Part "Zaid and Israa"

422 16 53
                                    

أخيراً أخيراً أخيراً
البارت المنتظر، مراح أحچي هواي فقط
أوصيكم تعليقون بين الفقرات علمود أستمر
بأخر بارتين من رواية قيد الدُجى
و لا تنسون اللأعجاب و التعليق بين الفقرات

وطبعا يحقلي أخلي شروط ؛)
30 لايك
50 تعليق "بين الفقرات"

~~~~~~~~~~~~~~~~~


: يمةةة تكسرررتتتت، افتكيييتت

²: لچ سريوة خوما حسبتي خمسين درجة وطلعتي؟

أسراء : تردين الصدگ؟، أي حسبتها خمسين وطلعت

²: والله لو يعرف أبوچ يسحلچ سحل

أسراء : سويرة عادي هيه كتله ورايحة، أمشي خلي نروح نشتري من الاسواق جوعععااانننةة ما تريكت

سارة : أي والله حتى انا انمغصت وما اكلت شيء لأن الكيمياء صعبة بس العضوية تشگ الحلگ

دخلوا البنات للأسواق واتجهوا ناحية الأشياء إلي يردون يشترونها متجاهلين وجود الناس وبعدهم للأن يسولفون ويضحكون مابينهم، بالنسبة لأسراء هي ماخذة الحياة لهو ولعب لهذا ماتهتم

أسراء : كرهت المدرسة بسبب الخامس

سارة : هذا واحنه بعدنه خامس وهيچ شلون لو السادس شلون لو الجامعة شيصير بينه؟

أسراء : طز أقسم بالله لو خمسين بالسادس اسجد سجدة شكر لله و أبوي يخليني رئيسة على العشيرة و يخليني أنا ازوج الناس وانا أطلگهم و على عرف أبوي و واسطاته يخليني بدال محافظ البصرة

سارة : والله لو يسمعچ عمو يمرعدچ

ضحكت أسراء وأخذت إلي تريده وسارة كذلك و غير منتبهات للشاب إلي سمع كل كلامهم من البداية لحد ما دفعوا الحساب و طلعوا، كملوا مشي لحد ما كل وحده وصلت لفرعهم وتوادعوا

بيت أسراء كان في منتصف الفرع لهذا أضطرت أن تمشي بعد مسافة، الشارع كان هدوئ فرد مرة، والناس للأن نايمة لأن الساعة التسعة الصبح و الشارع يصوصي، ثواني و أنتبهت أسراء على سيارة تمشي وراها

أنخرعت و بدأت ترجف لأن السيارة سودة ومضللة
بدأت تسرع خطواتها و غير منتبهه للي جاي گدامها
شوي ورفعت أسراء راسها و من الصدمة وگعت على الأرض وبدأت تصرخ

لأن إلي طلع گدامها كان، رجال كبير بالعمر و ملامحه تخوف و كذلك عاري كما خلقني ربي ، حيث أنه ما يلبس شيء من جزئه العلوي وجزئه السفلي كان واضح حرفياً وكل شيء ظاهر وهذا المنظر جعل أسراء تحس أنها رح تتقيأ

خافت أسراء من شكل الرجال وكل ما تحاول توگف على رجلينها كلما توگع و حتى اغراضها ماتگدر تلزمهم بسبب رجفه اطرافها، للأن الرجال إلي يبدوا عليه غير مستقر عقلياً واگف گدام أسراء ويباوعلها
بنظرات غير مفهومة

قيد الدُجىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن