هل .. هل ..قلتي حبيبي .توا براسيوس
صغيرتي هل ناديتني بحبيبي ..
براسيوس بحرج ....
اممممم .... لا .. لم اقل. انت مخطئ انت تتخيل فقط .. انا لم اناديك بحبيبي انت متوهم جداً
اممم تصبح على خير .....
تسللت من بين احضانه ووضعت رأسها على وسادتها
اما هو فقد امتعض كثيراً من هذه الحركة من قبلها .. كيف لها ان تغادر احضانه
اقترب منها هامسا في اذنها
... تودين الهرب صغيرتي اليس كذلك ... حسنا... يمكنك الهرب الان لكن صدقيني ..كل .شيئ ستفعلينه . سوف احاسبك عليه
سوف يكون عقاباً قاسياً جداً لكي وبنفس الوقت لذيذا جداً بالنسبة لي سوف اتلذذ بك قطعتا قطعة صغيرتي قطعتا قطعة...
حسنا هل تعرفون شكل الطماطم ... الان حرفياً هذا شكل ولون براسيوس من شدة الخجل ...فلم يكن منها غير ان تمد يدها الى الغطاء وتغطي نفسها بالكامل تختبئ اسفله
وبسرعة اكبر من سرعتها في تغطية نفسها ابعد ماكس الغطاء عنها وسحبها الى احضانه هامسا في اذنها ...
لم تحزري حبيبتي لن تنامي في مكان غير احضاني هل هذا مفهوم ...
لم يقابله سوى الصمت ..فقرصها من خصرها حتى تأوهت ...
اااه ماكسي ماذا تفعل ..آلمتني ...
لقد سألت هل هذا مفهوم ... واعاد قرصها من خصرها ...
ااه ..مفهوم .مفهوم لن انام في غير احضانك لكن كف عن قرصي في خصري ايها السادي ...
حقا .... سادي .. وكيف عرفتي انني سادي ..وهبط يهمس في اذنها ... هل مارست معك من قبل ...
شهقت براسيوس بصدمة وعيون متوسعة من الخجل على هذا المنحرف .. اوردفت بسرعة ...
في احلامك ايها المنحرف ....
قهقه ماكس ضاحكاً عليها بصخب وطوقها بذراعيه وكان عاري الصدر حيث انه خلع قميصه قبل اخذها في احضانه .. ..
براسيوس بخجل ..
امم ...ماكس .. ان...انت عاري الصدر ..
نعم انا كذلك . انا احب النوم هكذا ... وانتي عليكي التعود على هذا الموضوع صغيرتي فعاجلا ام آجلا سوف نكون وفي وضع... ولم يكمل بسبب براسيوس ... التي قاطعته ..بسرعة
.
...ماكس كف عن التحدث بهذه المواضيع المحرجة ايها. المنحرف ... كانت براسيوس تتحدث وتتحرك في نفس الوقت في محاولة للتخلص من اذرع ماكس الفولاذية التي تطوقها
فكانت تحتك بصورة لا ارادية بجسد ماكس الذي جسده حرفياً اشتعل من السخونة بسبب ما تفعلة هذه الغافلة به ..فلم يكن منه سوى ان اردف بصوت اجش ومبحوح بسبب الموقف الذي لا يحسد عليه حالياً ولكم ان تتصوروا الموقف ..
براسيوس توقفي عن الحركة بحق الجحيم ونامي وألا .... اريتك معاني جديدة للانحراف لم ولن تخطر على بال احد من المخلوقات
أنت تقرأ
الألفا واللونا العنيدة،
Paranormalلم يجد رفيقته لسنين طويلة لذلك كانت له اقرب الى الخيال من الواقع
