مرحبا
الجزء دا بسيط ومافيه شي يعني حتى مشهد عمر وسوسن أحسّ ممل بس اليوم ماكان عندي مزاج أبدا كتبته بس علشانكم
علقوا بين الفقرات ولما تخلّصوا اكتبوا رأيكم
قراءة ممتعة✨ـــــــــــــــــــــــ
أمام منزل عائلة كيليتش
سوسن: شكرا لكَ، لقد كان يومٌ جميل
إبتسم هو
سوسن: ولكن يا سيّد عمر....لا تنخدع بهذا فأنا فقط
أصبحت أتقبّلك قليلا
عمر يضحك: أعلم لا تقلقي
سوسن:....لاتخف لن أعد اكرهك، أنتَ سائِق جيّد
إبتسم مجدّدا
سوسن:..يمكنكَ الذّهاب الآن، لن أخرج
عمر: حسنا
سوسن: ولكن غدا تعال قبل السّاعة العاشِرة، لديّ تجربة عرض
عمر: حاضر
سوسن: نلتقي غدا إذا
عمر: إلى اللّقاء
خطى عمر ولكنّه توقّف على صوت سوسن
سوسن: عمر
أدار جسده: نعم
سوسن:...يمكنكَ أخذُ السّيارة، أي بإمكانكَ أن تبقيها معل ففي جميع الأحوال أنتَ الذي تأخذني
عمر:.........
سوسن: خُذها
عمر:..حسنا..شكراً
ركِب السّيارة وذهب لتدخُل هي
وجدت ياسمين وأباها جالسين في صالة المعيشة، يقرأ عاكف جريدة وياسمين تعبث بهاتِفِها
وجّها أنظراهما لها عندما أغلقت الباب
عاكف: إبنتي!، أين كنتِ؟
تجاهلت سؤال ولم تنظر له حتّى...أحسّ بالإحباط فأنزل ناظريه للجريدة، أكملت مسيرها نحو الدّرج ولكنّها توقفت على سؤال أختِها
ياسمين: أختي، مابكِ؟
سوسن: لا شيء ياسمين
ياسمين: ولماذا لم تجيبِ أبي؟
سوسن: قلتُ لا شيء
ياسمين: حسنا..أين كنتِ؟
سوسن: خرجت قليلا لأغيّر الجو، هل ستمنعوني؟
ياسمين: طبعا لا إفعلِ ماتشائين، هل كنتِ مع إيليف؟
سوسن: نعم
ياسمين: أتمنّى أن تكونا قد استمتعتما
سوسن: حصل ذلك..إستمتعنا
ياسمين: جيّد
سوسن: سأصعد إلى غُرفتي لأُغيّر ملابسي
ياسمين: غيّري ملابسكِ وتعالي إلى غُرفتي
سوسن: حسناً
ياسمين: أنتظركِ
صعدت إلى الأعلى ودخلت غُرفتِها
أرجعت الكاميرا إلى مكانٌها وعدّلتها بشكل مرتّب وعدستها تَظهر، لأنّ في نظرِها الكاميرا شيء مميّز فيجبُ أن تهتمّ بِها جيّدا
أخرجت الصّور التي إلتقطتهم من الكيس ووضعتهم في صندوق صغير كان فوق الخشبة، وبتردّد وضعت يدِها في جيبِ السّروال وأخرجت مِنها الصّورة الصّغيرة المحتلّها عمر...نظرت قليلا ثمّ وضَعتها مع الصّور، أغلقت الصّندوق وتوجّهت نحو خزانتِها، فتحتها واخرجت مِنها ملابِس لترتديها....إرتدتهم
أنت تقرأ
لِيَكونَ الحُبُّ مَلْجَأُنا
Romanceلا أَرى لِهَذا الحُبِّ مَبْدأْ فَهِيَ فَتاةٌ مُدَلَّلَةٌ لا تُحِبُّ الْفُقَراءْ، وَهُوَ شابٌّ فَقيرٌ؛ فَكَيْفَ سَيَجْتَمَعُ هَذا الثُّنائِيْ لِتُصْبِحَ لَهُ قٍصَّةَ حُبِّ؟ غَريبٌ أَنْ يَحْدُثَ ذَلِكَ وَهُما بِاَتَمِّ الإِخْتِلافْ! ♡♡ رواية در...