ُ .
ضُمَة.
بِسم الله الرَحمَن الرَحِيمِ.
يُرجَى إضَاءة النَجمَة المُنطَفِئَة أسفَلهُ وَ تركُ تعالِيق لطِيفَة بين الفقَراتْ.🤍
شرُوطُ البَارتْ؛18 تصْويتًا، +100 تعلِيقا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
‹ يقُولُونْ ; المُحِبُ دومًا سبَاقٌ مُبادِرٌ لَمَا أوْ لمَن يُحِبُ، أولَيس كذَلك.؟
مقُولَة وسُؤال جوابُهمَـا واضِح جدًا لكُـل شَخـصٍ أحَب مِن قلبُـه وعَـرِف أنْ الـذي يُحبُ يُمضي جَاه من يُحب أولاً شوقًا لهُ وحُبـا فيه وعدَم صبرٍ عليهِ بحيثُ مهمَـا كَان بينَ المُحبِين من خَلل لَو صغيرْ جدًا سَوف يُحل بخُطوة مُتقدِمة من مُحبٍ لاَ يعرفُ حواجِز بالحُبِ، أمَـا من هُم عكسُ كذَا أشخَـاص فلاَ لـومُ عليهُـم كونُ ليسَ لنَا درَاية إذا ما نَالُو كسَـرة حُب جعلتهُـم مُنطَفئِين غيرُ سبَاقِينْ ›.
الثَامِنةُ ليلاً بتوقِيتِ الإقَامَةِ.
إحدَى المَنازِل الصخْرية الفخمَة بمدِينَـةِ رِيتـانْ الأُمْ.
ريتمَا الجدَةُ تتحَاور مع أَورْهَان الذِي يزُجُ بعينَاه كُل ثوانِي برِيتان المُحملِقة بِسمَاء، هذِه الأخِيرة تهَربت من نظَراتِه المُريبَة لِـ تثبُت بعينَاها السُود علَى حُلكَة الغيُّـومِ وَ خيُوطِ المطَرِ الغزِيرِ المُعتصِر منهَا.
أورهَان ؛ الـطَريقُ إلَى القريَـة وعِر بهَكَـذا طقسٍ لذَا حبَذ لَـو أستظِيفُكم فِي منزِلي اللَيلة.
إقتَـرحَ على ديهِيَا بكُل إحتِـرَام موجِها بِـ حدقتَاهُ صوبَ ريتَا المُحدقة فِيهِ بدورهَا بفجأةٍ وملامِحُها إستنفَرتْ من قولِـهِ.
ديهِيا ؛ أخشَى أننَا قَد نُثقِلُ علَيك.
جاءَ الردُ مِن جدَتهَا كـأن هُو قطْعِي فقَط تُمهِد لهُ لكَي يقُول لها أنهُما لاتُثقلاَن عليهِ فتذهَبُ معهُ فِي رُحبَة وبالفِعلِ! رَد عليهَا مُباسمًا وبترحِيبٍ واضحْ.
أنت تقرأ
مُـوْبِقْ. ( مُكتَّمِلة ) ✓
Romanceالمُـوبِقُ هُوَ الحَاجِزُ العظِيمْ المُستحِيل لوقُوع شَئ. حَاجِرْ دِينِيْ، عقَائِدِي، إجتِماعِيْ، ثقَافِيْ وَ فكْرِي هـوَ ماسَيجعَـل إجتمَاع شَخصَان مُختلفان كُليًـا عنْ بعضُ أمرًا مُستحيلاً لكِـن ماذا لَـو حُقِق المُستحِيل ذَا لسَببْ رُوحيْ يتَطلبُ...
