💭 *أهم النقاط*
*في المحاضرة الثالثة*
*تشخيص الداء*1- ماينفعش حد يسير في طريق التزكية والتربية ومايكونش له علاقة بكتب ابن القيم.
2- مشكلتك حاجة من الاتنين: إما ضعف العلم أو ضعف الإرادة.
3- كتاب الداء والدواء مهما تنوعت مواضيعه في الآخر بيصب في: إما بيدعّم لك العلم، أو بيدعّم لك الإرادة.
4- الذنوب والمعاصي تضر ولا بد، كضرر السموم في البدن، وهي في الدنيا والآخرة شرٌ وداء، وهل في الدنيا والآخرة شرٌ وداء إلا وسببه الذنوب والمعاصي؟
5- كل شر في العالم إنما سببه فعلًا الذنوب والمعاصي.
6- يذلّ الله الأقوام ويضعفهم من بعد قوة بسبب الذنوب والمعاصي.
7- إن الله ليُملي للظالم حتى إذا أخذه لم يُفلِته.
8- الوعد بالنصر ممكن يتأخر لكن مايتخلّفش أبدًا، واحنا مش محققين الشرط اللي ممكن نسأل على أساسه على الوعد، احنا بنسأل على الوعد من غير ما نحقق الشرط.
9- العدد والعُدَّة مش عائق، الذي يمنع نزول النصر الذنوب والمعاصي.
10- مجرد أنت ما تحب الدنيا وتكره الموت أنت بقيت شبه الكافر، فالأقوى هو اللي بينتصر.
11- قيل لإبراهيم بن أدهم: ما لنا نكره الموت؟
قال: لأنكم عمّرتم دنياكم وخرَّبتم أخراكم، فتكرهون أن تخرجوا من العمار إلى الخراب.12- من عقوبات الذنوب والمعاصي أن يتداعى علينا الأعداء.
13- كم تؤدي المعاصي إلى الذل بعد العز؟!
14- قال ابن مسعود: إذا ظهر الزنا والربا في قرية أذن الله بهلاكها.
15- إذا خفيت المعصية لم تضر إلا صاحبها، وإذا ظهرت المعصية نزلت العقوبة على العامة.
16- كل أمتي مُعافَى إلا المجاهرون، إذًا اللي بيعمل معصية في السر بإذن الله ربنا يعافيه ويستره؛ لأنه عنده حياء، لكن المجاهر وقح.
17- اللي مابيعملش المعاصي لكن مش بينكر المنكر دا في خطر إن العقوبة تنزل عليه. الصالح لا يكون صالح إلا إذا كان مُصلِح.
18- الصلاح يلزم إنك تنكر المنكرات، وإذا كنت لا تنكر فأنت صاحب ذنب اسمه ترك إنكار المنكر والسكوت عنه.
19- بعض الناس مابيعملش المنكرات بس راضي بها، دا زيه زي اللي بيعمل.
20- العقوبة العامة بتبقى بالنسبة للصالح المُصلِح رحمة وتكفير ذنوب ورفع درجات.
21- إن الناس إذا لم يأخذوا على يد الظالم أوشك الله أن يعمهم بعقاب من عنده، ثم يدعونه فلا يستجيب لهم.
22- قال ابن عباس: يا صاحب الذنب لا تأمن سوء عاقبته، ولما يتبع الذنب أعظم من الذنب.
23- "ضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم من الذنب، فرحك بالذنب إذا ظفرت به أعظم من الذنب، حزنك على الذنب إذا فاتك أعظم من الذنب، خوفك من الريح إذا حرّكت ستر بابك وأنت على الذنب ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب".