جلطة قلبي «بنت أربيل»

بارت 24

رانيه: خوش اني مصيبه يا سياده النقيب!.اليوم اخر يوم هنا هو طلع اما الغريب اليوم ام هاشم ساده حلگها ماتحجي وياي ؟ استغربت؟

حطوا الغده كنت مع البنات بالمطبخ غسلت ايدي ورحت اتغده شفته گاعد بصاله وگاعده يمه ام هاشم رحتت گعدت بين ريهام والعمه ناهيدا.. تنهددت العمه ناهيدا گالت

العمه ناهيدا:ياهلا ببنيتي واخيراً شفناج؟ منج من الشيطان. چنتوا واحد لازگ بالثاني

رانيه: رفعت راسي عليه شفته مخازرني أشرلي براسه تعاي هنا. گلت بگلبي مو اني مصيبه خلگ ويا عمتك حبيبت گلبك. العمه ناهيدا ادنت لمستواي گالت

العمه ناهيدا: متزاعلين؟ بهمس

رانيه: لا

العمه ناهيدا:چا شبي؟ يخازر مو عاجبه

رانيه: يگلي تعاي اگعدي يمي

العمه ناهيدا: عشتووو. بالليل افتهمنا ماينام الا يلفج بحضنه هم بنهار مايگعد الا يخليج يمه

رانيه:عززززا شمعرفها 😳 شلون ما سمعتج

العمه ناهيدا: البارحه كمال من صدگ كبر بعيني

رانيه: شلون؟

العمه ناهيدا: البارحه من نمتي بغرفه البنات بنص الليل اجى وصل للغرفه بس ماگدر يدخل يستحي من البنات واني وعكازتي من عادتي افتر بالبيت قبل لا أنام، المهم اجيت لعنده گتله شبيك گالي صيحيلي مرتي دخلت للغرفه شفتج نايمه صحتج ماگعدتي رجعت عليه گتله نايمه گالي بس دليني مكانها دخلت وهو وراي أشرتله انتي هناك نايمه شالج بحضنه وهو طالع من الغرفه نزلت ام هاشم من الدرج گالت يمعود عوفها نايمه ويا البنات لزگه خوما لزگه لزگت بيها گال اي اني لزگه ما اگدر انام اذا ما ألفها بحضني.

رانيه: بگلبي اگول چذاب عمه اكبر چذاب

العمه ناهيدا : المهم دخلتوا انتوا نمتو بس والله ما ارتاحيت لنضرات ام هاشم بقيت واگفه بمكاني وهي صعدت الدرج من شافتني ما تحركت من مكاني هي راحت واني دخلت جو الدرج منتظره الراح يصير المهم ماطولت المحروسه ام هاشم ونزلت من الدرج على كيفها وگفت يم باب غرفتكم فجأه فتحت الباب عليكم رحت لعدها درتها عليه وضربتها راشدي تسوه حياتها وسب وشتم وطردتها واني اتحلف بيها اگول لزوجها على كل عمايلها

رانيه: ليش فتحت الباب شتريد تشوف مثلا

العمه ناهيدا: مااعرف اعتقد ماصدگت بكلام كمال انُ يلفج بحضنه!وينام

رانيه: زين هي شدخلها اذا صادگ او چذاب شراح تستفاد

العمه ناهيدا:ماادري؟ انتي و كمال چنتُ واحد دافن الثاني بحضن لاخ ةة المهم سديت الباب ورحت ورا ام هاشم لگيتها بالمطبخ تبچي گتلها فلا امررها لج اذا ماسولفت لزوجج فلا اطلع اسمي ناهيدا! دزيت على ابو هاشم بنص الليل وگتله ترضاها بصراحه ما رضاله وتحلف بيها اذا فتحت حلگها بأيي كلام يطلگها بـ3 ويخلص منها وبناته يزوجهن لأيي كان يكون ويخلص منهن مره وحده ماتشوفيها عاقله