ٌ .
تَنوِينٌ مضمُومٌ.
بِسم الله الرَحمَن الرَحِيمِ.
يُرجَى إضَاءة النَجمَة المُنطَفِئَة أسفَلهُ وَ تركُ تعالِيق لطِيفَة بين الفقَراتْ.🤍
شرُوط البَارت; 18 نجمَة +100 تعلِيقْ.
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. ‹أنْ تُحِبنِي بصِدْق يعنِي أن أكُون لكَ مثلْ النَفَسِ لِرُّوحِك، أكْسجِينْ حيـاتُّكَ وَبدُونِي تغدُو الحيَاةُ صَعبَة مُستَحِيلَة.
الحُبُ الحقِيقِي هُـو أن تكُون لِي الهواءَ الذِي أتنفَسهُ فلاٰ أقدِرُ بدُونه مهمَا قصُـرَ الزمَان أو طَـالْ فأشعُر كأنما أنا أحتضَـرُ بدُونِكَ وهذَا لايأتِي بسهُولَة! بَل يحتَاجُ أنْ تُعامِلنِي كأنهُ لاَ مثِيلَ لِي بالدُنيا كُلهَا، تخَافُ علَي ومِن خسَارتِي كمَا تخَافُ أنْ تخسَـرْ إيمَانُك بدُوني .. ولَو كُنت مُؤمنًا بالحُبِ لنْ تَخسَـرنِي بلْ ستجْعـلُني مثلَ الظِلِ الذي لايُفارقُك وكأنفَاسِك لاتنقطِعُ عنكَ فتَحيَّا وإن غابَتْ لاتمُوتْ ولاَ تحيَّا أمَا إِن إنقطَعتْ فِإنْ للمَوتِ بقِيَّة›.
.
.
.
عِنْد القَنطَرةِ بسَاعَةِ اللِقاءِ
.
.
.
مِنْ وُجهَة نظَر جِبرِيل ٬
Jibril's Pove ;الصَبرُ عَلى الحَبيْب لهُ حـدُودْ وأنَا قَد نفُذ صبرِي عليهَا وعلَى رؤُيتهَا وضمِها وتنَفس خُصَلِها الـذهبَاء التِي أعشَقُ مُداعبَة النُور فِي بريقُها ونعُومتهَا الـحرِيرِية ولنْ أنسَى صَغيرَاي النامِيَانْ فِي رحمِها طبعًا.
لاحَظتُ مـن مُكـالمَة الـفيدِيو سابقًا أنهُمـا قَد كبُرا كثِيـرًا ومن حجمِ بطنُها الذِي أراهُ الأنْ قُدامِي أقَريتُ بمَا بدَى لِي إذْ ثانِي مَا ألمُسه حاليًا هُو تكَورُه مِن بَعد أنْ ضمَمتُ كفُوفَها الـمُرتجفَة وقبلتُها طويلاً.

أنت تقرأ
مُـوْبِقْ. ( مُكتَّمِلة ) ✓
Romansaالمُـوبِقُ هُوَ الحَاجِزُ العظِيمْ المُستحِيل لوقُوع شَئ. حَاجِرْ دِينِيْ، عقَائِدِي، إجتِماعِيْ، ثقَافِيْ وَ فكْرِي هـوَ ماسَيجعَـل إجتمَاع شَخصَان مُختلفان كُليًـا عنْ بعضُ أمرًا مُستحيلاً لكِـن ماذا لَـو حُقِق المُستحِيل ذَا لسَببْ رُوحيْ يتَطلبُ...