كيف لي أن اصف تكاثر هذا الحب، الذي في صدري يوماً بعد يوم، كيف أن اصف لك هذا الدفء الذي يغطي ملامح وجهي حينما يأتيني شيء منك كيف لي حقاً أن اخبرك بأنني أحبك الآن أكثر من كل الحب الذي مضى إخترتك العُمر ، يوم إن العُمر مرة كنت الصّحيح الوحيد من إختياراتي لا أستطيع أن أمنع نفسي منك، ولا أن أصد قلبي عنك ولا أن أذهب بعيدًا إلى مكان لايوجد به طيفك و لا توجد به رائحتك، لا يمكنني التخلي عن كل هذا حتى و إن بدأ لك أني لا أُبالي، أحبك رغمًا عن الكبرياء رغمًا عن كل العوائق بيننا أحبك جدًا،أعتقد أنني لن أفعل شيئًا سوى أن أحبك أكثر.
أنت تقرأ
بكاء على هيئة خواطر
Aléatoireأكتب هذه الرسالة تحت وطأة الخوف والترقب، أخشى أن أعتاد الغياب وأن تألفه أنت كذلك أخشى أن تصبح كل الأشياء الجميلة التي حدثت ما بيننا "لا شيء" أخشى أن يمحي الغياب جماليتها، أخشى ان لا تعود الأشياء كما كانت! أن تهمل أن تذبل أن تنسى وتموت! لا زلت أكتب...