الجزء الرابع والعشرون - ٢٤

1.2K 41 6
                                    

سادحه ديم بحضن نجم ويلعب بشعرها
وهيا بالكنبه اللي جنبهم يتابعون فيلم
انفتح باب البيت واتجه لهم آن
هيا " آن! ليش جيت؟ رين طلع؟؟"
آن " اقدر اتكلم معاك ديم؟"
طالعت ديم بنجم بعدها طالعت بآن " عادي قول م فيه احد غريب"
جلس آن ع الكنب بثقل وهو يتنهد " رين صاحبي، واعزه كثير! واللي اشوفه صاير فيه يقطع قلبي!
هو للان بالمستشفى اعطوه ابره مهدئه وبعدها برجع له بس عندي طلب؟"
طالعته ديم باهتمام بدون م ترد
كمل كلامه آن " ممكن تجين تفهمينه ان كل شيء انتهى وان سفرتك شيء اكيد ؟"
طالعت ديم بنجم وكانها متردده ومو عارفه وش تسوي
نجم " لا تطالعيني كذا! اللي تبينه سويه وانا معاك مو ضدك"
ديم طالعت بآن " م ابيه يأذيني زياده!"
آن " رين الان جدًا ضعيف ومكسور مو قادر حتى يشيل نفسه ويمشي! تكفين ديم اعتبريه وداع اخير ابي بس تفهمينه ان كل شيء انتهى وللأبد"
ديم " كل اللي شافه بعيونه م خلاه يفهم !"
هيا " يحسبك مع نجم عشان تنسيه وتقهرينه "
طالعت بنجم وبعدها طالعت فيهم " بفكر"
وقف آن " انا لازم ارجع جنبه بالمستشفى، اتمنى تفكرين زين"
طلع آن وجلست ديم ع الكنب ساكته وغرقانه بافكارها
هيا " ديم اذا تحسين هالشيء ثقيل عليك لا تسوينه! اللي فيك مكفيك"
ديم " يمكن لازم احط اخر نقطه بالكتاب قبل اقفله للابد!"
مسح نجم ع ظهرها " ارتاحي اليوم وبكره نروح وتقولين اللي بخاطرك له"

طلعت ديم للغرفه واخذت شور
دخلت الغرفه وهي لافه المنشفه ع شعرها
طالعها نجم واشر لها ع فخذه
جلست ع فخذه وفك المنشفه من ع شعرها
ديم وهي تطالع ملامحه " نجم"
نجم وهو مبتسم " عيون نجم!"
ديم " انت تحسب اني معاك عشان انسى رين؟"
عقد نجم حواجبه " مين قال هالشيء ؟"
ديم " محد، بس لما شفت رين يفكر كذا خفت ان قلبك بعد يقول لك نفس الشيء"
حط يدينه ع خدها " انا اصدق اللي اشوفه وبس ! وعيونك تقول انك تحبيني"
ديم " اي والله نجم احبك! واحبك كثير "
سحب نجم خدها " اكثر من ليو؟ "
ضربته ديم ع يده " خل ليو المسكين بحاله!"
حاوط خصرها وباس رقبتها " احب ريحتك! احب كل شيء فيك كانك ملاك مو انسان"
حاوطت رقبته وهمست له " اشتقت لك"
شالها وسدحها ع السرير وهو يبوس رقبتها " وانا اشتقت لك اكثر!"
فك المنشفه من ع جسمها ورماها
نزل يده بسرعه لكسها
شهقت ديم ومسكت يده " ليه ع طول نزلت له؟"
قرب وجهه لها وباس شفايفها " بموت شوق! مو وقت المقدامات"
حطت يدينها ع كتفه وهي تتحسس عضلات كتوفه وظهره
دفن وجهه برقبتها وهو يحرك اصابعه بين شفراتها وع بضرها
قفلت بفخذينها ع يد نجم وهي تضمه لها اكثر
فتح رجلينها وثبت واحد من فخوذها بيده واليد الثانيه خلاها ع كسها
تأوهت تحته وهي تحاول تقفل رجلينها رغمًا عن يد نجم
شال يده من كسها
فتح فمها باصبعه ودخل اصبعينه بفمها
قرب من اذنها وهو يقول " بلليها زين عشان م تعورك !"
مصت اصبعينه
وطلع اصابعه من فمها قرب لها وباس شفايفها
حرك اصابعه ع خدها " حبيبتي المطيعه"
نزل يده بشويش ع جسمها وهو يتحسسه لين وصل لبين فخذينها
بعد فخذينها عن بعض
وضربها ضربه ع كسها فجأة !
ارتعشت تحته وهي تمسك يده وتتأوه " دادي تعورني!"
قرب من وجها " ايش؟ عيديها!"
حاوطت رقبته وهمست بأذنه " دادي !"
دخل اصبعينه بسرعه بكسها
حط اصبعه الابهام ع بضرها بينما اصبعينه البنصر والوسطى برحمها
طالع بعيونها وهو يقول " مهما اسوي م ابيك تقفلين رجلينك!"
ديم وعيونها متخدرة " بس انت تعورني !"
نجم " حاولي!"
حرك اصبعينه داخل رحمها بقوه وهو ينزل لصدرها ويرضعه
وديم تحاول تثبت رجلينها بدون م تقفلها ع يده
دخل بين رجلينها وحط رجلينها ع ظهره عشان م تقفلها
ثبت اصبعينه داخل ورجها بقوه وهي تغرز اظافرها بظهره وتصارخ من متعتها!
طلع اصابعه وهو يبتسم من منظرها
جلست وقربت منه وفتحت سحابه
ابتسم لها " تبينه ؟"
ديم هزت راسها بـ اي!
قلبها ع بطنها بسرعه
فك حزامه من بنطلونه وقرب نفسه لها ورفع راسها لورى
ربط الحزام ع رقبتها ومسكه
قرب شفايفه من شفايفها وطبع عليها بوسه قويه " ابيك تستحمليني اليوم"
رجعت ديم يدينها لوراء ظهرها أشاره له أنه يمسكها
حط يدينها فوق بعض وثبتها بيده بقوه
دف جسمها لتحت وحرك الصناعي ع كسها وهو يسمع أهاتها المكتومه باللحاف!
دخله بقوه فجاه ورجفت تحته
م عطاها فرصه وتحرك أقوى
سحبها بالحزام ورجعها ورا
حط يده حول رقبتها وهو ضامها ويبوس رقبتها
حركة اقوى بداخلها وهي ماسكه يده اللي كانت حول رقبتها
قرب فمه من اذنها " احبك"
دفن وجها بسرعه باللحاف
وهو يتحرك اقوى وانفاسه تعلى
حط يده ع شعرها وهو يدفن وجها اكثر بالمرتبه
مسكت ديم اللحاف بقوه وصرخاتها المكتومه تعلى
هديت انفاس نجم وقرب منها وباس خدها
وخر شعرها عن وجها المحمر
مسح ع خدها وباس كتوفها
طلعه بشويش وسدحها ع ظهرها
فتحت يدينها كانها تناديه لحضنها
قرب منها وباس شفايفها وضمها بقوه " احبك غيمتي"
ديم وصوتها مبحوح وانفاسها عليها " احبك!"

اسيره عشق | تومبوي * ليديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن