العنوان؟!.....
"لا تقلق وقتها سأحبكَ أنا، لأنني السبب"
هو أخذ يسعل بصدمة و كاد يختنق العطيه كأس ماء بسرعة و هو شرب، رد فعله بجدية مضحك يبدو عليه الارتباك."أذاً ناولني الصينية بأكملها هذهِ لا تكفي"
تمتم و أنا ضحكت بشدة، لا أعلم لما يرتبك و بتوتر حين اقترب منه أنا و لكن أن اقترت منع أخري لا أراه مرتبكاً."أسالني سؤال" قلت له ليفكر قليلاً ثم تحمحم ليسأل.
"أمم.. مارتن ذاك أنتِ معجبةٍ به؟"
سأل بترقب، لحظه أ من كل عقله يسأل هذا؟"بالطبع لا.. هو فقط زميلي بالعمل" قلت بهدوء و هو ضيق عينيه بشك.
"أذاً لما أعطيته رقمكِ؟" سأل بغيرة و شعرت بتهديد فى نبرته، تنهدت لاجيب.
"فقط ليرسل لي بعض الملفات التي تخص العمل"
قلت بصدق لاخرج هاتفي و فتحا المحادثة خاصته و أريتها له، كانت كلها عبارة عن صور للملفات.تنهد هو و أنا شعرت كما لو أنني أخمدت حرقاً ما..
"بالمناسبة، ليس عليكَ الشعور بالغيرة منه.."
قلتُ بابتسامة خفيفة، انظر فى عينيه، رفع حاجبه بمعني لما؟"لأن لا وجه مقارنه بينكما من الأساس، أنظر لكَ، أعلم أنه يشبه الأجانب و شكله جميل قليلاً، و لكنكَ لازلت تتفوق عليه بمراحل لما تغار؟ و تكره لون عينيه، ليس عليكَ ذلك فـ أنا أفضل العيون السوداء عن الملونة، خاصتكَ اجمل بكثير منه"
قلت بصراحة ما أشعر به، فـ أنا للان لا استوعب لما يغار منه؟ما هذهِ الحماقة!! لطالما رأيته أجمل من باقية الرجال بلا شك ..
لعن تحت أنفاسه، لا يستطيع التحكم بنفسه أكثر، هو ليس معتاداً..
"و أيضاً بخصوص سيادتكَ تخاف علي شكلكَ كثيراً، و لكن أنظر ما فعلت بي"
قلت مضيقةٍ عيناي، أجعل كفي علي بطني و هو منذ جائت يلاحظ كوني أرتدي بلوزة بيضاء واسعة قليلاً.فهم هو مقصدي، و لكني قاطعته قبل من ينطق بحرف "هيا ما حجتكَ سيد بارك، اقسم أنني ظننتها ليلة عابرة و كلينا سينسي و لكن يبدو أنني لن أنسي ابداً، أخبرني جيمين كيف فعلتها فى ليلة واحدة"
قلتُ بانفعال، و هو وسع عينيه لينظر لي.وضع كفه على عينيه يشعر بحرج، تنهد يبعد كفه و نظر لي ليجيب.
"أنا بجدية لا أعلم أيضاً ما هذا الهراء و غبي كنتُ ثاملاً و نسيت إستعمال واقٍ من غبائي"
تحدث هو و لكن نظر لكفي التي أضعها فوق بطني ثم لي ليجيب."أنظر بخصوص كونكِ حامل، فـ شيء طبيعي في الأشهر القادمة أن تنتفخ بطنكِ قليلاً و لكن لا بأس، أنتِ بشهركِ الثالث الآن، علي الرغم من كوني ألاحظ الفرق و لكنكِ ڤيولين بحياتكِ لن تصبحي أقل جمالاً، أنتِ تزيدين جمالاً فقط"
نبس بجدية، و أنا نظرت له و لاضربه بكوعي في معدته، نظرت لي بصدمة.
أنت تقرأ
عَلِى مَتـن السَفِينة || 𝐒𝐮𝐫 𝐥𝐞 𝐧𝐚𝐯𝐢𝐫𝐞
Lãng mạn"كيف تتجرأ إيها القاتل بكل وقاحة تحضر الجنازة؟ " "و هل تحسبني طفلاً يا والد زوجتي؟ قلتُ مسبقاً أمام الجميع ان مَن منكم سوف يمس ڨيولين سوف احرقه حياً، و لاكون رحيماً معه أول مرة مررتها مرور الكرام و لكنه إعادها، و لا فرص بعد ذلك.. هل تحسبني جباناً فـ...