السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حقيقي مش عارفة هبدأ أزاي ولا هقول أي بس محتاجة منكم تفهموني.
الرواية كانت بدايتها 1 يناير والنهاردة 9 يونيو
لحد اللحظة دي الرواية موصلتش حتي لنصها.أنا أول مرة أحس بفقدان شغف رهيب زي اللي عندي الفترة دي، حاسة بفتور وعدم أقبال منكم رغم أني حاولت أنوع وأكتب حاجة جديدة وحرصت على زيادة الأثارة والتشويق
معاكم إني بتأخر وغلطانة في ده ومش بنكر، بس أنا عندي أحداث مش حاسة بدافع واحد في المليون يخليني أكتب حرف واحد منها
التفاعل عند كتير غيري كويس جدًا وبتدعموهم بجد طب وأنا.!!
أنا والله مش قصدي حاجة بس الحزن وأنعدام الشغف ده حرفيًا بيقتلني بالبطئ
انتوا حتي محدش فيكم بيسأل على الفصل لو اتأخر
مش عارفة العيب مني ولا في فكرة الرواية، أنا مبقولش هوقفها بالعكس أنا حابه سير الأحداث الجاية
وبشكر حقيقي من كل قلبي كل واحدة فيكم كتبتلي كومنت في مرة فرحني أنا عرفاكم كويس جدًا ومُمتنة ليكم
أنا بس من كتر الحيرة اللي جوايا مش عارفة أكملها ولا أسيبها وأشوف عمل تاني أكتبه غيرها، أحنا في أجازة ومش عاوزاها تضيع مني وأنا لسه مأخدتش قرار
أنت تقرأ
رواية نفوس طاغية للكاتبة / شهد السيد "مُكتملة"
Romanceالعالم قاسيّ بما يكفى لرمي أرواح البؤساء فوق الأرصفة غير عابئ ببرودة الأجواء ولا لذلك الطفل الذى سيعود يومًا مُقررًا حرق كل شئ ليستشعر فقط الدفئ الذى أفتقده طوال سنوات حياته.. " وإن كان الضوء هو أصل رؤيتنا للأشياء فالحب هو أصل معرفتي بك إنني لم أع...