*أهم النقاط*
*في المحاضرة 13*
*الدواء الجامع لكل داء*1- أنت م اتعرفش فضل صلاة الفجر، وعقوبة تارك صلاة الفجر.. في شوية حاجات لو كنت اتعلمتها كنت هتشتاق لصلاة الفجر فعلًا وتخاف من تركها.
2- ضعف النفس وضعف الهمة وضعف العزيمة يؤدي إلى إيثار الأقل نفعًا، وترك الأنفع والأحب إليه.
3- يقول ابن القيم: لا يمكن أن يجتمع في القلب حب المحبوب الأعلى وعشق الصور أبدًا.
4- أثر من آثار محبة الله إنك تحب الطيبين والصالحين والأنبياء والصحابة.
5- حب الصور المحرمة وحب الله لا يجتمعان في قلب، وبالتالي وجود أحدهم يُضاد الآخر، بل لا بد أن يُخرِج أحدهما صاحبه.
6- تجد المحبوبات كلها تدور حول:
1) إما حاجة تُحَب لله.
2) حاجة تُحَب لأنها وسيلة توصل إلى محبة الله.
3) حاجة تُحَب لأنها تمنع عنك ما يُضاد محبة الله تعالى.7- المحبة الصادقة تقتضي توحيد المحبوب.
8- "ثلاثة من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه من سواهما". هنا يجد حلاوة الإيمان وكل التوفيق ينزل عليه.
9- من أعرض عن محبة الله وذكره والشوق إلى لقائه، ابتلاه الله بمحبة غيره، لكن يعذبه بذلك في الدنيا وفي البرزخ وفي الآخرة.
10- مهما خسر الإنسان إلا الله فما خسرش؛ من وجد الله فماذا فقد، ومن فقد الله فماذا وجد؟
11- نجد أكتر نسبة انتحار بتبقى في الملحدين؛ لأن دا ماعندهوش أصلًا أي محبة لله، ولا عنده احتساب ولا عنده دار آخرة ولا عنده حاجة يرمي فيها آلامه وأحزانه.
12- محبة الله وفكرة الدار الآخرة بتخلي عندك صبر كبير قوي لأن أنت حاسس إنك ما خسرتش كتير طالما ما خسرتش ربنا سبحانه وتعالى.
13- حب الله هو الحب الذي معه كمال الانقياد والخضوع.
14- الخضوع دائمًا لله، فلو المحبوب التاني أمر بحاجة عكس مراد الله، فمعلش الخضوع مش لك، الخضوع لله.
15- فيه فرق بين الحب الطبيعي والتعبُّدي، الحب التعبُّدي اللي بينقاد المحب للمحبوب انقياد تام، فنوع الحب التعبُّدي لو صُرِف لغير الله يكون شرك.
16- الحب عبادة وصرف العبادة لغير الله شرك، فممكن واحد يحب حد زي حبه لله.
17- العشق مرتبة مذمومة؛ تُطلَق عند العرب على الحب الذي فيه إفراط.
18- من لوازم الحب الشوق، وهو سفر المُحِب إلى المحبوب بقلبه.
19- دائمًا الإنسان اللي بيشتاق إلى الله دا أسعد واحد.
20- الحياة الطيبة: هي الشوق إلى الله، هي الأنس بذكر الله، والسكينة والطمأنينة اللي ربنا بينزلها على قلب المؤمن رغم كل الآلام اللي حواليه.