طالعها وهي تضحك وقرب منها فجأه " يلا عطيني مقابل شرحي"
ديم وهي تكتف يدينها " كم تبي ؟"
رين وهو يقرب اكثر من وجها " بوسه وحده تكفيني !"
ديم وهي تضحك " صدق صدق ي شينك، قول كم تبي بس"
رين يقرب منها أكثر وتختلط انفاسهم، اختفت الابتسامه من وجه ديم وبدأت انفاسها تعلى، حاولت تهدي نفسها
حركت يدها ببطئ لخد رين اللي كان يطالع عيونها، قربت منه أكثر
وباسته بخده، قامت بسرعه وكانها تهرب
" ببدل ملابسي وأجي"
طلعت ديم من الغرفه ورين لساته بمكانه مصدوم من اللي صار
" خديييي! خدي ! انا اطرد وراها كل ذا عشان بالنهايه ع خدي !"
انسدح ع ظهره ودق ع آن ولا لقى ردديم بالحمام تطالع بالمرايا وتلعن نفسها " ليش م دعسته؟ ليش م رفضت! يفشششل كيف ابوسه كذا" جلست تدور بالحمام مو عارفه كيف تطلع وترجع للغرفه وتشوفه
دخلت للغرفه وهي لابسه بجامتها ولقت رين سادح ع سريرها
قربت منه ولقته نايم
" اففف هذا اللي كان ناقصني فين بنام والسرير باليالله يكفيني لوحدي"
طالعته وهو سادح ع سريرها وقربت منه بتصحيه بس باخر لحظه كنسلت
قربت منه وفصخت شوزه وعدلت سدحته وسحبت اللحاف عليه
انسدحت جنبه وهي مو مرتاحه من قربه " يلا ع الاقل نايم م حيطفشني وحاصحى قبله عشان م يلقاني نايمه جنبه وبقول نمت بالصاله"
غفت ودخلت بنومه عميقهتحرك رين وحس انه محشور فتح عيونه وشاف وجه ديم وهي نايمه وبحضنها دبدوبها قال بنفسه " انا احلم ولا ايش !"
تحركت ديم بنومها ودخلت بحضنه اكثر، ارتبك رين ووخر يدينه وهو يتامل وجها النايم بهدوء رجع يدينه عليها بهدوء وهو يحرك شعرها من خدها الناعم
وخر شعرها اكثر من ع رقبتها
منظر رقبتها شيء م يقدر يقاومه
مسك خصله من شعرها وقربها منه وهو يشم ريحة عطرها ورجع حط يده ع شعرها
فتحت ديم عيونها بشويش وشافت رين وهو قريب من وجها ويطالعها
شهقت بقوه وجلست " شتسوي!"
رين " تستهبلين ؟ انا اللي صحيت ولقيتك داخله بوجهي"
ديم ترمي عليه المخده " كذاب"
رين يهز راسه " والله مجنونه"
ديم طالعت بالساعه " ي الله تاخرت ع هيا كان لازم اقوم من بدري واروح اشرح لها"
فتحت دولابها ورين يتأملها ولاحظ أن م فيه الا كم قطعه ملابس، سوا انه م لاحظ ولف وجهه
" راح اروح لآن ابيه بشغله تبين اوصلك؟"
ديم " جد؟ شكرًا مره"
رين " ع ان بعد معاملتك ذي مفروض اخليك تروحين مشي"
ديم " ههه تضحك، بروح للحمام اخذ شور واللبس م بطول"
رين "اوك بس احتاج مشط"
ديم " بدرج التسريحه"
راحت ديم وقام رين للتسريحه وفتحها وم شاف غير مشط وكريم وروجين وماسكرا، عقد حاجبه وحس بقهر بداخله عليها
خلصو وصارو نازلين سوا وبيد ديم كتبها
امها " استنو لا تطلعون بدون م تاكلون جهزت لكم الغداء"
ديم وهي تطالع رين وكانها تنتظر رده
رين " اكيد ي خاله والله م اردك"
ابتسمت ديم وهي تجلس ع الطاوله وفطرو سوا بين سوالف ديم وضحك رين وامها.
وهم طالعين
ديم " رين روح للسياره نسيت دفتري ع التسريحه بجيبه واجي "
رين " يلا مع السلامه ي خاله"
ام ديم تمسك يد رين " الله يسعدك مره ممنونه لك انك تساعدين بنتي"
رين " بنتك مجتهده وتستاهل"
راح للسياره وينتظر ديم
أنت تقرأ
اسيره عشق | تومبوي * ليدي
Romanceديم فتاة ظنت أن الأقدار رضيت عنها حين رزقها الحب، ولكن لم يكن إلا بابًا أخر من القهر تجرعتهُ وحدها احداث جريئه 🔞 هذه القصه تحمل جزءً كبيرًا من حياتي