في زمن ما والذي هو الأن نقول عنهه جيل الطيبين
حدثت قصة.
قصة ضلم كانت أيام قاسيه كان الجميع من حولي ينقر بلطف ع قلبي بما يريدوا ان يحصل ليقنعوا ذالك العقل تحت مسمى (احنه نعرف مصلحتك/ج)
لوتعلموا كم كانت تلك القرارات التي اتخذوها صعبه والى الأن مخلفاتها انا احملها فقط الجميع سار لوحدهه وعاش وأكمل طريقه انا لوحدي أتعايش مع المخلفات التي تركتها تلك الأيام وأنا فقط اتذكر كُل شي وب التفصيل الممل ماحدث وكم تهجم ع جسدي وروحي مشاعر حقيره! مشاعر جفت لاكنها تألمني ! حتى أواجه تلك الأيام الأن بسرد قصتي فقط من الذي سيعيد لي تلك الطفولة والمراهقه وبداية الشباب لأعيش التفاصيل جميعها تخبطات المراهقه من مشاعر وهرمونات والخ.
أنا ماحصل معي هو اخذو بيدي وقفزوني جبراً سنوات عديده حتى فتحت عيني وأنا بجسد مرهق وروح خرجت من مرحلة موت اول ودخلت بمرحلة مابعد الموت والمؤسف انها مرحلة صعبه جداً .انا وردة المنزل الصفراء التي قطعها احد الجهلة من حديقة المنزل ببداية فواح عطرها ببداية ازهارهُا
انا وردة النرجس الجميلة التي بقيت بمنتصف كتاب مغلق أشتراه شخص لايُجيد قرائته بشكل جيد..
ذالك الشخص ألذي صف بي ك محطة للأنتقام لشيئ لا كنت سبباً لهوأنا المحطة التي وسعت للكثير من الأهانة والضرب والأجبار حتى أُغلقت بعد مافات الأوان. ...
أنت تقرأ
قيود من لهب (حرمان الفلذات)
Randomالسلام عليكم واتباديون طبعا البرنامج صار حاذفته من زمن طويل بسبب تشوه كتابة القصص والتلوث الأملائي والمصطلحي وايضا طمع الشهره والصعود ب الاتسغلال لا اكثر وب التالي يا اما يحركون اعصاب القراء بتوقف القصه او المعجبين يوصلون لطرف يبين الهم الابطال وهم...