لو لقيت طلب منكم فى الكومنتات انى اكمل و انزل الفصل ده هنزله و ده مشهد بسيط من الفصل التاسع عشر ❤جلس يوسف بجوارها و تحدث بهدوء
-اى إللى حصل فهميني !سلمى بدموع و نبره متحشرجه
-عبد الرحمن مجاش البيت من امبارح و هو كان قايل انه رايح البنك بس اتصلت بواحده اعرفها هناك و قالتلي انه مجاش بقالو اسبوعكان يوسف يطالعها بحزن
- طيب ممكن تبطلي عياط؟ العياط مش هيخلينا نعرف نفكر و مش يمكن عبد الرحمن يكون عند حد من صحابه مثلاً و سهرانهزت سلمى رأسها يميناً و يساراً بدموع و نفي
- لأ عبد الرحمن مش بتاع سهرات و الكلام ده و ملوش صحاب اوي لدرجه انه يسهر معاهمشعر يوسف ان هناك ثقل على قلبه و هو يرى سلمى تبكي و لا يعلم السبب و لكنه تحدث بحيره
-سلمى انا مش بعرف أواسي حد و ده عيب فيا بس برضو مش بستحمل انى اشوف حد بيعيط قدامي ثم اكمل حديثه بإبتسامه و اخرج منديلاً من جيبه و أعطاه لها و لكنها ظلت تنظر إلى ذلك المنديل ليتحدث يوسف بضحك
-متقلقيش مش نافف فيهضحكت سلمى بهدوء و بدأت تكفكف دموعها
أنت تقرأ
أقدار مترابطه❤
Dragosteأقدارهم مترابطه معاً بخيوطٍ خفيه ، قلوبهم تترابط معاً شيئاً فشيئاً بخيوط الحب المُعقده فليس للقلب حينها سوى أن يخضع لتلك العيون ♡