داخل احد منازل مدينة طوكيو..حيث تعيش عائلة شينزاغاوا.
الام:بالمناسبة لقد وصلني خبر ان اختي انجبت و انا ذاهبة لزيارتها.
سانيمي:هممم حسنا.
كاناي:ماذا انجبت.
الام:طفل.
كاناي:مبروك...اتمنى ان يترعر في عزها
الام:امين يا عزيزتي، عقبالك
(معرفة كيف تنقال بالفصحى🙂💔 و لا يهمكم)
كاناي: ا..اايييه
سانيمي بحدة: اميي.
الام تمثل انها لم تسمعه:بني اذا لم تكن مشغول اوصلني.
سانيمي: بالطبع.
الام:نادي على غينيا ليجهز نفسه.
كاناي: هل غينيا كن ايضا ذاهب معك، ماذا عن دراسته.
الام: لقد اخذ عطلة.
اما سانيمي فصر على اسنانه و قلب عينيه بغضب هو يفهم المقصد من وراء فعلت والدته هذه.
فانتظر حتى ذهبت كاناي و قال لها
: امي ما الذي خططين له
الام:؟؟؟؟
سانيمي:حماقة اخذ معك غينيا هل تخالنني غبي لكي لا اعرف مقصدك.
الام: جيد انك اكتشفت.
سانيمي:ليكن في علمك لن يحدث شيء الذي في بالك.
(يقصد تطور علاقتهم و بس🙂)
الام: لماذا يا بني ان كاناي فتاة لطيفة و ستكون زوجة صالحة لك ، انك تستحقها.
تأفأف بصوت عالي رغم انه لا يحب ان يتعامل مع امه بشكل سيء لكن هذه المرة قد اغضبته كثيرا.
خرج من الصالة متوجه الى الحديقة الخارجية يتصفح هاتفه ريتما تتجهز والدته و اخوه.
بينما كاناي عادت لغرفتها حتى ترتبها.
تسريع الاحداث:
اوصل الابيض امه و اخوه الى منزل خالته. لكن لم يدخل لان هناك بعد الكائنات التي لا يريد رأيتهم.
(اصحاب الخبرة اظن عرفتوا هوية الكائنات👀)
ثم عاد الى المنزل بسرعة.
فرغم انه وضع 3 حراس حول المنزل ليحرسوه الا انه لا ينفك على التفكير الوسواسي.
(راح تعرفوا ليش)
عاد الى المنزل و ترجل من سيارته ليفتح الباب و دخل.
سانيمي: مرحبا لقد عدت.
كاناي:بهذه السرعة!!
سانيمي: لم يكن المنزل بعيد.
كاناي:لكنك ايضا تقود بسرعة كبيرة عليك ان تقلل منها من اجل سلامتك.
