الشَيَّخ عَلِي المَيْاحِي.
الانسان بهاي الدنيا يتقلب بين نعمة وبلاء ، منحة ومحنة ، راحة وتعب ، سكون واضطراب ...
وهذي هي طبيعة الدنيا ، وسمة هذه النشأة ، والمطلوب منه شغلتين : شكر وصبر ...
اي اي يشكر على النعمة ، ويصبر على البلية والامتحان ...
فاذا اجه البلاء لا ينخبص الانسان ، ولا يجزع ، ولا يهرب منه ، خلي يعيش الرضا القلبي ، والتسليم الباطني ، والتفويض الروحي ، فاذا رأى الله تعالى من العبد صبرًا وتسليمًا راح يجزيه اجر صبره ولا بد يحي يوم وتنجلي البلاءات ويحصد العبد ثمار عدم جزعه واعتراضه .
واذا مطرت النعم الالهية خلي يستقبلها بالشكر ، ويشرب مايها بالاعتراف ان كل اللي عنده من الله (عز وجل)
ومو معناها : الله انطاه لأن هو يستاهلها وهذا استحقاقه ... لا لا بل لأن الله منعم ومتفضل وكريم ورزاق ، فإذا شافه الله شاكر ومعترف ومشتغل على المحافظة عليها راح يزيده ويفيض عليه أكثر وأكثر .https://t.me/ali11041
أنت تقرأ
روايات أهل البيت ع
Historical Fictionروايات عن اهل البيت عليهم السلام ✨💗 _______ وينك يامَهدي طال أنِتٌظاركَ 💔. ____ القصة سوف تحتوي على جميع قصص اهل البيت عليهم السلام ومعلومات وقصص هادفة وقصص دينية 🦋💗