Part ²⁶

395 23 3
                                    


شلوني وانا مضبطتكم ببارت اطول من حياتي؟
يلا عاد استمتعوا بالبارت واكتبوا تعليقاتتتتتت
هواي علمود يصيرلي واهس اكتب بعد
لا تنسون لايك وتعليقات لطيفة مثلكم

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~


قيد : شبيها؟؟

دُجى : موت ماما ماكان قضاء وقدر وآصف عنده معلومات عن هالشي

قيد : هه چنت متوقع

دُجى : شنو؟

قيد : موت والدتچ چان منبع شك بالنسبة إلي

دُجى : وهسه صار عندنا قضية ثانية نهتم بيها!!

قيد : مو وقته خلي نفض هالسالفة ونرجع نفتح هالقضية لأن اكو شي مبهم ولازم نخلي كل الاحتمالات

شوي وقاطعهم الولد الي كان شايل الصور بأيده وانطاهم لقيد الي دفعله حسابة و رجعوا للحديقة الي گاعدين بيها أهلهم ، انتبهت دُجى لـ روح إلي كان وجهها احمممررر دم و عيونها ما انشالت عن الأرض ولما دققت أكثر بالموجودين شافت خالد منضم وياهم وهو عكس روح منطلق ولكن ما يباوع ناحيتها

دُجى : لعد وين چنت خالد ، ماشفناك بالتكريم؟

خالد : لا عيني موجود بس ما منتبهين عليه

دُجى : هاا!! ، يلا مو كأن الوقت تأخر ؟

هيثم : اي والله الساعة 10:56 يلا نترخص منكم

بدأو يودعون الموجودين و راحوا ناحية سيارتهم و رجعوا للبيت و أول ما وصلوا وقبل لا يدخلون للبيت سمعوا صوت واول ما التفتوا شهگت دُجى و تحمحمت روح ودخلت ودخلت دُجى وياها

أبهر : شعندک يبن الغريب؟

آصف : هذا سلام؟

هيثم : تفضل بوية أدخل

دخل هيثم آصف وأما عن أبهر كان واگف على اعصابة ويتوسل لنفسه أن ما يلزم آصف ويسحلة بالشارع ، أول ما دخلوا للبيت وجه هيثم آصف ناحية الديوان بحكم أنه يعرف شنو رح يصير إذا إلتقوا دُجى وآصف بمكان واحد

هيثم : سولف بوية ليش جاي ؟

نزل آصف على ركبة و قبل لا يوصلن ركبة للگاع عيونه بدأت تصب دموع ، أخذت شهگاته تطلع وحده ورى الثانية و ماكان على هيثم إلا أن ينزل مستواه ويوگفه على طوله ويحضنه ويواسيه

آصف : عمي والله العظيم أحبها ليش هيچ تسوون بيه؟؟

هيثم : وليدي هذا الأحسن صدگني

آصف : أنا مالي ذنب بأبوي ، مستعد هسه اتبرأ منه گدام الله وأمة محمد كلهم بس رجعلي حبيبة گلبي
رجعلي الي هواها گلبي ، عمري كله ما چذبت عليه ولا خنتک حتى لما حبيتها اجيت وگلتلک ، تعب گلبي والله تعب

هيثم : تعذرني يا وليدي ، إلي صار بيني وبين أبوك مو شوية و دم أسرار لحد الأن يطالب بحگة لكن ساکت حفاظاً على اولادي

قيد الدُجى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن