ولولوه اللي حــــابسه عمرها بتقول لشوق شو اللي فخاطرها ولا لا ؟؟
في بيـــت ســـالم الرميثي :
بعد مرور يومين على الاحداث السابقه ....
أحمد : هههههههههههههههههههه سعود بس عاد والله ما بسوي جي شو ياهل انا اتم اتنافض لا لا عادي وبتشوف ..
سعيد اللي كان واقف ويسوي عمره يتنافض كانوا كلهم متيمعين ويالسين يسولفون عن الملجه اللي بتستوي باجر كان الكل مستانس وفرحااان : آآآآآآآآه لا لا ما اقدر سعوود أدخل معاي ما أقدر أدش بروحي ..
أحمد اللي كانت فرحته ما تنوصف كان ميت من كثر الفرحه خاصه انه حبيبة روحه وبنت عمه بتكون حرمته خلاص باجر هو ما شافها من سبوع تقريبا وكان متوله عليها مووت ( أحمد اللي لو أوصف مني اللين باجر عسب أنيه أوفي فرحته وحبه ما بقدر حبه تعدى كل الحدود حتى فرحته هاي زادته رحاااامه وعذاااااااااااااااااااب كان محلووو بدرجة كبيره ) : ههههههههههههههههههههاااي هيه لا تحاول هب داخل يعني هب داخل ههههههههههه انا بس بدش ويييي وووو ..
سعيد اللي يلس على الكرسي وهو يضحك : هههههههههههههههههههاااي افااا جان كل هذا الضحك اللي ضحكتك اياه وانت للحين ما تباني ادش افااا والله باجر يوم بعرس ما بدخلك وبخلك بررره بتشوف ...
سالم : ههههههههه انت وين والعرس وين خلي هزاع يعرس بعدين خير انت خلص دراسه وعقب خير عروستك ترى زاهبه ومحيرينها لك ...
هزاع اللي كان يسولف مع أمه وسمع رمسة أبوه افتر صوبه : شوووو محيرين لسعيد متى ومنو ما قلتولي ؟؟؟
سعيد اللي ابتسم وقام ووقف وبطل غترته وحطها على راسه وردها على ورا كأنها طرحه وربع صوب الدري وطلع اول ثلاث دريات ونزل وهو يقول ومنزل راسه أونه يستحي : عليييييييييييييييييه الصلاة والسلاااااام حبيــــــــب الله محمــــــــد كللللللللللللوووووووووووو ووولووووششش..
أحمد اللي قام وأونه يمشي ورا العروس ويعدل فستانها كان يرفع كندورة سعيد من ورا شوي ولا يقبضه من إيده والكل كان فاطس ضحك على خبال سعيد اللي أخترش وقام بطل المسجل وييلس ييول وأحمد واقف ويشجعه وهو يسير صوب أحمد وييول عنده ويأشر على عينه وعلى أخوه كان حاط أغنيه حارب العامري وموزه مستانسه على عيالها وكانت يالسه تشجعهم وشوي نزلت لولوه من فوق اللي كانت حابسه عمرها طول هالفتره يوم سمعت الحشره تحت تشوف شو في وسعيد كان مجابل الدري ويوم شافها طاحت عينه في عينها ورد نزلها ما كان زعلان منها بس شاف التعب اللي مبين عليها كسرت خاطره أخته اللي يحبها قام وسار صوبها ويرها من إيدها أونها تيول وياه وهي ما مانعت أصلا ما صدقت إنه سعيد يرد يرمسها ونست كل شي طااف وما تذكرت غير فرحة أخوها أحمد اللي كان واقف ويالس يشجع أخوانه وأهلها اللي حرمت نفسها من ضحكتهم وسوالفهم وقامت تيول مع سعيد اللي هد إيدها وهي ما قصرت قامت وبطلت شعرها ويلست تنعش وهزاع يوم شاف الجو جي قام وياب الكلاشن ماله وتم ييول واستوت الصاله ربشه وأحمد يضحك من خاطره ومريم وفطوم وشموه ويزوي حدروا الصاله ويوم شافوا الربشه استانسوا وشموه سارت تربع تزقر حمده اللي كانت يالسه في الحوي تسقى الزرع قالتها تعالي عمووه بسرعه خالوه لولوه ينت وبطلت شعرها وتبكي ، حمده اللي ما فهمت رمسة شمه ربعت صوب بيت عمها وحدرت الصاله وهي خايفه : لووووووووووووولووه -------
الكل افتر صوب حمدوه اللي كانت شيلتها حتى مب محطوطه زينه على راسها ومستغربين شو ياها ..
حمده اللي انصدمت يوم شافت الكل واقف ولولوه مبطله شعرها وكانت يالسه تنعش والأغاني ما عرفت شو تقول أحمد اللي استانس من خاطره يوم شاف حمده لأنه من فتره ما شافها ما حصل غير شي أبيض فوق راسه وواحد ييره عسب ما يشوف حمده وهو منقهر : حوووووه انت شو تسوي سعووووود قم عنيه والله بضربك ..
سعيد وهو يسحبه : لا لا لا تحاول العروس ما تشوفها غير يوم الملجه حمدوه بسرعه سيري بيتكم هذا دب ما ارومله انا ..
حمده اللي استحت تظهر الا جي سارت عند عمها وعمتها وسلمت عليهم بسرعه وأحمد يالس يتحرطم على سعيد اللي قابضنه ومخليه عاطي ظهره بس عقب سكت فجأه ويوم راحت حمده رفع الغتره عن ويهه وابتسامته شاقه الحلق حتى هزاع استغرب قاله : شو فيك الابتسامه طاره ويهك طر ..
أحمد : هههههههههههه حتى لو ما شفتها غير ثواني بس سمعت صوتها وهذا يسدنيه ..
الكل هنيه ضحك على خبال أحمد بس في نفس الوقت احترموا مشاعره وحبه الكبير لبنت عمه كان ولا حب قيس وليلى كان حب قوي الكل انعجب فيه ..
هزاع اللي ابتسم من خاطره وطاحت عينه في عين مريم وابتسم ( كان يقوللها حتى إحن كنا نحب بعض وكان حبنا قوي بس الله ما كتبله يعيش )..
مريم اللي فهمت كل شي نكتب في عيون هزاع ردت الابتسامه بحزن لأنها كانت تعزي حبها لهزاع اللي كان أقوى من أي شي بس ما تقدر تقول شي رفعت إيدها وجتفها كانها تقوله ما في اليد حيله ..
فطوم اللي يلست تسولف مع أمها وتقولها عن الحريم اللي بيحظرون وتتخبرها منو عزمت ومنو ما عزمت ومريم اللي يت تسولف وياهم ولولوه لمت شعرها وطلعت خاري ..
أحمد وهزاع وسالم يلسوا يسولفون ويشوفون شو بيسون باجر وكيف إذا خيمة الرياييل بتسد ولا لا لأنهم ما شالله ما خلوا أحد ما عزموه كان معارفهم وايد غير ييرانهم وربعهم يعني المكان بيكون ممزور ..
سعيد تم يلاعب يزوي وشموه ويوم انتبه إنه لولوه طلعت سار وطلع وراها والتوم عنده وشاف لولوه يالسه عالدجه مالت البيت سار ويلس عدالها وهيه يوم شافته نزلت راسها وسكتت حتى هو سكت ..
شمه : يزوي انا بعلس ..(انا بعرس )
يزوي : لا لا عمو حمده بتعلس انتي غبيه سو تعلسي ..
شمه وهي تضرب يزوي على جتفها : انتي غبيه انا بسيل علوسه متل علوسة باربي ..
يزوي وهي تتطالع شموه بنظرة غباء : وانا سو بسوي بلعب عند منو حلام سموه لا تعلسي ..
شمه تضحك : ههههههههه ما عليه انا بلعب معاج انا والنونو بنلعب لا تخافي انتي بعد علسي احسن وإلعبي انتي وكين ( ريل باربي )..
سعيد اللي ضحك على سوالف بنات أخته : هههههههههههههههههههااااي بعد تعرفين كين يا شموه والله انج هب هينه هههههههههههههههههه ..
لولوه : ههههههههههههههههه ما عليك منها ترى هاي عيوز بس في صورة بنت صغيرونه ههههههه ..
سعيد ابتسم يوم رمسته لولوه وسكت سار يحبب شموه ويزوي ويتفداهم وهم يشردون منه عقب ساروا يلعبون صوب المريحانه ولولوه تشوفه وهو يلعب وتتأمل ويهه الحلو كان حلوووو ويشبه أحمد وايد كان طول بعرض وابتسامته دوم على ويهه ما تفارقه هذا سعيد بإختصار كانت دوم الفرحه ظاهره على ويهه كان قليل يوم يتضيج كان ماخذ طبع حمده اللي كانت دوم فرحانه وسعيد كان نفس الشي شافها تتطالعه وهي تبتسم رد الابتسامه : امممممم اعرف اعرف إنيه حلو ومزيون ورحيم وعذاب وأعق الطير من السما هههههه معجبه هاتي ورده ..
لولوه وهي تبتسم بهدوء : أممممممم من ناحية إنك حلو ترى والله حلو وما فيك حيله بعد امممم
سعيد سار ويلس عدالها وتم يطالع جدامه كان يتريا منها تتكلم : شو أممممممممم ؟؟
لولوه صدت صوبه : سعيد أنا أسفه يا أخوي فديتك الغالي سامحني والله من زمان خاطريا أعتذرلك وأقولك إنيه آسفه سعيد إنت اخوي وأقرب أخوانيه لقلبي والله إنيه ما تهنيت في شي كان ودي أيي أعتذرلك من زمان بس كنت خايفه من ردة فعلك سامحني سعيد والله إنيه تولهت عليك وعلى السوالف وياك وشوي تمت تصيح ..
سعيد اللي ابتسم ويلس جدام لولوه ولوى عليها وهي حضنته وتمت تصيح وهو يحاول يهديها : لولوه الغاليه انتي أختيه وحبيبتي والله الشاهد بغلاتج عنديه وانا وربي ما زعلت عليج مستحيل أزعل عليج بس أنا ما كنت حاب أرمسج اللين إنتي تهدين والله شوفتج هاي تعورلي قلبي بس حبيبي ما صار شي أشششششششش وإنتي أختيه فديتج وأنا يوم أرمسج ما أقصد أضغط عليج أو إني حتى أشكك فيج أنا كنت أرمس من خوفي بس خلاص إنسي السالفه ما في شي يسوا .. وبعدها عن حضنه ورفع راسها وابتسملها وهي ردت الابتسامه وشوي وظهروا أحمد وهزاع وفطوم ومريم ويلسوا وياهم وياهم حمد وتموا يسولفون ويباركون لحمد اللي سار أبوه اليوم وخبر أهل شوق وحيروله البنت وهم ما رفضوا بالعكس قربوبه ولولوه وحمده اللي ماتوا من الفرحه يوم سمعوا الخبر واستانسوا لربيعتهم وحمده بعد أستانست لتوأم روحها أخوها الحبيب حمــد الغالي على قلبها وتمت تصيح من الفرحه يوم درت تموا الشباب يسولفون وزاد الضحك خاصه إنه حمد ياهم وتم كل شوي يسولفلهم ويستهبل عليهم ويطيح تطنيزه مره فهذا ومره فهذاك والجو كان ولا أروع بس كان ناقصنهم حمده عقب اترخصوا البنات بيردون البيت لأنه الوقت تأخر والشباب قالوا بسيرون يكملون سهر بره وعقب بيردون لأنه الساعه توها 11 والكل سار في سيارة حمد .
أنت تقرأ
دمعة امل
Romanceالسلام عليكم هاذي روايه تتكلم عن حب الطفولة لكن بيكون في شي بيغير مجرا القصه هاذي قصه للكاتبه ام مايد