ٌ .
تَنْوِينْ مضمُومْ.
بِسم الله الرَحمَن الرَحِيمِ.
يُرجَى إضَاءة النَجمَة المُنطَفِئَة أسفَلهُ وَ تركُ تعالِيق لطِيفَة بين الفقَراتْ.
شرُوط البَارت ; 18 نجمَة، +100 تعالِيق.
‹ الكَرامَـةُ، الخِصامُ، الإشتِيـاقُ كُلهَا كلمَاتْ تدُور حَولَ جُرمٍ واحِد ألا هُو الحُب وتبدَأ مِن خصَـام قَد يجعلُ الكرَامة في ذَروتِهَـا خلاَل كلمَة أو موقِف نتمَسكُ بهِ لاَ نكسُرهُ فذَا قد يكُون خدشًا لكرَامتُنا فنبتعِدُ وقَد يطُـول البُعد الذِي يولِد شعُورا محترقًا كَـ الإشتِياقْ; الإشتيَاقُ مهمَا رمَيتَ على نَارهِ تُرابَ الـصَبر لن ينطَفـئ لأنَ شُعلته نتَـاج الحُبِ والحُب فوقَ جميع المشَاعِـرْ ›.
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
السَاعةُ السادِسةُ مسَاء بتوقِيتِ العودَة.
مطَارُ لُندن الدُولي.الـجَو إشدُ برُودَة فِـي شمَال جنُوب القَارة الأورُوبِيـةِ وبدْءُ تسَاقط الثلُوج الكثِيفَة وَ تصَاعُدهـا أدَى لِـ إغلاَق خطوطِ الرحَـلاتِ الجَوية التالِيةُ أيُ إخـرُ خطِ طائِرات ينزُل حاليًا ستُغلق بعدَه المطَارَاتُ لأيَام.
جِبريل القـادِم علَى متنِ إحدَى طائِراتِها لِـ خطُوط هـذِه الـرحلَة بَـات مُدركا لأنـهُ لَـن يرَى ريتان لأيَام بالفعلُ حَتى لَو ودَتْ هِي وَأرَاد هُو رُؤياها بغْيًـا والعودَة لها سيكُون مُستحيـلاً وممنُوعـا جويًـا كُليًـا.
نفسُ الـشَئ يعُود لـوالِد ريتان وأُخـوتِهَا وَ صدِيقاتُها،نزَل الجمِيعُ من الطَائِرة وعندَها لِـمحطَة الـسيَاراتِ إفترقُوا إذ عائِلة أُسيْدُ بمُفردِهم وَخالِد، أدَم مع العمُ طَه بسيَارتُه وأخِيرا رِين غادَرت لوحدُهـا كونُ منطقَـةُ سكنُها بعِيدة علَى الأخرِينْ.
هِي أرَادَت العودَة إلَى نفسُ المنزِل بِرغبَة منهَا في تجَاوزْ رُهابهَا من البقَاء وحيدَة ، إذْ بعد طُول مكُوث لها في منزل أبرَار لمْ تجِـد أن الهرُوب حلْ بلْ قررَت الـمُواجَهة وأيضًا عدَم ضياع النقُود التي صرفتهَا عَ أجرتهِ هباءً.

أنت تقرأ
مُـوْبِقْ. ( مُكتَّمِلة ) ✓
Romanceالمُـوبِقُ هُوَ الحَاجِزُ العظِيمْ المُستحِيل لوقُوع شَئ. حَاجِرْ دِينِيْ، عقَائِدِي، إجتِماعِيْ، ثقَافِيْ وَ فكْرِي هـوَ ماسَيجعَـل إجتمَاع شَخصَان مُختلفان كُليًـا عنْ بعضُ أمرًا مُستحيلاً لكِـن ماذا لَـو حُقِق المُستحِيل ذَا لسَببْ رُوحيْ يتَطلبُ...