عيني على خطوتك والقلب يدعي لك
الله يحفظك من الحاسد وش ّماتك
شدت على يدها ونطقت بحده : منت ربي
عشان تحاسبني، ولا انت جدي عشان
تتطاول معي بالحكي
ولا انا اللي جيت وقفت قدامك وقلت احكم
علي
مالك اَي علاقه فيني وشغل العقيد اتركه بعيد
عني
من اليوم اسمعك تشكك بشرفي وانا ساكته
لك لكن الى هنا وبس
مو عشان معلقين على كتفك شعار معناها
اسكت لك! لا حياتي ماني ضابط امشي تحت
أمرتك واسكت
انا ضي بنت حمدان ، اللي مايطلع منها
العيبه
لكن الناس تدور الزلّه دواره

قامت من عنده وهي نفسها ترجع له وتتوطى
في بطنه لكن ماسكه نفسها بالقوه
تجمعت عليها المصايب من كل حدب وصوب
واستنفذت نصف طاقتها مع ابوها والنصف
الثاني راح من البكي وخوفها على جدها
حاليا ماعاد لها اَي قوه او حيل
وكل اللي تدور عليه الراحه وبس
صعدت الدرج بخطوات غاضبه وتحس نار
من تحتها تشتعل
دخلت غرفتها وقفلت الباب
طرى ببالها ابوها لما حاول يخنقها المغرب
وزاد غيضها وكرهها له
تنهدت بضيق واتجهت للدولاب
اخذت بيجامه منه ولبستها ورمت حالها
عالسرير
ورغم حاجتها للنوم الا انها مانامت .
.
تحت بالصاله
لفت حمده لعناد : ماكان لازم تكلّمها
بهالاسلوب ي عناد
ناظرها عناد بهدوء: كيف تبيني أكلمها ي
يمه وهي راجعه للبيت الساعه ثنتين الفجر ،
ومن دون عبايه واكيد انك شايفه لبسها اللي
يادوب مغطي ربعها
لفت له رقيه : بس بس عاد ،
انا اعرف ضي عدل ، مستحيل تطلع منها
العيبه ومستحيل تكذب بعد
قالت لي كل السالفه وانا مصدقتها
مابي احط بذمتي لكن لفاطمه يد فالموضوع
وقول جدتي ماقالت
عقد حواجبه عناد لثواني : فاطمه مرة عمي
حمد؟
تنهدت رقيه وقالت بهدوء: راحت هي
ومروى بنت عمك شايع لعند اروى بيكملون
سهرتهم هناك
تقول ضي كنا جالسين نسولف ونضحك
وجابت فاطمه لنا عصير وشربت منه نص
ومن بعدها ح ّسيت براسي ثقل ونمت بدون ما
احس
وماقاكت الا على صوت مسدس حمد

تقول كان فيه واخد طايح بالارض متصاوب
وابوها يصارخ عليها وعلى أسامه يبيه
يعطيه المسدس لكن أسامه رافض
طلع لمكتبه يجيب واحد ثاني وهنا أسامه
هربها وجت هنا
حمده بغيض: انا متاكده ان البلا بالعصير
اميد حاطه فيه شي
تكفى ي عناد خذ حق ضي منهم
ناظرها عناد لثواني
أنت تقرأ
يا عزوف القلب في عز الظروف ياضيا هالكون في عزة غيم
Romanceزوجه ابوها تزوجها لواحد ويجي ولد عمتها ...يوقفون بوجه ضي ويكون جدها واقف معاها ويجي ابوها يبي يقتلها ويوقف جدها قدامها ويطلق ولده عليه...