لازالت في نفس الدائرة، تحوم حول نفسها وتعود لنقطة الصفر، باحثة عن أمل صغير في ما تتمناه ولكن ليس وكأنها سوف تنال مرادها، ترتجف اطرافها لرؤيته، عندما تقع حدقيتيها بين حدقيتاه
: دُجى !
²: قـ..ـقيد !!
قيد : شجابچ هنا !!
دُجى : گلبي!.
ترتجف أكثر كونها تراقب عيونه، تنتظر أدنى أمل ممكن يجعلها تندفع ناحيته متناسية ما حدث سابقاً
ولكن ما قُبلِت به هو نظرة باردة و قلب أسود متفحمقيد : أرجعي من وين ما أجيتي، عافچ الخاطر
والمراية إلي تنكسر ما ترجع بـ فدوة!!دُجى : قـ..ـيد!!، لكن!!.
~~~~~~~~~~~~~~~
وكأن الدنيا دارت حول الإثنين جاعله كل منهما
محطمان، منهاران و متبلدانقيد و دُجى أكثر أثنين تعبوني
لاهم إلي راجعين ولا هم إلي منفصلين
-_-هذه عبارة عن مقدمة للجزء الثاني،
اريد احمسكم عليه، يلا اريد بهذي الفترة الرواية تعبر
25kوصلوها تقريباً 50k وزيدوا عدد اللايكات والتعليقات بالبارتات السابقة واوعدكم ببارد يشلوطكم تشلوط ؛)
أنت تقرأ
قيد الدُجى
Детектив / Триллерتلتف حول نفسها بخوف، تبحث بعيونها عن بصيص الأمل في وسط المكان الموحش، ترتجف الاطراف عند سماع الصراخ و التعذيب القاسي، يتملكها الخوف لمجرد تفكيرها أن إلي أجت علموده يواجه المصير المماثل لهاؤولاء. : أنت شنو من بشر صار فوگ الأربع ساعات دانتظر ادخل لحضر...