني....... ومتحكمش عليا من حاجه انت مش فاهمها."

كانت تتحدث بخبث خفي وابتسامه ماكره تكاد تمنعها من الظهور........ واسد يرمقها بشك وهو يتقدم اتجاهها حتي وقف امامها يرمقها برفع حاجه مردفا بعدم اقتناع:

"بجد انا فهمت الموضوع غلط قصدك.......... طب اشرحيلي يا فنانه الصح يمكن انا حكمت علي الامور من وجه نظر غلط."

بينما هي تمنع نفسها بصعوبه من لكمه لتسقط له صف اسنانه باكمله انتقاما له علي فعلته الحمقاء معها......... ولكنها تماسكت بصعوبه وهي تردف بتشنج مضحك يملئه الغيظ:

"ولله يا اسد ومليك عليا حلفان انا بتعذب اوي....... امي ماتت واتخلت عني وابويا بيعذب فيا....... وهو اصلا سبب حالتي دي........ بقيت بخرج من البيت بصعوبه...... وانت شكلك مش مصدقني."

"يا قسوه قلبي دنا طلعت راجل ظالم ومفتري....... ازاي ازعل مكسوره الجناح دي ولله انا خجلان من نفسي."

يتحدث بنبره متشنجه وهو يكاد يخنقها...... تلك الكاذبه المحتاله...... ولكنه تراجع للخلف عندما وجدها تقترب منه حتي وقفت امامه وهي تبتسم ابتسامه صدمته ابتسامه حقا مرعبه....... وبلحظه كانت ترفع سلاحها بوجه وهي تردف بثقه وتهديد صعقه:

جنيتي العنيده(اوتار حفرت بعشقهم) الجزء التاني من عشقتك من زمن اخر. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن