وانا في درب الهلاك ظهرت لي ياملاك

32

32
" لا استبيح القراءة بدون لايك"
عند البنات
اتصلت ايلاف بفارس ومارد عليها خافت ايلاف لايكون الشخص الي هددها سوا فيه شي
ايلاف بخوف:سهى دقي على هايف شوفي فارس جا
سهى:مقدر خلي جمان ولا فاتن يتصلون
ايلاف:سهى تكفين عشاني تكفين
سهى:افف ايلاف تمام
عند هايف الي فز اول ماشاف اتصال سهى
هايف:هلا
سهى:هايف
هايف:سَمي
سهى بتوتر:فارس موجود
هايف بشبه غيره:ليه وشتبين فيه
سهى:ايلاف تسأل عنه
هايف:مو موجود
سهى:تمام اذا جا خله يدق على ايلاف
هايف:سهى
سهى:هلا
سكت هايف وطول بصمته
هايف:مع السلامه
تنهدت سهى:مع السلامه
سكر المكالمه هايف والتفت على عبدالعزيز الي كان يضحك ويغمز له ضربه على كتفه
هايف:ياحبنيلك ياعبدالعزيز
ضحك عبدالعزيز:حتى انا احب نفسي
هايف:قوم سوي شاهي
عبدالعزيز:ابشري ياعمتي
عند فارس
الي كان يتنفس بصعوبه وهو يحاول يفك ازرار ثوبه طلع عمهم متورط واكيد الشي الي يقولونه البنات صحيح
فلاش باك
فارس شاف الاسم وكان "عايض بن ناصر بن سلطان"
انصدم هذا يكون ولد ناصر ولد عم هايف
ريان:فارس شفيك فارس
نزل فارس ركض وهو مو مستوعب الي قاعد يصير هم ظلمو البنات وطلع كل شي يقولونه صحيح
ريان دق على زايد
زايد:هلا يالخوي
ريان:زايد فارس توه كان عندي ونزل واضح صار شي تعال وشوفه
زايد:يلا جاي جاي
نرجع للحاضر
جا زايد الي شاف فارس مستند على السياره زايد قرب منه
زايد بخوف:فارس شصار ياولد
مسك وجهه ورفعه عيونه حمراء وعروق يده بارزه نزل فارس وجهه حضنه زايد
زايد:فارس تكلم
فارس:زايد طلع كل شي البنات يقولونه صح الحين شلون بنقول لهايف الولد بيروح فيها
زايد:فارس شلون عرفت
قال فارس كل شي لزايد الي انصدم
زايد:بكرا نقول لهايف الحين ماراح نقول شي
فارس هز راسه بمعنى الموافقه
عند هايف وعبدالعزيز
هايف:الا وين العيال صدق
عبدالعزيز:والله مدري شكلهم طلعوا يتمشون
هايف:عسى ماشر بدوننا
عبدالعزيز:قلت شكلهم عاد مدري الحين تحطها براسي بعد
عند البنات
لبست سهى لبس اسود بالكامل
سهى:بدق عليكم وانتبهو
ايلاف:يلا تمام انتبهي لنفسك زين
جمان:استودعتك الله احس بطني يعورني
فاتن:يارب مايصير شي ونخلص من هالمشاكل
طلعت سهى وتوجهت للمدرسه وكانت تحاول تفتح الباب بالمفاتيح كلها واخير قدرت فتحت باب المدرسه ودخلت وهي تتوجه لمكتب ناصر دخلت مكتبه وقعدت تدور بين الاوراق وشافت ورقه مكتوب فيه عناوين كثيره اخذتها وشافت جوال واخذته بعد لمحت صوره وحده لبسها متشقق وحالتها حاله اول ماشافت الصوره صدت بخوف من الجروح الي بوجهها وحالتها الي تكسر الخاطر اخذت الصوره للاحتياط وهي ترتجف من الي يسويه ناصر بالبنات يعني هي بتشوف امها شبه متشوها وفجاة حست بشخص وراها كانت بتلتفت لاكن سحبها بقوه