بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
رواية الرسام
بقلمي~ محمد ساميشلون تريد اعوفك و اني معجب بيك
تقبلها اعوفك؟ لا مامعقولة
شلون تريد اعوفك وانت أحلى انسان
و الشافك تعلق بيك بسهولة
شجابك عليه انت طلعتلي منين
تعب وياك كلبي و خلص مفعولة
معجب بيك اني و انت متريد
كلي شلون اقنعة خلكك شطولة؟
شسويلك بعد بس كلي شتريد
انة بدونك احس الروح مشلولة
كل حجيك رزن و أخلاقك احلى اخلاق
و بحسنك جميع الناس مذهولة<~محمد~>
الكل التفت على ريحانة
ريحانه:بالبدايه انا جنت صغيره وطارق قتل عبير بالمزهريه
سولفت كلشييي احنا بحالة ذهول وصدمة
روح وگفت
على صفحة وتسمع وتبجي ووالدي وووالدتي واگفين
ومذهولين من الجاي يسمعوا من طفله عمرها مايتجاوز
ال15 سنه وتبجي وتحجي و والدي واگف وراها ويگلها
اهدئي بنيتي الضابط گال مانگدر نحل الموضوع هنا لازم نروح للمركزاركان: استاذ وضعهن مايسمح يفترن بالمراكز وهنه بنات صغار ومريضات
الضابط: اخي اعرف جاي اشوف بس لازم نكتب اقوالهن
بالحرف الواحد وتتثبت الدعوه واجرائات اعقد من انو نحلها بالمستشفىرحنا كلنا للمركز ورجعت ريحانه سولفت الموضوع ورجعت
تبجي كملوا كلشي انا مصدوم من كل الي صار
كلشي
صار بسرعه بسرعه بس اللي لفت انتباهي روح شلون
حزينه وضعيفه ووجهه أصفر وكانوا لا نايمه ولا ماكله
تأخر الوقت هسه تقريباً ب12 بالليل رجعنه كلنه واخذنا
البنات لبيتنا وگعدت والدتي تطبخ وتسوي العشه سوت
بسرعه بيض واجبان وكذا لأن تأخر الوقت لازم ننام ثاني يوم
عدنه دوام جاي ناكل بس بابا وماما ماياكلون صافنين
على روح وريحانه شلون ياكلن بهدوء وخجل
انتبهت
ريحانه لتلث اشخاص يباوعولها انا وبابا وماماماجده:اكلي بنتي حبيبتي لا تستحين انتِ هنا بين اخوانج وخواتج
راح تروحون سوا للدوام وترجعون سوا وراح تگضون وقت كلش هوايجاي تحاول تطلعها من الخجل اللي هية بي
ريحانه:مشكوره خاله انا ممنونه منچ بس عندي سؤال بابا شنو راح يصير بي
اركان:ريحانه باباتي لاتفكرين بهل شي ان شاء الله راح
ياخذ جزاته من القانون ومن رب العالمين ومنا ورايح
انا ابوكم وراح احسبكم حالكم من حال سجيوا بنتيريحانه :ممنونه منك عمو
ماجده (بهمس):شوف رغم عمرها الا أن تفكيرها عميق
وعرفت شوكت تسكت وشوكت تحجي
لو هيه
حاجيه من البدايه جان ماتعاقب بهالقسوة بس هسه
علي راح يصيرن قضيتين تعنيف اسري وقتل عمد
أنت تقرأ
روح ألرسام
Romanceيا فاتِنَ ألحُسنِ إنَّ الحُسنَ يأسِرُني كَالبَدرِ وَجهُكِ وَ العَينينِ تَسحِرُني