لبّت روحي نداء العودة بعد غياب طويل...
مازلتُ لا أدري أين استقرّت خطاياي!أسيرُ في طرق متشابكة،
بين الماضي وحاضر!
مَنْ أكونُ بالفعل...؟
سؤال يطوفُ حولي بلا إجابة!لا يُباليني من يسأل ومن يجيب،
كل ما يهمني...
أنني أنا السائل
وأنا من مُلزم بالإجابة.وعلى أن أجد إجابة تُشفي جراحي،
تُلم شتات الروح وتهدئها...
أنت تقرأ
مذكرات كاتبة فاشلة
شِعرعلى صفحات هذا الورق، سأسطرُ ما مر بي من مواقف، وسأنثرُ هنا كلمات يراودني بها الفكر.