قبل كل حاجه كل سنه وانتم طيبين....... ورمضان سعيد عليكم يارب....... ده اول رمضان مع عيلتي الصغيره وانشاء الله ميبقاش الاخير....... انا مش هعرف انزل انهارده ابدا...... طبعا كان موبايلي بيتصلح وجايلي يوم الاربع فيعني هو مستحيل اعرف اكتب في يومين بس ولله اعذروني........ واعروفوه اني مش بحب اكروت حاجه والتمسوه لي العذر...... والفصل الجاي هيبقي يوم الاتنين...... اقروه الاقتباس ده ومتنسوش رايكم فيه لو سمحتم❤🥺✨.
____________________________________
خطوات قدمه تنذر عن اقتراب خطر عظيم....... وهو يدخل الي تلك الغابه حتي وقف بمنتصفها بشموخ لا يليق سوه به......... لينظر لهذا الذي يعطيه ظهره وهو يردف بجمود مغتر:
"اهلا شيفا ليك وحشه ولله."
هنا والتفت شيفا بجبروت لسقراط ليتواجه بمشهد اسطوري........ بينما شيفا ارتفع عن الارض وهو يفرد اجنحته السوداء عاليا...... يردف بشر وعيناه السوداء تحكي اروع سيناريوهات الرعب:
"انت بقا موحشتنيش يا سقراط....... انت قتلتها وانا مش هرحمك."
"ولا انا!! "
انهي سقراط حديثه وهو يخرج سلاحين يوجهم لشيفا بقوه ورفع حاجب بثقه......... ليرمقه شيفا بستهزاء وهو يتوجه ناحيته بسرعه البرق ليضربه بعنف باجنحته بوجهه......... ليسقط سقراط ارضا بعنف وهو يرمق شيفا بغضب....... لينهض هو الاخر وهو يركض ليصعد علي احدي الاشجار بحركه طائره بقمه المهاره........ ليلكم شيفا بقدمه لتصيب وجه....... ليتاوهه شيفا بالم وهو يرمقه بحقد ليرتفع باجتحته عاليا لتتحرك اوراق الشجر بسرعه مخيفه معه واتت عاصفه ضخمه من الاتربه ليرمق سقراط ما يحدث بغل وهو يفرد يده بدراميه جذابه....... مردفا بغرور يملئه الحنين وهو يرمق ما يفعله شيفا بلامباله:
"اعمل اللي انت عاوزه شيفا....... حياتي معدش ليها معني من غيرها....... انا قتلتها وهدفع تمن موتها غالي وهو اني احصلها."
ليرمقه شيفا بانفعال وهو يطلق سهام ناريه عنيفه اتجاه سقراط......... بينما سقراط تذكر نظره الانكسار التي كانت باعينها وهي تخبره كم تعشقه........ وهو تخلي عنها بكل قسوه....... ليغمض عيناه وهو يتخيلها تاتي بضحكتها التي تسلب عقله تخبره بانها حامل وتحمل باحشائها طفل منه....... مرت لحظات ولم يشعر سقراط بشي ليفتح عيناه وهو يجد السهام وقفت مكانها ولم تقترب منه حتي.......... ليرمق ما يحدث بصدمه وشيفا الذي رمق هذا الذي وقف امام سقراط يمنع اقتراب السهام منه بغضب......... ليردف شيفا من تحت اسنانه بعصبيه.
"كابير. "
ليعلو صوت كابير المزلزل وهو يردف بشموخ وقوه ويلقي السهام لتعود لشيفا الذي جخظت عيناه بصدمه:
"ايااااااك والاقتراااااب شيفااااا من زوج الملكه سونااااريس سمااااريك........ فلن تجد من يسمح لك بذالك......... وستجد صفوف الجيوش تمنعك من الاقتراب من حب حياااتهااااا...... واول من سيترئس تلك الصفوف....... سيكون انااا."
_____________________________________
لم اجد منك سوه الخزلان.
ولم اشعر بمدي غبائي لقراري بالبقاء
فانت تخليت عني وسط اجتياجي لامان.
فيلعن هذا القلب الذي عشقك حد الادمان.
_____________________________________
جنيتي العنيده.(اوتار حفرت بعشقهم).
للكاتبه هدي عادل.
أنت تقرأ
جنيتي العنيده(اوتار حفرت بعشقهم) الجزء التاني من عشقتك من زمن اخر.
Fantasíaعشقتك حتي اخر نفس يوجد بداخلي ومن عشقي لك اريد ان اقول انك لي انا فقد وملكي انا وليس لدي احد اخر الحق بك. حبها اناني وكثيرا ولكن انا اعشق تلك الانانيه التي توجد بداخلها من اجلي. كوميدي، اثاره، انتقام، جان، مصاصين دماء.
