الألفا واللونا العنيدة،

،p21

انه الهيت ... انه الهيت ايها الوغد .... نحن لم نلمسها ... لقد وسمناها فقط ...ماكس ...

لكن كيف يحدث ذلك لم هي في فترة الهيت لم يحدث معها هذا هي ليست مستأذبة انها بشرية واللعنة ...صرخ ماكس بحدة يكلم داريوس ...

فرد عليه داريوس ... لا ليست بشرية ... لديها ذئبة ... انا اشعر بها ... لدى رفيقتنا ذئبة .. سأحاول التواصل معها لكي اعرف مكانها ...

عند براسيوس ... كانت تتألم بشكل كبير وبالخصوص حين يضع ويليام يده عليها يتحسس بشرتها التي تبدوا وكأنها تشتعل بالنيران بسبب الحمى ؟

على ما يبدوا انه حين يلمس رجال اخرين جسد المستأذبة في فترة الهيت فأن الاذى يتضاعف .. بهذا يبدوا وكأنه الية دفاعية من جسد المستأذبة فقط لكي تلقى التواصل الجسدي من رفيقها اي انه اذا لمسها رجل اخر فأنها ستتأذى لكن تشعر بالراحة والسكون حين يلمسها رفيقها فقط .. ولكي اصدقكم القول فأن الهيت هو دعوى صريحة من الجسد لممارسة رغبات الجسد ..(الجنس بالمعنى الحرفي )🤫🤫🤫😏. امور معلينه بيها حالياً البنت بيا حال 😈😈😈😁🙈...
شي

ويليام ...توقف ارجوك ... قالت براسيوس بهمس ... ضعيف

كان ويليام يحاول ان يخفض من درجة حرارة جسدها . عن طريق وضع كمادات مياه باردة على جبينها وايديها وقدميها لكنه لا يعرف انه يزيد من حالتها سوءاً...

لكن لماذا. علينا ان نخفض حرارة جسدك براسيوس .....

توقف عن لمسي انت تزيد الوضع سوءاً ارجوك.

.انت تؤلمني ..

لقد شعر ويليام بغصة. لانه ضن انها تنفر منه

ةقد احست براسيوس بذلك .. حين التفت ويليام مغادراً لغرفتها ..

ويليام توقف عندك ... اسمعني اولاً..

لا داعي براسيوس .. لقد فهمتك ...

لا لم تفهم ....قالتها بضعف وألم شديد.. ..لم تفهم ويليام ... انه الهيت .. انا في فترة الهيت ......لست انفر منك .. ويليام انت.. صديقي المقرب .. وانا احببت اهتمامك بي جداً.... لكن افهمني ارجوك .. اي لمسه من رجل.اخر غير رفيقي الوغد ... في فترة الهيت تكون كأنها نار حارقة على جسدي تكويني جسدي يطلب لمسة رفيقي اللعين فقط .. ..

تبا .. انتي لغاضبة منه جداً بحيث انك حتى وانتي تشتعلين من الحمى وتكادين تموتين من الالم تلعنينه ... قال ويليام هذا الكلام وهو ينحني ويجلس على ركبتيه بجانب سرير براسيوس وهناك ابتسامة على شفتيه يحاول ان يبعد افكارها ويشتتها عن الا لم من دون لمسها...

طبعاً سوف العنه اليس هو السبب فيما انا فيه الان. لو لم يقم بوسمي لما حدث هذا .. ،...

ذلك العاهر. الخائن .... تمتمت براسيوس بهذه الكلمات ... وهي تشعر بالحزن والغضب ..