قيد : أجيت والله جابك
آصف : اليوم لو أنا لو أنت
قيد : دصير رجال وتعال
شمرت المسدس و عيوني ناطه من محجرها و همين آصف ما گال لا شمر المسدس وبدأ يتقدم ومن حرگة گلبي منه كفختة على وجهه و ماشوف الا خشمه طگ دم والغبي اجه يضربني ما گدر لأن وخرت عنه ، لزمته من ياخته ودگ ضرب وهو همين ما قصر بدأ يضربني لكن ما احس أصلاً لأن متعود على هالضرب ماحس بيه أصلا چنه تدغدغ
تقريباً ربع ساعة واحنه على هالحال واجيت أضرب راسه بالگاع لوما شفت خالد يركض ناحيتي ، شلون اجه؟ ، شمرت آصف إلي بعده شوي شايل روحه ورحت ناحية خالد إلي لزمني من أيدي وجرني للسيارة الي بيها العرمة
خالد : توقعتتتت هاي سوالفك ولك غير عريسسسس غير عريسسسس من امداك وامدى العريس وياك
قيد : كافي ماصار شيء
خالد : أشوف خشمك طگ دم يگول ماصار شيء ، أصبر
بدأ يمسح خشمي من الدم ، هذا الدم مومن الضرب وانما أتوقع ضغطي صعد ، هندمت شكلي وعدلت ملابسي همزين بعدهن بنظافتهن ، باوعت لآصف قبل لا أصعد وخزرته و أشرت لخالد يشمره قرب أقرب صيدلية وصعدت بالسيارة
باوعت للعرمة شفتها تبچي هه أكيد مو عليه على حبيب الگلب ، انطيتها كلينكس خل تمسح دموعها لا تفضحنا ، بديت اسوق السيارة للقاعة أريد هاليوم يخلص وأفضها
دُجى : ليش چنتوا دتضاربون؟
قيد : ليش فنچ؟؟؟؟؟؟ ، علمودچ لا تسوين نفسچ غشيمهه
دُجى : بس انا ما گُتله تعال!!!!!
قيد : بس تگولين لخالد ، سكتي لا أسمع حسچ وعدلي وجهچ وامسحي الدموع رح نوصل
شفتها تطلع جنطة چانت ريم مخليتها بالسيارة ، عدلت مكياجها رجع مثل قبل ، شوي واجت عيني على فستانها ، شفت البرگع ما مسدود عدل و نص الصدر طالع هله هله
قيد : ستري نفسچ
دُجى : مافهمت؟
قيد : الجسم كله طالع تگلي مافهمت ، استغفرالله
شفتها بعدها مستغربه مديت أيدي وغطيتها عدل ولما استوعبت غطت بنص الفستان من الفشلة ونزلت البرگع على وجهها و لزمت الوردة وايدها ترجف ، شوي ووصلنا للقاعة الناس خبصة ودوخة و صاير ملاطش ، معارفي واصدقائي ورؤسائي بالشغل كلهم هنا حتى اصدقائي من برا العراق جايين
صفيت السيارة گدام القاعة ، چانت القاعة بيها حديثا كلش چبيرة لأن حجزت القاعة الملكية لأن ماشاءالله حبايب أمي هواي مومال قاعة عادية ، وزواج وبالبيت ما نحبه ولا نطيقة لو مهما چان كبر بيتنا ما نسوي بالبيوت
نزلت وانداريت على الصفحة الثانية فتحت الباب للعرمة و نزلتها ، لزمت أيدها وبديت امشي وياها على كيف ، شو هاي سالفتها داچة سنة يالا نوصل ، تأكدت أن دخلنا للحديقة و خلص فرغت من الزلم ، بدون ما أنبه العرمة لزمتها من خصرها وأيدي الثانية جوى ركبتها وشلتها

أنت تقرأ
قيد الدُجى
Misteri / Thrillerتلتف حول نفسها بخوف، تبحث بعيونها عن بصيص الأمل في وسط المكان الموحش، ترتجف الاطراف عند سماع الصراخ و التعذيب القاسي، يتملكها الخوف لمجرد تفكيرها أن إلي أجت علموده يواجه المصير المماثل لهاؤولاء. : أنت شنو من بشر صار فوگ الأربع ساعات دانتظر ادخل لحضر...