كيف الأحوال؟ مفيش مبروك اني حدثت؟..
المهم شغلوا أغنية حزينة بتحبوها..
....
ليلى بصدفة مرت في احد اروقة السفينة و رأت تلك الامراة شقراء، كلارا.
لم تهتم و كانت سوف تكلم و لكنها وقفت بصدمة لما سمعته منها و هى تتحدث مع نفسها بغيظ.
"اللعنة على حظ تلك الامراة، خبئت الخاتم بحقيبتها و وجدته، أردت أن اجعلها تخبرهم انه ضاع ليفتشوا الحقائب و يجدوه معها، و لكن فشلت خطتي، حاولت التخلص منها في المنتج و لكن و اللعنة جيمين أنقذها، و الآن؟ وجدوا فستان بديل بعد أن مزقته.."
ليلي وسعت عينيها بصدمة لتلك المصائب، هي مَن كانتَ خلف كل ذلك؟..اختبئت بسرعة قبل أن تراها كلارا التي ألتفت.
لقد رأت كم هي غاضبة و كم الحقد في نبرتها تجاه صديقتها، و لكن لما؟ ڨيولين حتى لا تعرفها، أذاً لما تؤذيها طوال الوقت؟.
على الجانب الآخر..
"ماذا؟ تلك الأفعى لما تفعل ذلك؟ ما الذي بيني و بينها.."
قلت بعدم استيعاب، لما؟ انا لم أؤذيها بشيء.."صدقني لا أعلم، ڨيو و لكن خذي حذركِ من تلك الحرباء" نبست ليلى و انا اومأت لها بشرود، أفكر لما تفعل ذلك..
.....
في جامعة لارجين مارسو المرموقة، كان الليل في كوريا، تسلل دانييل أبن لوان و أيدن عم ڨيولين، إلى سكن الفتيات دون أن يراه أحد.
طرق باب إحدى الغرف و لتفتح له إمرأةٍ بسرعة و سحبته من ذراعه للداخل لتغلق الباب بسرعة قبل أن يراهم أحد.
و الأ سوف يكونان في مصيبة لا نجاة منها..هو أبتسم لرؤيتها، سحبها من خصرها إليه، لكي يقرب المسافات، و قبل شفتيها قبلة سريعة ليقول بحب.
"أشتقت لكِ ريلي""و أنا أيضاً دان" أبتسم على نبرتها اللطيفة و طريقة اختصارها لاسمه، طبع قبلة رقيقة على وجنتيها.
"لما لم أراكِ اليوم في الجامعة؟"
سأل بترقب لتجيب."كنتُ في الصف طوال اليوم" أجابت ليومئ لها، لأنه في سنته الثانية و هى في الأولى لذا ليسا في ذات الصف.
"ريل، إنا حقاً أريد امضاء الليلة معكِ"
نبي يداعب خصلات شعرها و كفه الأخرى على خصرها، نظرت للجهة الأخرى في خجل."هيا حبيبتي.. أقسم أنني افتقدتكِ"
حاول أستعطافها، و هي اومأت له دون النظر له ليدفعها الي الفراش و اعتلها.و لكنه فجأة تذكر دواء منع الحمل، ليحضره من الدرج مع كوب ماء و أعطاه لها.
لحسن حظه هي لا تتشارك الغرفة مع أحد، و أيضاً البعض سوف يظن دانييل رجل سيء و لعوب أو ساقط..
أنت تقرأ
عَلِى مَتـن السَفِينة || 𝐒𝐮𝐫 𝐥𝐞 𝐧𝐚𝐯𝐢𝐫𝐞
Romantik"كيف تتجرأ إيها القاتل بكل وقاحة تحضر الجنازة؟ " "و هل تحسبني طفلاً يا والد زوجتي؟ قلتُ مسبقاً أمام الجميع ان مَن منكم سوف يمس ڨيولين سوف احرقه حياً، و لاكون رحيماً معه أول مرة مررتها مرور الكرام و لكنه إعادها، و لا فرص بعد ذلك.. هل تحسبني جباناً فـ...