أنا ديم
بطلة قصة قرأتم بعض طياتها !
قرأت ارائكم ، اضحكني بعضها
والبعض جعلني أشفق ع ذاتي إلى حد البكاء!
كتبت قصتي لأواسي نفسي الكتومة
لأحاول أن انسى أو اتناسى
أو أجعل على الأقل ألمي مرئي!مرت ٣ سنوات حنونة على جوفي
منذ أن تحررت من المدعو " رين "
٣ سنوات كان نجم يشع بسمائي كلما احتجته
يحتضنني كلما فزعت
يُقبلني كلما حزنت !
يحمل يديه بالهدايا كلما شعرت بالملل
يسمع الاغاني التي احبها
يشاهد الافلام على ذائقتي
رغم أنني أعلم جيدًا أنها ليست بنوعه المفضل !
يحاوطني بيديه كلما استيقضت فزعه من حُلم حَمل لي نظرات رين الغاضبه!كتبت هذه القصه
وانا بالسياره ذاهبه لعملي
وانا جالسه بالشرفه احتسي قهوتي واللعب مع قططي
وانا في دورة المياه هاربه من مديري واعمالي
وانا في غرف انتظار المشفى
وانا في احضان نجم
وانا في انتظار دكتوري النفسي !يحزنني أنني سأنهيها، وسأقفل باب اعتبرته باب لصب ما في جوفي
ولكن يسعدني أن النهاية حنونه وسعيده
مثل قصص الأميرات في الطفوله !
رغم أن الجراح لا زالت تنزف
والكوابيس لا زالت تزورني
ويديّ رين تحاول أن تصل إلى حياتي!
رغم هربي المستمر منه ومن طيوفه طوال الـ ٣ سنين ..أتمنى أن مشاعري وصلت لقلوبكم
ضحكتم معي، بكيتم معي
وشاركتموني نغزة القلب وكسرة الروح.وفي النهاية
لا زال نجم هو نجمي الوحيد في سمائي الشاسعه
ولا زلت له غيمته في يومٍ مشمسٍ حارق
أحبه.. وسأضل أحبه مثلما أحبني..وداعًا ..
—
سأترك لكم أغنيه، تمثل روح ديم المجروحه ..
أنت تقرأ
اسيره عشق | تومبوي * ليدي
Romanceديم فتاة ظنت أن الأقدار رضيت عنها حين رزقها الحب، ولكن لم يكن إلا بابًا أخر من القهر تجرعتهُ وحدها احداث جريئه 🔞 هذه القصه تحمل جزءً كبيرًا من حياتي