تواجدة داخل منزل بسيط مع اثاث ابيض سائد بكل مكان لم يكن علية غريبا بل بدى مثل منزل يونغي عندما يرتاده سابقا قبل زواجه منه .كل شيء جميل ومريح هنا مع تواجد احب اشخاص لدية وحدة مع الفا تتمركز رائحته حول مكان .
استنشق جيمين اكبر كم يستطيع يحبسه داخل صدرة اتيح له خيار ان يبقى مرتاح ام بدء مشكل جديدة كليا مع شريكة .
لم تتوانا عنه اعين خضراء الحنونه له جعلته يبقى دقائق فقط يتشارك شعور محبت الفا له و سعادة الغامرة من رابطته الجيدة تقريبا.
لكن فور ان خطر الموضوع لي ذهنه الى السبب رئيسي لتواجدة هو والفاه تشكل قبضة بسيطة على يدية .
لم يعرف بعد انه وصل الى منتصف المنزل قربا من غرفة معيشة الصغير تقابلها مطبخ المفتوح عليها التفت بجسدة بنفعال عكس الفا الفرح .
"منذ متى تعرف "
"عن ماذا اعرف "
"لا تحاول ان تكون غبي انا اسئلك منذ متى اخبرك اوميغا؟!"
"اتقصد الجرو ؟"
لمعت اعين يونغي خضراء بسبب عاطفة ابوي ساحرة استفزت جيمين تدفعه لي حدودة .
"ايه الوغد ....هل يعلم يونغي به "
عض جيمين على شفاه بغيض لم يعرف الفا ما خطبه عاد خطوتان للخلف بسبب هالة هجومية منبعثه منه.
"لا ليس بعد لكنه سيعرف ستخبره"
"الم اخبرك انني لا اريده مالذي كنت تفكر به انت واميغا بفعلكم "
سقطت ابتسامت الفا بتدريج لم يرضى ما يسمععه ولمى جيمين غاضب منه
"جيمن لم نفعل شي ما خطبك؟"
اقترب التكبر منه تحط يدة على كتف الاصغر الى انه ظرب يدة عنه بعدم رضا وبدء بدفع صدر يفرغ ما داخلة .
"لقد اخبرتني انك ستهديني ايها لكني رفضت لما يجب ان ترغماني على فعلها ما خطبك هل من صعب ان تتحمل ؟؟"
عقد الفا ذراعية من كل اتهامات باطلة ومسيء له ليس على جيمين لومة او غضب من شيء قد حصل وانتظار وصولة سالما اكثر بدل انهيار وشكوى .
"جيمين اهدى لم يكن شيء يدي"
"وهل تظن انني غبي لاصدقك كم التقيت انت واميغا كم مرة قد كونت رابطه معنا ...سخيف"
دفع الفا لسانه داخل خذة يستنفذ صبرة الى اطول وقت ممكن بل كان كل كلمة يقولها بارك تئذيه لما لا يريد جيمين جروهم .
"هل اصبحنا الان سخيفين ....حقا؟؟"
امسك الاكبر ذراع جيمين ارتفع صوته محاولا عدم اضافة قوة علية او ايذائه ان كان على جيمين الفهم .
أنت تقرأ
Under: construction
Fanfictionيتزوج الفا يونغي اوميغا بارك ولا يعلم احدهما عن اخر شي لا يهتم احدهما بل اخر وفكرة انفصال تدور حولهما دوما لكن ذئابهما لا تسمح ذلك رغم هذا لا يعرف يونغي بغرق زوجة بعالم اعمال القذرة . ym~ دراما