ديم تسوق بدون وجهه معلومه ودموعها تنزل بدون م تحس
وقفت عند فندق ودخلت للغرفه
قفلت جوالها ودخلت للحمام اخذت شور ونامت بروب الفندقرين جالس بالصاله ينتظرها لين نص الليل
آن " ياخي خلاص خلها براحتها لا تكتمها!"
رين " اول مره تطلع لمكان لوحدها وم ادري فينها قسم راسي بينفجر"
آن " يمكن تبي تفكر لوحدها وترتاح"
رين " وانا اموت هنا!! " اخذ مفتاحه وطالع " بروح اشوف بيت امها"
وصل للبيت وشاف ان الانوار مقفله وع حالها من لما نقلت منه.
دق ع مساعده " تطلعها من تحت الارض شوف كل الفنادق م عندها مكان تروح له غيري !"
بعد ساعه دق عليه المساعد " لقينا الدباب بمواقف فندق *** وارسلت لك الموقع الان"
رين " خلاص انا بتصرف بالباقي"صحيت ديم ع صوت باب الغرفه ينفتح، خافت وقامت ع طول فتحت الابجوره ولقت رين واقف يطالعها
ديم " كيف دخلت!!"
رين رفع يده وكانت بيده بطاقة الدخول
ديم " ياخي الله ياخذك م اقدر ارتاح منك!"
مسكها من يدها " تبين الكل يسمع صراخنا ذحين؟ اللبسي وامشي وراي"
ديم قامت باستسلام لبست وركبت بالسياره ودموعها تنزل
وصلو للبيت ونزل رين مسرع وسحبها من يدها وهو يدفها داخل
ديم " فكنيييي جالس تعورني "
نزل نجم من الدرج مسرع
آن " رين خلاص يكفي كلنا نعرف انك غلطان"
رين " محد له دخل! محد قال لها تطلع لوحدها"
وقف نجم بينها وبين رين " والله م تلمسها!"
ديم وهي تصارخ عليه " دامك تشوفني خاينه ليش م تخليني بحالي خلاص دامك مصدقها اتركني بحالي!"
مد يده رين ومسك بلوزتها وسحبها له " والله م اخليك لغيري فاهمه!"
دفه نجم بقوه وبعده عن ديم " انتبه ليدك م ابي ازعلك! " طالع بديم اللي كانت واقفه وراه وتبكي "اطلعي لغرفتي بعدين نتكلم ي ديم"
طلعت ديم بسرعه لغرفته وقفلت الباب بالمفتاح.هيا دقت الباب ع ديم " ديم افتحي "
فتحت ديم وضمتها هيا " خفت عليك مره فين كنتِ؟"
ديم " بالفندق كنت ابي ارتاح منه اليوم"
هيا " تعالي نامي عندي اليوم م ابيك تحتكين فيه لين ترتاحين"
ديم هزت راسها " لا م برتاح"
دخل نجم " خليها بتنام هنا اليوم محد عندي بالغرفه"
هيا مسكت يد ديم وشدت عليها بقوه " ادري انك تحبينه بس مو كل شيء نحبه يسعدنا
بس بقول لك شيء اخير ابيك تفكرين فيه اليوم زين!"
طالعتها ديم باهتمام
كملت كلامها " فيه احتمال هالعلاقه م تكمل ففكري انتِ كيف تطلعين من هالعلاقه منتصره مو الطرف الخسران! فكري زين ي ديم"
سكتت ديم وهي تفكر بصدمه لان هالكلام اول مره يجي ببالها
من اول م عرفت رين وهي تفكر كيف تسعده، كيف ترضيه، كيف يسامحها، كيف يكون مبسوط! وكانت تحس انها مرتاحه اذا ارتاح
م فكرت ايش نهايتها بين يدين شخص م اهتم لقلبها!
اخذ نجم وساده ولحاف وحطه ع كنبة غرفته " انا بنام هنا انتِ ارتاحي ونامي ع السرير"
ديم " لا انا بس كنت اساير هيا عشان م تشيل هم، بنزل انام بالصاله عادي"
نجم " زي م هيا تشيل همك انا بعد اشيل همك!"
سحب اللحاف عليها " نوم العوافي"
أنت تقرأ
اسيره عشق | تومبوي * ليدي
Romanceديم فتاة ظنت أن الأقدار رضيت عنها حين رزقها الحب، ولكن لم يكن إلا بابًا أخر من القهر تجرعتهُ وحدها احداث جريئه 🔞 هذه القصه تحمل جزءً كبيرًا من حياتي