في فلـــه الشبــاب :
الساعه الرابعة صباحـاً :
كانوا البنـات واصلات لفلـة الشاب وهم في خاطرهن ناقعيــن ضحك وكل شوي وحدهتنفلت منها ضحكه ويهزبونها الباقيين عشان ما تفضحهم وتخـرب كل شي عليهم ويوم وصلواللطابق الفوقاني تموا يشيكون في الغـرف عشـان يعرفون الحير لكــن الريم عرفت تقريباحجر أخوانها وبالتأكيــد حجرة سلطان اللي كانت مميزه لأنها أكبـر حجـرة في الطـابقوكانت في طـرف بروحها وقفت كل وحده جـدام الحجـرة اللي ناويــه تدخل تنشش اهلــهاوكانوا كلهم صادين على حمـده اللي كانت رافعه إيدها تعد بهدوء ويوم وصلت ثلاثه الكلبطل البييييييبان ودخلوا الحيـر بنبدا حيره حيره ..
حيــرة سعيـــد : دخلت لولوهالحيــره بهدوء لقــت اخوها راقد بسلام سارت صوب شبريتـه لقته مرتـاح في رقدتـــهكسر خاطرها وايد حبته على راســه وتمت تلعب في شعـره اللين نش ويوم نش قالتله سووويماي برذر غصب عني والله ورشته بكل مافي الدبــة وهو توه مبطل عيونه وقدها بتربعمسكها من شيلتها وتم يضربها بالخفيف وهي تضحك وكانت هاي أول نقطه ضدالبنات.
حيـــرة محمد : دخلت ميرا بكل هدوء وهي تتسحـب كانت محتاره ترش منوقبــل بس عقب حست إنه مافي داعي تفكر بترش الاثنين في نفس الوقـــت بطلت الدبتيناللي عندها وتمت تعد في خاطرها اللين كملت ثلاث وجبت كل الماي على راشد ومحمد راشدماحس ولا تحـرك ولا سوى أي ردة فعـل أما محمد أنتفض مكانه وهو يسمي وميرا منالصدمـة ما عرفت شو تسوي غير إنها فرت الدبتين وقالت بصووت عالي والله أنا ميرا قسمبالله هاي خطــة حمدوه وقدها بتربـع مسكها محمد من إيدها لاااا والله وين تبينتسيرين لحظه عيوني الحين أنا أراويــج ..
حيـــرة هــزاع : مريم دخلـــت بهدوءوسارت صوب الشبريــه ما شـافت حد عليها ويوم يت بتطـلع شافت البلكونه مفتوحــه سارتصوبها حصلت هـزاع واقف ويطـالع النجوم بره ابتسمت في خاطرها وحطت الدبــه وسارتصوبه وحطت إيدها على جتفه خلت هزاع يرتجف بس يوم شافها ضحـك : شوو تسوين إنتيهنيـــه ..
مريم وهي تاخذ إيده وتحطها ورا جتفها : أممممممم ماشي بس حسيت إنكتناديني قلت أيي وأشووفك هاه حبيبي شو ما مرقدنك ؟؟!
هـزاع وهو يتامل ويهاالحلوو ويبتسم بكل حنان : أمممم مثل ما قلتي أفكـر فيج وفي حياتنا مريوم إنتيمساتنســة ويـاي ؟؟!
مريم بررقه وهي تريح راسها على جتفه وتمسك إيده : هيه واللهحبيبي الله العــالم قد شو أنا مستانسه بوجودك ويــاي إنت تعـرف إنك كل حياتي وروحيوهالشي من زمـان هب من الحين هزاع أنا أحبــك وبظل أحبــك دام قلبي يدق وروحي فيني ..
هـزاع وهو يضمها ويقربها من صدره : وأنا والله احبـــج يا حبيبتي لو تعرفيــنقد شو أنا فرحان بوجودج ويــأي كل يوم أحمد ربي على وجودج ويــأي وإنه ما حرمنيمنـج ..
مريم وهي تبتسمله بدلــع وتسحبــه من إيده عسب يدخل وياها داخل وهـزاعيضحك عليها وأول ما دخلوا داخل فتح إيده على كبرهم هاه شو تبين دخلنا ما لحق يكملرمسته الا وهي كانت جابه المـأي عليه خلاه ينتفض بمكانه بس ضحكتها الرقيقه والخوفاللي في عيونها خلاه يضحك ويضمها لصدره وبللها وقالها يعني إنت هب يايه حبً فينيوأنا أقوووول من متى هالدفاشه تعرف في الحب والرقــة وتموا يضحكوا ربــاعه ...
حيــرة حمــد : دخلت شووق بهدوء وسارت صوب شبريه حمــد وما تريت خبــر تعرفحمـد سريـع جبت الماي عليه بس ما لحقت تركض الا وتخرطفت في اللحاف وطاحت وطبعاالماي وكل شي خلا حمـد ينش ويمسك المـأي اللي عداله ويجبه عليها وهي كرهت حياتهالأنه مااي حمـد ثلج هب بارد ويوم رفعـت راسها انقهرت من حمـد اللي كان ناقع ضحكعليها شلت الوسـاده وتمت تضربه فيها وهو يضحك وطلعت هي وياه بره وهم على هالحــالة ..
حيــرة مطـــر : دخلت الريم الحيــرة وهي تتطالع يمين يسـار هي بعـد ما لقتأخوها بس سارت وشيكت على الحمــام ما حصلته وفي البلكونه وما حصلته وفي خاطرها قالتمعقولــه ما يرقد هنيه ويوم شيكت في الكبت حصلت ثيابه وتوها بتطلع يوم دخل عليهاوهو يضحـك لأنه كان شايف شوق وحمـد بره وفهم منه شو البنات يسوون عندهم دخل وهويضحك يوم شاف الريم مستغربه قالها ربي ما حب إني أنحط في هالموقف وأنقذني لأول مرهاليوووع من مقلبكم يالدببه الريم تمت تضحـك وقالت لخوها اللي كان ماسك صحن فيهسندويش شو هذا وتموا الاثنين ياكلون ويشربون من الدبــه اللي كانت يايبتنها الريـمعقب طلعوا بره يوم سمعوا الحشـره يشوفون شو صار وياهم ونقعوا ضحك على المناظر الليشافوها ..
في حيــرة سلطـان : بعـد ما عطــت حمـده الاشـارة دخلت الحيرة كانتمنزله عيونها في الأرض بس يوم رفعتها أنصدمت من اللي شافته كانت الحيـرة رووووعهبألوانها الغريبــة وأثاثها الروووعة كان كل شي مختلف تمت تتأمل الحيرة وهيمنجذبــه لكل شي فيها جذبتها لووحه كبيرة ماخذه تقريبا نص الجدار كانت لوحةللكــاسر بس برسم الإيد كانت زيتيه وروووعه كان في إضاءة في الغرفـة وهذا الليساعـد حمـده إنها تشووف كل شي لأنه سلطان ما يحب يرقد في الظلام كانت تتأمل كل شيوهي تذكر رمسـة سعيـد اللي كان يتمدح في حيـرة سلطان جدامها وفي خاطرها تقول صدقكوالله يا سعيد يوم تتمدح في حيرته سارت صوب التسريحة مالته شافت كمية العطوروالكريمات قالت بصووت واطي : ولا حرمـــة خيبــه ما مخلي شي هب ماخذنه شافت بروازحلوو شكله من النووع القديم كان محطوط في صوورته تمت تتأمل الصورة من دون ما تحستتأمل عيونه العسليـه وخشمه اللي مثل السيف وشعره وحواجبة المقروونه فجاة شافت صورةواحد جدامها عالمرايا ويوم رفعت راسها كانت صدمة بالنسبة لها تمت تتأتأ وهو يضحكعليها ..
سلطان : ههههههههههههههههههههه صاااادوه شو تسوين حظرتج هنيه؟؟
حمده وخدوها مولعه من المستحى : هااااه اممممم أمممممممممم ..............
سلطان وهو يطالعها ما يعرف ليش أو كيف تجرأ إنه يطالعها كانمستغل إنها مستحيه منه وهب قادره ترفع عيونها فيه غير جي القرب والإضاءة وإنها مندون برقع كانت ما شالله عليه جميله بياضها اللي مثل الثلج وصفاء بشرتها اللي تقولبشرة ياهل عيونها العسليه المجحله خشمها اللي مرسوم بدقـة وشفايفها المليانه شويوكانن مبين إنه كان عليهم غلوس بس رايح بس مع هذا كان عاطي لوون رهيب عليها وقفتهاالشامخة المهيبه وإيدها الناعمه كان متأكد إنه اللي يسويه حرااااااام مليووون فيالميه والحرااام الأكبــر إنه يالس يخون ربيعه احمد يالس يتأمل في حرمة اخووهوربيعه الميت غير حمد وخليفة بس ما قدر في شي كان يحركـه غصبن عنه مشاعره من زمانكانت تتحرك صوب هالإنسـانه بس من طاريها فما بالكم وهي جدامه في غرفـته كانت حلووهبشكل رهيييييب أصلا هو ما قدر يرقـد طول الليل وهو يفكـر في حلاة هالمخلووقــه كانيفكر في كل دقيقة فيها كان غصبن عنه للحين وصية أحمد وهو يوصيه عليها تنسمع في راسهبس على منو يقص هو من سمع طاري هالإنسـانه في بيتهم أول مره وهو كان منجذب لهاوالحين وهي جدامه دووم ما يقدر يمنع نفسه من إنه يفكـر فيها كان مستغرب دايما مننفسه معقوله القلب ممكن يحب شخصين في نفس الوقــت هو متأكد من حبه لحرمته بس مايقدر يضم حبه لحمــده ويمكن حبها من قبل ما يشوف العنود أو حتى يسمع عنها ولولازواج أحمـد منها يمكن ما كان تردد دقيقة وحده في إنه ياخذها بس كان القدر هوالمتصرف الأسرع رفعت حمده عيونها كانت حاسه بنظرات سلطان عليها بس كانت تبا تتأكدبس يوم رفعتها شافت في عيونه دمووع كانت عيونه تلمع والدموع ممتزرات فيها استغربتمن هالدمووع قربت منه من دون احساس بس خلت من بينهم مســافة لا باس فيها وقالتلهبصووت مخملي رقيق : سلطـان شو فيـــك ؟؟
سلطان اللي كان واصل لنقطـة عرف فيها قدشو هو يحب هالأنسانه وأعترف أخيرا بالمشاعر اللي كانت تخليه ما يفكر في غيرها كانطيفها هو الطيف اللي دايما يزوره في ألمانيا كان يشتاق لكل شي بس يوم يفكر فيأبوظبي كان تنحصر صورتها في صورة حمـده اللي تنسيه الكل وتبقى صورتها هي وبس كانأحساسه بالذنب إنه يالس يظلم عنود وبنته به الطريقة غير جي بيظلم حمده بعـد لأنهيعرف لو إنه تقدملها أهلها ما بيعارضوا بس بيكون لها الراي بس من سمع صوتها رسم علىويهه ابتسامة خفيفة : هاه ماشي لا تحـــاتي بس ما قلتيلي شوو تسوين إنتي هنيـــه ..
حمده وهي كانت صدق خايفة عليه هي بعـد تحس بأنه مشاعرها تضيع جدامه تتبعثرجدام هالإنسان ليش ما تعرف كيف ما تعرف في شي وحيـــد تذكره جملة قالها إياهاأحمــد مره وهم في الميلس وهي ما اهتمت فيها في ساعتها ونستها بس وهي واقفه الحينجدامه تذكرتها ( حمدوه تصدقين لو ما كنتي وافقتي علي بصراحه كنت بعترض على أي حديتقدملج لأنج والله ما تستاهلين أي واحد بصرااااحه إنتي شيخه وما تستاهلين غير شيخمثلج وبصرااااحه كنت بتمنالج سلطان لو ما كان معــرس بس الريال عرس وشكلج بطيحين فيجبدي الحيــن بوزت ساعتها ويمكن ضحكت بس الحين ردت الفكرة في راسها معقووله احمــدكان يحس بمووته عشان جي قالي هالشي ) : متأكـــد ما فيك شي ؟؟!
سلطان وهي يضحكيحاول يضم مشاعره اللي بتفضحه : هيه متأكـــد لا تحاتين إنتي بس هههههههههههههه بسما قلتي شو تسوين في حيرتي لا تقولي سمعتي عن الديكور ويايه تشوفينه ..
حمـدهبرقـــــه : ههههههههه لا إنت وويهك كنت يايه اسوي فيك شي بس شكلي أنا اللي أنسوىفيا مقلب وحرمتك الدبه قصت علي قالتلي إنه رقادك ثقيـــل بس أنا براويـــها ..
سلطان وهو يتسنـد على الشبريـه: هههههههههههههههه فديتها حرمتيه والله ثرهاراعية مقالب ونذاله هههههههههههه لا يا نونو أنا رقادي خفيف عشان جي ما أرقد مع حدفهمتي ..
حمده وهي تتطالعه بنص عين : أولا أنا هب نونو إنزين ثانيا فهمـــت ياأستاذ سلطان والحين جاااو دام ما في فايده من وجودي هنيه ..
سلطان سكت كانيتأملها وهي تمشي كانت روووعه وتم يقول في خاطره يا ربي هاي وهي الحين مؤقتاً جداميباجر يوم بداوم عندي في الشركـة شو بتكون مشاعري وشو بسوي بس حمده صدت عليه وصادتهوهو يطالعها ابتسمت في ويهه وقربت منه وهي ماسكه دبة الماي وهو يطالعها عقب ضحـك : ههههههههههههههههههههههههه شو بلاج يايتني وإنتي مكشــرة بأسنانج تروايني دعايةلمعجون الأسنان ...
حمـده بدلــع ما تعرف كيف يتها : خخخخخخخخخخ لا لا بس سلطانحرام لا تردني خلني أجب الماي عليك فضيحه يوم أنا البووس وما قدرت أجبك بالمــايوالله هب حلووه في حقي ..
سلطان وهو يوقف فجأة وكان طالع أطول عنها تم يطالع فيعيونها العسلية : هههههههههههههههههههههه قولي والله إنتي بس ..
حمـده اللياستحت منه خاصة يوم إنه وقف وطلعت أقصر عنه رفعت عيونها وطاحت في عيونه وسكتتلدقيقة وحــده اندمجوا هم الاثنين في عيووون بعــض كانوا يرمسون بالعيون حستبمشاعره وهو حس بمشاعرها وما انتبهوا الا والدبــة طاحت من إيدها فانتبهوا علىعمراهم فنزلوا في نفس الوقت وتداعمت روسهم ..
سلطان وهو يشل الدبه ويضحك عشانيخفف هالتوتر : ههههههههههههههههههههه هاه أندووج يالله يا ماما رحمت حالج جبيالمــاي علي ..
حمـده اللي كانت صدق خايفة بدرجــة كبيرة وقفت وطبت الدبــه كانت خايفة صدق من مشاعرها معقوووله تحــركت مشاعرها من بعـد مووت أحمــد طالعته وتحركت بسرعه صوب الباب ويوم طلعت شافت منظر غريب كانوا الشباب ماسكين البنــات باستثناء الريم اللي كانت ماسكه سندويشه وتضحك على البنات طالعتهم وهي منصدمـه يعني هب هي بروحها اللي فشلت الكل فشل لحقها سلطان وشاف المنظـــر وما قدر يقبض عمره ونقع من الضحك وحمده صدت تتطالعه بس يوم شافته يضحك عرفت إنها مشاعر وهميه هي تخيلتها في لحظة ضعف وإنه سلطان راح ولا رد ريال معــرس مستحيل يفكر فيها بس هي توهمتلها أشياء وتمت تضحــك عليهم ...
حمــد اللي كان قابض شووق اللي تحاول تتفجج منه : لا تحاوليييييييين ههههههههههههه والله ما أخلييج عيل أنا حموود راعي المقالب تيين إنتي تسوين مقلب فيني ..
شووق : هههههههههه أووونه راعي المقالب علييييييييييييك واحد يا حلووو يالله فج إيدي خل روحك رياضيه وتقبل الخسارة ..
حمـده وهي تقرب صوبهم : هههههههههههههههههههه شيييييييييت شكلكم طلعتوا كلكم فاشليــن مالت عليكم وعلى اللي يخطط وياكم ..
ميرا اللي واقفه ومحمد ماسك شيلتها مهددنها إنها لو تحركت بيسحب شيلتها وهي واقفة طوعا له : جب إنتي وويهج خسج الله وهقتينا ويلستي إنتي مرتاحــه وإحن كليناها الحين قولي له المخلووق الذي في الخلف يفجني والله بصيــح خلاص برد بيتنا مااباكم ولا أبا طلعتكم دام فيها مذلـــــه ..
محمـد : هههههههههههههههههههههه لا والله الحين ما تبين طلعتنا دواااج كان لازم تتعلمي الدرس من البدايه ما درسوج في المدرسـة إنه لكل فعل ردة فعــل هاي هي ردة الفعل مالتي ..
مطر : ههههههههههههههههههههههههه هه وربي إنتوا تحــف منو شار عليكم به الشووور ..
البنات وهم يأشرون على حمـــــده اللي كانت واقفه وهي تبتسم : هــــــاااااااااااااااااا ي ..
لولوه اللي كان سعيد لاوي على إيدها عشان ما تربع : الله يسامحج يا حمدوه إنتي ومقالبج الغبيه شوفي شو سوا فينا هذا لصق تقولي لاصقينه بسوبر جلوو ..
سعيد : عشــــــــان ما تربعين أونه سوري ماي برذر وربي أراويـــــج هزاع شو رايك ؟؟
هزاع اللي عااادي ولا مهتم بالماي اللي أنجب عليه يطالع حرمته اللي تبللت شوي : هههههههههههههه عادي شباب خذوها برووح معنويه البنــات يحاولون ينكتـــون ويمزحون وياكم أونهم راعيات مقالب بس شو رايكم نراويهم المقالب كيف تكــــــون ..
الشباب كلهم تحمسوا وقالوا : هيييييييييييييييه هييييييييييييييييه كيــــــــف ؟؟!
هزاع بنذاله : شو أوســـــــــــــخ سيارة في المزرعـــــة ؟؟
مطر بدون ما يتريا : هههههههههههههههههههههههه سيارتي أنا البارحـــه طالع فيها ومار عالعراقيب والوديان وخايسه من الخاطر ليــش ؟؟
محمد وهو يضحك بنذاله : ههههههههههههههههههههههههه شكلي عرفت شو بيسوي ههههههههههههههههههههههههه ههههه حلووووه حلوووه بوسيـــف ..
هزاع أول ما قال محمد بوسيف صد على مريم اللي ابتسمت في ويهه ( كانت هاي أول مره من عرسوا حد يزقره بوسيف وفخاطره فــرح وشكر محمد اللي قالها بعفووويه ) : هههههههههههههههههه محمد ذكي طالع علي بنــــــات لو تبونا نسامحكم عليكم تغسلووون سيارة مطــر ولا بنفركم في المسبــح اللي بـــره وتكون وحده بوحــده ..
تموا البنــات يصارخون محتجيــن بس ميرا أنهت الموضوع بصرخة وحده : أنا أشرفلي أعق عمري في المسبح وما أغســل سيارة واحد من الشباب واللي فيها فيها ترى هي خايسه خايسه ..
حمــده وهي متحمسه : هههههههههههههههههههههه حتى أنا بعد اهونلي أعق عمري في المسبــح وما أغسل سيارة مطر بعده لو سيارة حد من أخواني يمكن أفكــر ..
الريم وهي تبعد عن مطـر : هههههههههههه والله يا خووي كان ودي اغسلها بس أنا بصـراحه مع البنـات كله ولا الغسيل وما أدري شووو شي أهون عن شي ...
واتفقوا البنــات على إنهن يفرن عمارهم في المسبح ولا إنهم يغسلوون سيارة مطــر وساروا صوب مسبح البنـات لأنه قدها الشمس طلعت والعمال أكيد انتشروا في المزرعة وما ينفع يسبحون في المسبح الخارجي ويوم وصلوا هنــاك عدوا الشباب للثلاثة وقفزوا البنــات في المسبح منهم اللي تم خايف بس الشباب دزووه ومنهم اللي يوم قفزت تبطل شعرها وهاي كانت لولوه اللي من قوة طيحتها تبطل شعرها وسار مثل الذيل وراها والشباب تفاجؤو في البدايه حسبالهم شي صار ويوم انتبهوا إنه شعر لولوه ضحكوا وخلوهم وساروا وتموا يلووس بررره وماحد رد يرقـد صلوا صلاة الفير جماعه والبنات طلعوا حيرهم تسبحوا وبدلوا ثيابهم وصلوا ونزلوا تحـــت وساروا المطبــخ وقالوا للشغالات إنهم هم اللي بيسوون الريوق وسوا ريووق لهم وللشباب لأنهم كانوا ميتين يووووع وكانت حمـده هي اللي مسويه كل شي تقريبا هي ولولوه لأنه الباقي تم يدلع وسوا جاهي وطلعوا في الخيمة وحصلوا الشبــاب ويلسوا كلهم ياكلون ويتريقون وتموا يسولفون للساعه تســع وكل واحــد عقبها سار حيرته يرقد من التعـب بس الوحيـــد اللي مارد حيــرته كــان سلطان اللي ردلها بس ما تم فيها خمس دقايق خطف على مطـر اخووه عقب حرك سيارتـــه وطلع من المزرعـــــــــه وهو مســـرع برايكم شو سبب طلوووعـــة السريــــــع ؟؟!!
أنت تقرأ
دمعة امل
Romanceالسلام عليكم هاذي روايه تتكلم عن حب الطفولة لكن بيكون في شي بيغير مجرا القصه هاذي قصه للكاتبه ام مايد