بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
رواية الرسام
بقلمي~ محمد ساميإذا عقد القضاء عليك أمرًا
فليس يحله إلا القضاء
فما لك قد أقمت بدار ذل
وأرض الله واسعة فضاء
تبلغ باليسير فكل شيء
من الدنيا يكون له انتهاء<~روح~>
ريحانه ركضت عليها وسجاد لزم ايدها ولفها بسرعه
اضرب على وجهه وذبينه عليهه ماي وماصحت اتصلت
خاله ماجده على عمو اركان وهم زين چان قريب واخذها
للمستشفى هوا وخاله ماجده وبقينا احنا بالبيت انا وسجى
سوينا فاتحة من البجي الحمد لله ريحان بخير
بس
مدخلة ايدها بعلبة المعجون وتكون حاده المهم گاصه ايدها
هذا جزء من طفولتنا السعيدة كبرنا بسرعه
ومالحگنا على شي
كبرنا وفهمنا ووعينه رغم احنه كبرنا حتى واحنه صغار
الي بعمرنا ماشافوا الي احنه شفناكبرنا.................
ريحان:
ممكن تفهميني هاي شتسوي بجنطتج؟
روح:شسالفه ياعمري هوا قلم حمره ترا كبرنا انا مو طفلة
ريحان:لاتاكليني بلسانج عيب هاي السوالف
روح:شدعوا ترا هوا قلم حمره
ريحان:روحي ذبي بالزباله ولاتخليني اتخذ غير اجراء
روح:شنو الاجراء الي تتخذي خاتون؟
ريحان:بيبييي
رحت امشي ليبيبي سريع
ريحان:هاچ هاي حمره لگيتها عد روح
ام هادي:لچ رويحهههه
روح:ها بيبي ياروحي
ام هادي:انوب شنو هاي تخلين حمره
روح(ببكاء مصطنع):بيبي ترا والله كبرت يعني
شوفي
البنات اللي بعمري حتى حفافه حفو وانا اخاف اصارحكم
حتى بقلم حمره شدعوا يعني انا شمسويه متربيه احسن تربيه
وعايشه ويه اختي بيبيتي وخايفه على سمعتي وبيبي تتوقعين انا تربيتچ اسوي شي غلط؟ام هادي:هاج هاج لزمي بس هذاااا فهمتيييي؟ وماتخلين منها بس بالبيت
روح:صار بيبي
انا هنا بقيت بصدمه
يمه يمه شنو هاي روح شلون حياله وفرتها لصالحها
بعدها علاقتنا ببيت عمو أركان وكلنا كبرنا وعقلنا واختي سجى
الماجابتها امنا صارت أية من الجمال الله يستر عليها ويحفظها
الحمد لله تربينا سوا وماصارت بينا مشاكل على العكس
كلما نكبر اكثر احنه وهم تتعمق علاقتنا ونعرف صفاء معدن
هالعائله عمو اركان صار سندنا وابونا وخالة ماجده تعاملنا
معاملة سجى وتنصحنا وصيح علينه من تشوف من عدنا
بدر شي غلط وكأنو امنا الحقيقيه عمو اركان سجلنا
بمدرسة مختلطه حتى يحافظ على ارتباطنه بأخوانا
ويكونون
ويانه حتى بالدوام طلعنه للدوام انا واختي
ولگينا
الثلاثي المرح جايين بأتجاهنه
أنت تقرأ
روح ألرسام
Romanceيا فاتِنَ ألحُسنِ إنَّ الحُسنَ يأسِرُني كَالبَدرِ وَجهُكِ وَ العَينينِ تَسحِرُني