الفصل التاسع

3.1K 386 101
                                        

رواية/ خلف جداره تختبىء انثى

الفصل التاسع
الكاتبة Jawhara
_________________

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه وعدد مداد كلماته

__________________

تيماء ..

مرت ساعة بعدما عرفت من سيف برجعه عزيز للقرية  واني ناوية اطلع منا أخذ جود وارجع لبغداد بس ما اعرف شلون ادبرها لأن هنا ناس تعرف ناس واي شي يصير هنا  يبين وإذا طلعت اكيد توصل الاخبار لحجي حوم وإذا رجع عزيز يكلبها على راسي ، لعد شلون خوما ابقى هنا ، بقيت افكر بطريقة د اطلع منا لبغداد بدون محد يحس علية ، شلون يربي هسة لو اعرف اسوق سيارة جان اخذت وحدة من سياراتهم اللي برا بالكراج  انهزم بيها ولو ما اندل الطريق ادور اتيه وبدل مصيبة وحدة اصير باثنين

_______________

الزبير ..
عيونه على ضي وهي تشتغل بالبيت  منتجي عالمخدة وبيده موبايله يحاول يركز ما يكدر لأن كل شوية تشتت انتباهه بحركاتها والأصوات الي تطلع  إذا بتحريكها لطبلة أو فازة لو صوتها المليانة انوثه وإغراء إذا طخت أيدها أو جسمها وتعورت ، يعترف هالشي جديد عليه وضي برجعتها هاي غربلته تغربل ، وين جان عنها سنين تاركها مجاي يتصور هيج انطاه گلبه يبتعد ، الله ينتقم من الي جان السبب ، يويل حالي هنوب نص رجولها الي تبض بض  (قصده بيضا ) طالعات يبنت تحشمي تراج وريتيني ور وغربلتي جد جدي هساع تنظفين عليش لابسة ثوب لاطش على جسمج  ؟!!!!
متحملت صحت بيها فزت ورفعت جسمها والتفتت علية جانت مطيتني ظهرها ووو...

بصوت ناعم ردت ضي وتقربت على الزبير وبيدها وصلة قماش تمسح بالاثاث ..

ضي /  يگلبي جفلتني ( فززتني) تريد شي ؟!!

ضيك عيونو ونتر /  انتي مابردانه هيج لابسة ؟!!!

ابتسمت تقربت منه  ونزلت عليه باست خده وضيعت علومه خلته مفهي بيها ..

ضي بحب /  ويخاف علية ومهتم من اروحلك فدوة

حاول يعيد توازن روحه الي  اربكتها ضي بتصرفاتها ..

زبير. بصوت رجولي فخم /  يبنت عگلج بي شي أنا شنهو احجي وانتي شنهو تفسرين ، عجل زنودج ورجليج طالعة بهالبرد شوفيني متلفلف بالفروة ومجحل

ضي تتنهد   /  أنا اشتغل ماحس بالبرد بالعكس محترة محترررة

الزبير لقطها ، وهو ينزع  الفروة  ونهض  /  عجل اشتغل وياج تا احتر والا شنهو رأيج ؟

غمزلها بعينه ونزع فروته وكف وسحبها وياه قبل ما تفهم الي يقصده ، من دخلها غرفتهم يلا استوعبت قصده فاحمر وجهها وزاد ضخ الدم لگلبها  ، أخذ علبه الملمع والوصلة وذبهن عالميز واقترب منها حظنها بقوة وضغطها بين أيديه تنهدت بحرارة وصلتلة وتأكد منها تريده وتريد قربه مثلما يريدها وهالشي يخلي چثير فرحان ، نزل رأسه وباسها بشفتها وفجأة دفعته بيدها بهداوة   ...

خلف جداره تختبىء انثى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن