الخذلان +21

الجزء السادس عشر

سمير - الجزء الرابع والاخير

ماريا: يا عيب الشوم...كبيت بهل السرعة...سمير وقف...

سمير: بس بعدني...

ماريا: قتلك وقف... ولا ترفع الشال من عينك

سمير: طلباتج اوامر ستي

ماريا: نام على ظهرك...

نمت عله ظهري...

ماريا: يلا كاندي قومي اقعدي عليه...

صدك حسيت وحدة كعدت فوكي بس اول ما دخلت حسيت اكو شي مختلف...مستحيل هاي كاندي...حتى الاهات مختلفة... ورا دقيقة كامت ...

ماريا بصوت مبحوح: ليش وقفتي كملي...

حسيت هل المرة انه صدك كاندي رجعت فوكي...

واصوات ماريا وحمدي بدت تتعالى...معقولة...معقولة ماريا الملاك جانت كاعدة فوكي...مجرد الفكرة خلاني اثير وانفجر مثل البركان حمم عمري ما تخيلت اكدر افرزهه بهل الكمية...كلنه بدينه نطلع اصوات المتعة والشهوة سوة ... حمدي ماريا كاندي واني...جانت ليلة ولا الف ليلة...

ورا شكم يوم هم انعادت السالفة كوم فتشهه بس هل المرة طلبت من كاندي هي تفتشني هم وسوينه علاقه كدامهم طلبت تمصلي طلبت نغير وضعياتنه ومثل مرة الفاتت شدت عيوني بس ما شاركتنه بس مارسوا وهمه يباوعولنه عرفت من اهاتهم... وانعادت بعد ثلاث مرات نفس الشي بس المشكلة شكلة حمدي ماكدر يريحهه بيومهه ضاجت وطردتنه من البيت وهي معصبة...

صارت اجازتي نزلت ، وقبل لا تخلص اجازتي خابرني حمدي كلي تعال اصعد... هسه تجي وفعلا طلعت من البصرة العصر وصلت نص الليل وكال بوجهك لبيتنه...وفعلا رحت بس دخلت ماريا استقبلتني استقبال حار فستان ضيق ومكياج فول ...كاندي بس دخلتني وطلعت لغرفتهه بره البيت ... الشرب جاهز حمدي ينركل ... اطتني برنص كالت روح اسبح طبيت سبحت ولبست البرنص لا لباس ولا اي شي طلعت...باوعت يمين يسار ما لكيت هدومي ...ماريا صاحت علي تعال اكعد...كتلهه ملابسي كالت عادي...شربنه شوي حمت هنا ماريا كالت عاجبني ارقص وبدت تهز جسمي الخرافي كدامنه وكلشوي تكعد بحضن حمدي وتهمس بذانه وتكوم ضايجة ... لحدما اخر مرة عافته وكعدت بحضني وطلع الوحش من جوه البرنص بالبداية سوت روحهه مستحية وكلشوي ترجع البرنص فوكه...بالاخير لزمته بيدهه...ونزلته جوه البرنص ورجعت بحضن حمدي هلمرة ابتسمت...

ماريا: يبيله شوي احماء كمان...انا تعبت كثير

واجت يمي حطت راسهه على بطني كدام الوحش...خلت طرف اصبعهه عليه وهوه نبض ...جان البرنص رافعه...

ماريا: شو هاذ؟ ليش هيك كبير؟ ممكن اشوفه؟

سمير: طلباتج اوامر ستي

وخرت البرنص جان ينزل عله وجهه فوك شفايفهه...

ماريا: شو هذه بدو يغتصبني