البارت ذا لشخص معين، استمتعوو😉
.
يا ليل...إحجبني، حجبني بعتمتك.
يا ليل...مليني، قويني بعتمتك.——————————————————————-
ليام توسعت عيونه و ترنح، بعدين استوعب و اسرع لسيارته عشان يلحقهم.
شتم بينه و بين نفسه لان ما كان يبي يظر تيم ابداً.
تتبعهم و هو يفكر و مو مستوعب، لين ما شاف ادم يوقف عند نفس المستشفى.
شتم بعدين دق على الزعيم:"زعيم، رجع المستشفى، اظن انه نسى شيء، الان هو لوحده"
الزعيم قرب من سيارة ليام :"ادري"
ليام التفت له و انذهل انه واقف قدام سيارته.
ليام:"ه-تكمل المهمه لوحدك؟"
الزعيم:"اي بس ليش متوتر انت؟"
ليام يحاول يرقع السالفه:"عندي عمل بكرا و الان الساعه ٢:٠٠"
زعيم قرب منه و مسك ياقته:"مو انا الي تكذب علي"
ليام توتر و تلعثم.
حْمود تركه و راح دخل المستشفى.
———-
(عند ادم)
شهق.
تيم:"شفيك؟؟"
ادم:"نسيت شحني بالمستشفى!"
تيم حط يده على قلبه:"الله يخرشك"
ادم ناظر له و ضحك:"بروح اجيبه"
ادم بحكم ان المستشفى ما كانت ذاك البعد، قرر انه يروح لها.
.
وصل هناك و صفط سيارته و نزل، تارك تيم لحاله بالسياره.
توجه للمدخل ألى الاصانصير، جاهل تماماً الي كان يراقبه....من قريب.
ضغط على الطابق و وصل لغرفة جدته دخلها و قعد يدور الشاحن.
توقف بصدمه لما حس في شي أصطدم براسه، شهق و حاول يلتفت بس فوجئ بتهديد من الطرف الثاني.
حْمود قرب يده لخصر ادم و سحبه لين ما تلاصقت مؤخرة ادم بمنطقة حْمود السفليه:" توقعت انك اذكى من انك تبلغ..."
ادم دخل قلبه الخوف و حس انه بيموت الحين بهذا المكان، و المسدس براسه، تلعثم بالكلام مو قادر يتكلم جته ام الركب و بدت دموعه تنزل:"و-والله مالي شغل-، ا-اسوي الي تبي ب- بس تكفى لا تسوي لي شي"
حْمود بضحكه جانبيه قرب وجهه لأذن ادم و همس و هو يمشي السلاح على رقبة ادم :" ما تبيني اسوي فيك شي؟"
ادم بتوتر هز راسه بسرعه.
حْمود بحده:"...راح امشي من هنا و انا حاط هذا السلاح تحت فانيلتك، و ان ناظرت لاحد او سويت اي حركه ما اعجبتني، راح تسبق الدكتور، و ما اهتم ان احد شافني، فاهم؟؟"
أنت تقرأ
نَتَلاقى وَراء المَسجِد
Non-Fictionبين صدى صوت الاذان على المحراب و صوت ضجيج قلبي الذي يفكر بك، صوت قلبي كان الاعلى...