مبدئياً عايزه اقول حاجه..الواتباد عندي عمال يلخبط البرتات يعني خلي البارت رقم 21 مكان بارت 19 و عمل كده مع بارتات كتير ف عشن كده بحذف البارتات و برجعهم مكانهم عشان التسلسل.
و آسفة على السحبة..
......
في حمام مكتبه، فتحت الصنبور لكي اغسل حذائي فهو اتسخ بعض الشيء من الجوانب و لكن فجأة المرش سكب الماء البارد فوقي.
صرخت من فزعي، حين ابتلت ثيابي، و هو في تلك الأثناء كان يكتب بعض الأوراق و لكنه حين سمع صراخي ركض بسرعة للحمام تاركاً ما بيده.
بسرعة أغلق المرش، ليضمني إليه بقلق غير مكرث لثيابي التي تقطر ماءً، و إنا من الصدمة لم أتحرك، هو أبتعد يخلع جاكيته ليضعه فوقي.
نظر لي بعصبية ليقول "كم أشتهي قتلكِ أيتها العاهرة! ما هذا الغباء يا امرأة هل ترغبين بالموت لتلك الدرجة"
تنهدت أنا على توبيخه بينما أرتجف من البرد، هو خرج بسرعة يحضر شيء ما ثم عاد..
و معه قميص و بنطال من الثياب خاصته و منشفة و أعطاني إياهم ليقول "بدلي ثيابكِ، قبل أن تمرضي"
فـ مكتبه واسع الغاية و هو يملك خزانة الثياب الاحتياطية..
"و لكن لا أستطيع! هذهِ ثيابكَ"
قلت بعدم تصديق و هو أرجع شعره للخلف يحاول تمالك أعصابه ليجيب بحده."و إنا ماذا سأفعل بملابس النساء في مكتبي؟ هل كنتُ بالصدفة اضاجع العاهرات هنا؟؟"
اللعنة أنا لم أقصد، قصدت كيف سأرتدي ثيابه و أخرج بها أمام الموظفين!نبرته الساخرة، جعلتني اتنهد بلا حيلة "حسناً أخرج، سأبدلها"
خرج هو، لاجفف نفسي و أرتديت ثيابه عوضاً عن خاصتي المبتلة.
و خرجت أنا، لينظر لي و أستقام من فوق الأريكة، أنا أرتديت قميصه فقط لان بنطاله واسع عليَّ و أيضاً القميص يفي بالغرض هو يصل الي منتصف فخذاي أو أكثر قليلاً.
لأن القميص واسع، استخدمت حزام فستاني المبتل، حزامه كان شفافاً و به الكثير من الثقوب التي تحيطها دوائر معدنية.
"جميلة للغاية يا ڨيولين كـ عادتكِ" نبس بهذا ليقترب مني و إنا شعرت بالخجل قليلاً، هو قبل خدي بلطف و أشار لي أن أجلس على الأريكة بعد أن أعطيته جاكيته و بنطاله.
جلست أنا و بصراحة شعرت بالخجل يأكلني من نظراته، هو كان ينظر لوجهي و شعري و كل شيء بي.
وضعت يدي على الجزء العاري من ساقي لشعوري بالبرد، و هو لاحظ، ليقف من كرسه و أتجه الي الخزانة يخرج منها جاكيت بذلة غير ذاك الذي قد ابتلت قليلاً.
و نزل لمستواي، ليضع جاكيته فوق ساقاي، ليتحدث بنبرة هادئة "بقي ساعة و نصف على انتهاء الدوام، أبقي هنا في مكتبي الي أن نعود حسناً؟ لا أريد من الموظفين مدايقتكِ في الخارج"
أنت تقرأ
عَلِى مَتـن السَفِينة || 𝐒𝐮𝐫 𝐥𝐞 𝐧𝐚𝐯𝐢𝐫𝐞
Romance"كيف تتجرأ إيها القاتل بكل وقاحة تحضر الجنازة؟ " "و هل تحسبني طفلاً يا والد زوجتي؟ قلتُ مسبقاً أمام الجميع ان مَن منكم سوف يمس ڨيولين سوف احرقه حياً، و لاكون رحيماً معه أول مرة مررتها مرور الكرام و لكنه إعادها، و لا فرص بعد ذلك.. هل تحسبني جباناً فـ...