شهد - الجزء الثاني
الحب الاول ، اللمسة الاولى المشاعر من تبدي تتحرك اول مرة صعب اي انسان ينساهه ، مستحيل ينساهه وبهذه العمر وخاصة البنت تكون جدا حساسة وتحتاج لاحد يفهمهه يهتم بيهه يحسسهه انهه اجمل بنت بالعالم.
رجعت للبيت وبس ابجي حبست روحي بالغرفة حبيبي مصعب راد ينتحر بسببي بسبب تعجرفي بسبب قفلاتي هي بوسة...
ثاني يوم رجعت وبيدي وردة وكعادتي لابسه بدي وبنطرون جينز ، دكيت الباب فتحتلي مريم الباب وعافته مفتوح حته ما حجت وياي وراحت كبل لغرفتهه ، اني صعدت لغرفة مصعب شفته متمدد كعدت يمه بديت اتلمس وجهه ودموعي يصبن مثل الشلال واكله اني اسفه مصعب اسفه لان هيج سويت بيك ...سامحني ارجوك مو قصدي هذه مصعب فتح عينه...
مصعب: شجابج هنا...امشي طلعي
شهد: ليش ؟ اني شمسويتلك
مصعب: انتي كسرتي قلبي ، كتلج احبج وانتي دفعتيني
شهد: لا مصعب...
مصعب: طلعي
شهد: اني احبك...
مصعب: انتي شنو؟
شهد: اني احبك مصعب...
مصعب دار وجهه مثل الزعلان وكال لو تحبيني ليش دفعتيني
شهد: ما ادفعك بعد ... جنت متفاجئة... ومادري
مصعب: لعد عوضيني...
شهد: شلون...
مصعب: بوسيني
اني طرت من الفرح من كال هل الحجاية ولا اراديا شبكته وظليت ابوس بيه والبوسه صارت حظنه ولزمني من خصري مثل اللعابة وكعدني فوكه واني مندمجة وياه الفرح تحولت الى شهوة وبدا يتحرك جواي واول مرة احس بهيج احساس بدت ايده تغوص جوه البدي ويعصرني ... لحدما كلي نزعي البدي...
اني كانما منومة مغناطيسيا لا اراديا نزعت البدي والستيان جان يصوفر مصعب ويكول: احله من الصور
وقبل لا اعلق عله كلامه هجم بحلكه وبده يتجول بلسانه وشفايفه عله جسمي ما اكتفه بهيج نزعني البنطرون ولسانه دخل باكثر مكان خاص بكل بنية ، الاحساس ما ينوصف كهرباء ما يتوقف ونشوة عمري ما حسيت بيهه كلش جانت لمساته رقيقة وكانما خبير بعلم النساء انتفضت عدد لا يحصى وجسمي كله خدر شبه نايمه ماعرف شي عن الزمان والمكان ما صحيت الا بشي صلب دخل بحلكي وما طلعه الا بشلال من الحمم الحارة وهي تملي حلكي ... احساس الحلو هذه تحول الى خوف ... شلون بهل البساطة ممكن اسلم نفسي ، حته لو احبه حته لو ابن خالتي...لميت ملابسي بسرعة بسرعة لبستهن ونزلت وركضت للبيت ... الدنيا ستوهه بادية تظلم ... واول مادخلت بوجهي للحمام فركت جسمي ... احساس حلو بس ضميري موتني ... نقالي تجي مسجات عليهه ما افتحهه ، من الخوف ومن الاحساس بالجريمة السويتهه... بقيت بغرفتي عفت نقالي يخلص شحنه حته للمدرسة كمت ماروح...اهلي ولا يمي ...تمنيت امي تكلي شبيج ليش تبجين ليش لو ابو يكلي ليش هيج تلبسين ليش هيج تصورين عل الحسابات مالتج ...كرهت نفسي وكرهتهم وحسيت بوحدة عمري محسيتهه...مسوي ذنب جبير بس ماكو احد اشكيله ... ماكو احد احجيله...صرت مثل زميلاتي اللي اكرههن ويتفاخرن باصدقائهن وكبلاتهن وعلاقاتهن... ماجنت اتمنى اوصل لهل المستوى
أنت تقرأ
الخذلان +21
Horrorقصة للبالغين فقط باللهجة العراقية تقدم هذه القصة رؤية معقدة للاخلاق والتضاربات الانسانية ، وتجعل القارئ يتسائل عن معنى النجاح وثمن النجاح والفشل في ضوء ظروف صعبة ، تروي قصة رجل واجهته صعوبات الحياة حتى خسر كل شيئ ، بدلا من الاستسلام يلجأ الى طرق مل...