طبعاً متعودين أنى لما مش بنزل بارت بنزل أقتباس
متنسوش الفوت⭐ لولو عوزين البارت الأخير اتفااعلو كتشر واعملو كومنتات°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
. وفى يوم من الأيام أخذ رحيم أيسيل ليريها منزلهم الأشبه بالقصر ليدخلو إلى البوابه وتنبهر هى من ذالك المنظر المبهج والأزهار فى كل مكان لتركض هى ناحية ورده حمراء اللون من بين الورد الأبيض وتستنشق رائحتها بأعجاب، ليقترب هو منها ويقطعها من أجل حوريته الجميله مثل تلك الورود لتقول له :
_لييي يارحيم كدا، كنت خليتها دى هى المميزه مابينهم ._طيب خديها منى الأول، ثم أنتى مميزه زي الورده ياحوريتى، مش هما .
لتردد هى أخر كلِمه قائله بزهول لتقول :
_ حوريتك ._ أه حوريتى ،أنتى مميزه من لبسك وطريقة كلامك وتفكيرك ،يعنى الى فى سنك بيلبسو مقطع وبيبينو شعرهم ولبس ديق ،أنما أنتىِ غيرهم ،أنا لما دخلت الدار أُعجبت بيكى، من أول ماشُفت جمال ضحكتك الى جابت الى خلفونى الأرض .
لتقول هى بحرج وظلت تفرك بيدها وهى تنظر إلى الأسفل بخجل :
_ يعنى أنتَ بتحبنى، بجد ._ لسه بتسألى بعد داااا كلو .
_ أصل أنتَ معترفتش بحبك ليا، فعشان كدا بسأل
ليبتسهم هو أبتسامته الفتاكه ويقول :
_ حبيبتى إحنا كل يوم فى مصيبه أو بلوه وخدنا من بعض ._ عندك حق
ليقترب هو منها أكثر وينظر إلى عينيها بعشق جارف وهو يمسك بيدها ليقبلها ويقول :
_ بحبك ياحوريتى الجميله .لينظر رحيم إلى تعبيرات وجهها ليعرف ماذا تدل تلك التعبيرات لتنظر يمياً ويساراً بخجل شديد ظناً منها بأن يراها أحد، هى الأن فى موقف لا تتمناه لألد أعدائها ليصعب هو عليها الأمر ويقول :
_ مش هتقوليلى بحبك يارحومتى ._ أ.....أص..أصل...يعنى .
_ ولا أصل ولا فصل مش لازم تقوليلى بحبك ،بس هى بينه على عينيكى ،وكمان أنا حا.....
فالم يكمل الكلمه وكانت كلمة أيسيل تسبقه لتقول بسرعه فى الكلام:
_ بحبكليفتح رحيم فمه على الفور لم يتوقع بأنها سوفَ تعشقه فى تلك المده القصيره وتنسىَ حبها لحامد ليضحك بصوت مرتفع دلاله على السعاده ثم يحملها ويدور بيها بسعاده عارمه ويقول :
_ أنا مش مصدق بجددد، أنتى نسيتىِ حامد كدا .لتنزل هى بتوتر وتقول :
_ حا...حامد، يعنى اى نسيتو ._كنت سمعك مرا وأنتىِ بتقولى بتحبيه لى ليليان ،ساعة ماكُنتى فى المكتبه وتقريباً ،أنتى سمعتى زين وهو بيكلمو ،عشان كدا وإحنا فى المطبخ كُنا بنعمل شاى كنت بقولك بصى كويس حوليكى وهتلاقى الحب الحقيقى .
لتميل رأسها بخجل وتبكى فى صمت ليرفع هو رأسها ببده ويقول :
،_ طول ما أنا عايش على وش الدنيا متنزليش راسك لتحت ._ بس..بس أنتَ كنت عارف وانا محروجه منك دلوقتى ،أودى وشى منك فيين دلوقتى .
ليأخذها هو فى ذراعها لمسح دموعها بيده ويقول بحب :
_ المهم إنك بتفكرى فى مين ،وفى حضن مين دلوقتى ،وأعترفتى لمين بحبك .لتقف والدته وتنادى عليه من النافذه ليأخذ يد أيسيل ويذهب إلى داخل الفيلاه ويقول :
_ أزى حضرتك ياريم هانم .لتبتسم هى بجفاء وتقول :
_ أهلاً يارحيم ،أهلاً ياااااااا._ أيسيل،أسمى أيسيل حضرتك .
كانت تلك كلمات أيسيل المبتسمه بود لتقول ريم بلامبلاه وهى تنظر من الأعلى إلى الأسفل على ملابس أيسيل وتقول :
_مش مهم، هو أنتىِ لى لبسه واسع ،لو حبه تلبسى جيبه، فى حيبه بتقىَ ديقه بردو بتبقى styling أحسن من كدا والبلوزه تدخليها لجوه ،دا مش شكل مرات أبنى الناس يقولو أى .
فكانت أيسيل على وشك الأنفجار بها ليحتضن رحيم يدها بطمأنان ليقول إلى والدته بتحدى :
_____
أنت تقرأ
الطيور السجينة ( قيد التعديل)
Misterio / Suspenso_ ليتني لم أولد في هذا العالم القاسي . لماذا : _ لأن الحياه ظالمة !... دا سؤال برضو ياحامد.... معندناش تكيف ياجدع شعر جسمي شاط من الحر _ أنت عبيط يا سليم يعني دار أيتام عاوز يبقى فيها تكييف _ السؤال التاني، نفسك يبقىٰ عندك أي في المستقبل...؟ _...