الجزء الثامن والعشرون - ٢٨

1.6K 38 17
                                    

اقترب ابو رين من نجم وديم " أتمنى الحفل عجبكم"
ابتسمت ديم " كل شيء مثالي كالعاده!"
هز راسه ابو رين بابتسامه " لا تنسون اجتماعنا اليوم"
ابتسم نجم " بنكون موجودين ع الوقت"

بالشركة
جالس رين ع طاوله الاجتماعات ومنزل راسه لتحت
ابوه وهو يقلب بالاوراق وبدون م يطالعه " ممكن تتصرف احسن من كذا؟"
رفع راسه رين وطالع لابوه " لولاك كان فضيت كل الشراكه معاهم !"
ابو رين" ادري ! بس مشاكلك الشخصيه مالها دخل بشغلنا، وانت تعرف وش بسوي لو سويت اي تصرف غلط اليوم!"
تنهد رين وهو يغطي يده بوجهه
دخلت السكرتيره " ممثلين الشركة وصلو"
ابو رين" خليهم يتفضلون"
انفتح الباب ودخلت ديم بتنوره سوداء قصيره ماسكه وجاكيت رسمي وبيدها ملف، دخل بعدها نجم وهو يقفل ازرار جاكيته
وقف ابو رين وصافحهم بحراره
اللتفت لرين وع وجهه نظرة حاده
ابتسم رين ابتسامة مجامله ومد يده يصافحهم
جلسو كل اللي ع الطاولة بأماكنهم
بدأ الاجتماع ورين ملتزم الصمت طول الجلسه
وعيونه م تحركت من ع ديم
اللتفت نجم لرين وانتبه لنظراته اللي تخترق ديم
اللتقت عيون رين ونجم لوهله
وابتسم نجم بطريقه مستفزه ورجع يطالع بديم

طالعت ديم برين " شرايك انت ي استاذ رين ؟ ما سمعنا رأيك من بداية الاجتماع!"
رين نزل عيونه " اوافقكم الرأي، سوو اللي تشوفونه"
ابتسمت ديم وطالعت بأبو رين " نقول أن الامر تم؟"
ابتسم ابو رين برضى " ع بركة الله"
قامت السكرتيره وحطت الاوراق قدامهم
وقع رين ع الاوراق ومد الاوراق قدام ديم
وقعت ديم ووقع نجم بعدها
وقف ابو رين وهو مبتسم " نتصور صورة بمناسبه الصفقه؟"
نجم " اكيد !"
وقفت ديم جنب رين وع يسارها نجم
اللتفت رين وطالع بديم اللي كانت مبتسمه وتطالع للكاميرا
المصوره " استاذ رين ممكن تطالع بالكاميرا! "
اللتفت للكاميرا ونزل يده ع جانبيه
احتكت يده بيد ديم
وبحركة سريعه ديم فزت ووخرت يدينها لقدام
ابتسمت المصوره " خلصنا .."
طلع رين بسرعه برا القاعه
طلعت وراه ديم " رين!!"
اللتفت رين لديم
ديم " استاذ رين، ابغى اخذ موعد معاك، عندي موضوع اناقشك فيه"
تأمل وجهها وهي تتكلم
طالع بشعرها القصير اللي لين رقبتها
ليه للان م طولته؟
ديم وهي تعقد حواجبها " رين!!"
رجع انتباه رين " تعالي المكتب اي وقت تبين"
طلعت كرتها ودخلته بجيب جاكيت رين " الوقت اللي تفضى فيه تواصل معاي"
لفت ورجعت للقاعه وتركت وراها رين يتأملها لين اختفت من قدام نظره.

بالفندق..
ديم جالسه قدام المرايه
بقميص حرير ابيض لين فخذها وعليه روب طويل
طلع نجم من الحمام وهو محطي المنشفه ع راسه
وقف وراء ديم وهو يحرك خصل شعرها
قرب منها وباس رقبتها ، دفن وجهه برقبتها اكثر وهو يشم ريحتها
وقفت ديم وراحت عند كونتر القهوه
طلعت كوبين قزاز وحطت فيهم ثلج وصبت العصير
مدت كوب لنجم وسندت نفسها ع السرير
مدت رجلينها وهي تشرب العصير وتطالع بأنعكاس نجم بالمرايه
ابتسم نجم وهو يطالعها " ليش تطالعيني بهالنظرات؟"
ميلت راسها وأبتسمت " ولا شيء "
قام وجلس عندها ، مرر اصبعه ع خدها وهو قريب منها " متأكده؟"
هزت ديم راسها بـ اي!
سحب الروب الشفاف من ع جسمها وهو يقرب شفايفه لشفايفها " مو مشتاقه لي؟"
قربت شفايفها له اكثر لدرجة الالتصاق " مشتاقه .. ومره بعد!"
بعد شفايفه عنها وهو يبتسم بأنتصار
مرر يده ع كتوفها ورقبتها وهو يتأمل نظراتها له
قرب لها بسرعه وطبع ع شفايفها قبله
قربت وجهها له مره ثانيه وباست شفايفه
اخذ الكوب من يدها وحطه ع الكومدينه
حاوطت رقبته وشدته لها ، شفشفها ويده تتجسس جسمها من فوق قميصها الحرير
مد يده للكوب، طلع ثلجه من داخله
قرب منها وهو يراقب نظراتها له
مرر الثلجه ع شفايفها ونزل فيها ببطئ ع فكها ورقبتها
سحب القميص من ع صدرها بسرعه وثبت الثلجة ع حلمتها وهو يطالع بملامحها بلذه !
مسكت يده وهي تحاول تسحبها
ضغط الثلجه أكثر وهي تتأوه
رفع قميصها ومرر الثلجه ع بطنها
فصخ كلوتها وبعد بين رجلينها
حط الثلج بفمها وطلعها ونزلها لبداية كسها
مسكت يده وهي تتنهد " دادي لا!"
مسك يدينها ورفعها لفوق وثبتها " لا تمنعيني اليوم عن اي شيء ابيه!"
نزل الثلجه لبضرها
وبحركه لا اراديه قفلت رجلينها ع بعض وهي ترتعش
ابتسم نجم ابتسامة خبث " كذا بتعورك اكثر!"
حرك الثلجه ع بضرها وشفرتها
نزلها لفتحة كسها
فتحت ديم عيونها بقوه وهي تحاول تفك يدينها من يده " نجم لا لا! يعور"
رفع راسه لها " ايش؟ وش ناديتيني!"
عضت ع شفايفها " اسفه دادي"
قرب منها وباس شفايفها " اي شاطره غيمتي !"
ضغط الثلجه اكثر ع فتحة كسها وصرخت ديم " خلاص!! والله تعور"
شفشفها بسرعه وهو يحاول يكتم صراخها " ترانا بالفندق مو بالبيت! الناس حتسمعك"
طالعته وهي تتنفس بسرعه " انت تعورني!"
وخر الثلجه من ع كسها
سحبها من فخذينها لين انسدح جسمها كله ع السرير
وخر فخذينها عن بعض ودفن وجهه بينهم
دخلت اصابعها بين خصل شعره اللي كانت مغطيه وجهه
مصه بكل لذه وعيونه تطالع بملامحها اللي كنت تنتشي من فمه ولسانه!
وخر وجهه من بين فخذينها وقرب شفايفه لشفايفها
قامت ديم بسرعه وسدحته ع ظهره وجلست عليه
فصخت روبها وبعدها فصخت قميصها بسرعه
نزلت نفسها له شفشفته وهو يتحسس ظهرها
نزلت صدرها لفمه، ورضعه وهي تتأمل وجهه تحتها!
قلبها ع ظهرها ودخل جسمه بين فخذينها
رفع يدينها لفوق وثبتهم وهو يكرز من بداية فكها لين صدرها!!
حركت كسها ع ركبته
نزل بنظره لركبته وبعدها رفع نظره لفوق " لهدرجة يعورك؟"
هزت راسها بـ اي وهي تكتم اهاتها
قرب وجهه من اذنها ويده نزلت لسحابه " شكلي م حاقدر اخليك تنتظرين اكثر"
فتح السحاب وطلعه، دفته ديم من فوقها
وقف نجم مستغرب يطالعها!! جلست ع ركبتينها بالارض وهي تسحب حزامه من بنطلونه
شالت الحزام ومدته لنجم بدون م تتكلم!
حط الحزام ع رقبتها وشده ، ومسك طرفه بيده
مسكت الصناعي ونزلت ريقها عليه بهدوء
دخلته بفمها وهي تطالع بعيون نجم
لف خصلة شعرها ع يده وهو يتأمل وجهها اللي يتحرك تحته
تأوه من لذة المنظر !
طلعه من فمها وسحب شعرها ع وراء وثبت وجهها
نزل وجهه لوجهها ونزل ريقه ع لسانها
سحب الحزام بقوه لين وقفت ع رجلينها، دفها بقوه ع السرير وانسدحت ع بطنها
مرر اطراف اصابعه من كتوفها لين نهاية ظهرها
ضغط بيده ع اردافها، وصفعها صفعه مفاجأة!
تأوهت وهي ترتعش من الضربه تحته
نزل ريقه ع الصناعي وهو يمسكها من خصرها ويثبتها
دخله كله بقوه، وبلحظه دقه بكل قوته!
مسكت اللحاف وهي تصارخ وتدفن وجهها
حط يده ع رقبتها ورفع راسها لفوق " لا تكتمين اهاتك ابي استلذ فيها !"
طالعته ووجها احمر" ليش اليوم قاعد تعورني ؟"
دقه اقوى وقرب من اذنها " عشان اطفي شوقك!"
حط يدينه حول خصرها وتحرك اقوى وهو يسمع اهاتها وانفاسها
والتوسل عشان يرحم كسها!
قلبها ع ظهرها وهو لسى داخل رحمها!
حط يدينه ع صدرها وتحرك اقوى وهي محاوطه خدينه ونظراته هلكانه
ضم رجلينها لصدره وضربه اقوى
حط ابهامه ع شفايفها وفتحت عيونها ببطئ وطالعته وهي تتأوه
نزل نفسه لها وهي منتشي من نظراتها "Fuc*k! Fuucc*kk!!"
حاوطت ظهره وشدته لها اكثر
دفن وجهه برقبتها وتحرك اقوى وصراخها ارتفع اكثر
غرست اظافرها بظهره وهي ترجف وترتعش تحته
هديت انفاسها ، رفع راسه وباس وجهها وابتسامتها " كنتِ لذيذه اليوم بشكل م قدرت استحمله!"
ابتسمت بتعب وهي تتحسس خده " هلكتني!"
باس راسها وشدها له " طول اليوم جلستي تطالعيني بنظرات شوق حتى بوسط الاجتماع! فقلت لازم اسد هالشوق بما انك سويتي شغل كويس اليوم!"
ضحكت ديم وريحت راسها ع صدره ، ضمته وغمضت عيونها براحه وهي مبتسمه.
رن جوالها ومدت يدها للكومدينه وهي مغمضه عيونها
سحبته وردت ع طول
ديم بنبرة تعب ونعسانه " الو!"
فتحت عيونها لما سمعت صوت المتصل..
قام نجم من جنبها وراح للحمام

اسيره عشق | تومبوي * ليديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن