يُرجـى إضَاءة النجمَـة المنطفِئة أسفلاً والتعلِـيق بين الفقرَات.
شَارعُ العـرب لُندُن - أجُـود رُود.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~.
بَعـد كُل أحدَاث ذاك اليـوم جُـوردن تابـع أمر إختفَاء عينته بالتَدقيق المُمل لدَرجةِ أنهُ فـوَت محَاضراتِ علمِ الأحيـاء بكليـة الـطِب العام يَـوم الـجُمعة ممَا يـعنِي أنْـهُ ريتَان لم تدْرس يومَها.
بَعد مراقبَة كُـل كاميـرات مُختبـر مشفَى مُوريـس لـ الشِفـاء تـحَققتْ واحـدة مِـن إحتمـالاتِ أبَـا الـعيُونِ الخضـراءِ، العينـةُ تم أخذُها لقـسمِ الطِب عبر مُمرض بدِين وبالتـالي حدَث خَلط مغلُـوط.
الخـلطُ المغلُوط كـان إحتمالا وتحقق لكِن وَبيوم الجُمعة حَيث علم جُوردن أنه صار خطَـأ طـبِي تحققتْ أكبَـر مخـاوفِه وعـلى عكسِ المتوقَع إستقبٰل خـبر تلقِيح عينٰته الخاصٰة ببُـويضة مريضـة ما بكُل هدُوء.
طَلـب البحـث عن معلُومات المرِيضة وَ إرسالُهـا له فـور تلقِيهـا، دعى كثيـرا أن تكُـون حالتُها ميؤُوس منهـا بعد تجارب عدِيدة للعِـلاج من الـعُقم فتفشـل هـذِه التجـربَة أيضًا وينجُو من المصيبة التي وقـع فيها !.
تـم البحثُ عن الممرض الذي قام بالخطأ لـكنْ وجدو إستقالتٰه معلقة عَ بابْ غرفـة رئيس المُمـرضين، قـد نفُذ بجلده لخـارج البلـد خوفا من عقَابِـهِ الـجد الأكبر أودُلف موريس.